هل توجد محاولات لتأليف سورة أو آيات مشابهة للقرآن الكريم

11

التعليقات

12

ممن أعرفهم وقرأت عنهم:

  • مسيلمة الكذاب.

  • ابن الراوندي (كتبه مفقودة في معظمها ولم يبق سوى نتف).

  • بعض الصوفية المتطرفين الغلاة من كان يؤلف ويتلو سورا يحسبها العامة قرآنا وهي ليست كذلك. (قرأت ذلك في أحد كتب كرامات الصوفية). الكتاب لم يعطي أمثلة.

  • أبو العلاء المعري

  • أبو الطيب المتنبي. ( ومن هنا جاء لقبه الشهير). وتجد بعض الأمثلة النادرة في كتاب اعجاز القرآن للرافعي.

  • ابن المقفع. (في بعض الروايات)

  • كتاب الأقدس من تأليف بهاء الله رأس الطائفة البهائية. (متاح للتحميل مجانا وهو يدعى بأنه وحي إلا أنني شخصيا أعتبره أكبر جريمة تم ارتكابها في حق اللغة العربية حتى الآن).

كتاب الأقدس من تأليف بهاء الله رأس الطائفة البهائية. (متاح للتحميل مجانا وهو يدعى بأنه وحي إلا أنني شخصيا أعتبره أكبر جريمة تم ارتكابها في حق اللغة العربية حتى الآن).

قرأت جزءاً منه .. حالتي الآن:

-1

مسيلمة الكذاب.

مسلمة بن حبيب كان قبل الإسلام ويكبر محمـد، وكتبه مفقودة والهراء الموجود لـه الآن مدسوس عليه بالتأكيد (الحجّة أن من آمن به كثر والكلام الموجود جد ركيك وسازج)، سأكتـب موضوعـاً بالأدلة التاريخيـة عن الأمر، ابحث عن رحمان اليمامة والأدلة في الكتب الإسلاميـة.

احسنت صنعا. هات ما لديك بفهمك وعلمك ولنناقش بعقلانية ما تأتي به, ولمعلوماتك ما تسميه الهراء مروي عنه بالأسانيد. فهو علميا سند تحتاج لادوات علم الحديث لنقده. وبالنسبة لبحث علي العماري مجلة الرسالة/العدد 756/معارضات القرآن وقوله في بحثه:

هذا، وقد كنت أعتقد من زمن بعيد إن هذه المعارضات وأشباهها من افتعالات الرواة، وتفكهات أصحاب القصص، وأضاحيك السمار في المجالس والمجتمعات، وإن العرب انقطعوا عن المعارضات حقها وباطلها، ولم أكن أعتقد أن مسيلمة أو غيره من أعراب البادية ينزل إلى هذا المستوى، ويمخرق على قومه وهم فصحاء بلغاء بهذا الهراء، وكنت وما زلت أحفظ قول الجاحظ عن انقطاع العرب عن المعارضة: (ولم يرم ذلك خطيب ولا طمع فيه شاعر، فلو طمع فيه لتكلفه، ولو تكلفه لظهر ذلك، ولو ظهر لوجد من يستجيده، ويحامي عليه، ويكابر فيه ويزعم أنه قد عارض وقارب وناقض) وهذا - ولا شك - نص وثيق صريح في إن شيئاً من هذه المعارضات لم يكن وصل إلى علم الجاحظ، وهو ما هو، فإذا أضفنا إلى ذلك أن كل هذه المعارضات من التهافت وضعف التأليف بحيث يستحيل صدورها من عربي بله عربي يقول فيه المرحوم مصطفى صادق الرافعي إنه أفصح من المتنبي، وذلك حيث يقول في كتابه إعجاز القرآن (وما المتنبي بأفصح عربية من العنس ولا مسيلمة) على إن مما روي للمتنبي مما قالوا إنه عارض به القرآن أقول من هذا ما يشبه أن يكون كلاماً مثل قوله (والنجم السيار، والفلك الدوار، والليل والنهار، إن الكافر لفي إخطار، امضي على سننك، وأقف أثر من كان قبلك من المرسلين، فإن الله قامع بك زيغ من ألحد في دينه، وضل عن سبيله) فأين من هذا ما يلصقونه بمسيلمة؟

وبحث العماري من المراجع المهمة التي يستند اليها من ينفون عن مسيلمة قوله السخف لكن العماري لم يقرأ الحيوان للجاحظ والا فقد كتب فيه:

ولا أدري ما هيّجَ مسيلمةَ على ذكْرِها، ولِمَ ساء رأيه فيها، حيثُ جعلَ بزعمه فيما نزل عليه من قرآنه: يا ضفْدَعُ نِقَّي كَمْ تَنقِّين نصفُكِ في الماء ونصفُكِ في الطين لا الماء تُكَدِّرِين، ولا الشارب تمنعين. الحيوان ص 494

مسلمة بن حبيب كان قبل الإسلام ويكبر محمـد

مسيلمة الكذاب عاصر سيد البشرية محمد -عليه الصلاة والسلام- وراسله وطلب منه إشراكه في النبوة.

ابحث عن رحمان اليمامة

هذا لقب لمسيلمة الكذاب (وجوه يوم بكر ناظرات ... إلى الرحمن يأتي بالفلاح)

سأكتـب موضوعـاً بالأدلة التاريخيـة عن الأمر

إن لم تكن على استعداد للعودة للحق بعد أن يناقشك الأخوة فأتمنى ألا تقوم بالأمر، لا نريد المزيد من الهراء هنا

لقد تمت محاولة ذلك عدة مرات و خصوصا بعد وفاة الرسول

حيث حاول بعض الناس الادعاء بان القرآن منقوص

و ان آيتي الرجم و رضاع الكبير اكلتهما المعزاة

و للاسف العديد من الناس يؤمن بما قاله هؤلاء الاشخاص لذلك يدخلون في مجال التشكيك في سلامة القرآن من التحريف

أعتقد أنه كانت هناك محاولة قريبة كانت تسمى (الفرقان الحق) أعتقد أنها محاولة أمريكية (لست متأكدًا من المؤلف)، ولكنه خرج من دار نشر أمريكية،

ولكن لا يسعني سوى القول بأنه جريمة في حق كل ما هو عربي، وآراه تخريفًا، فهو خليطٌ بشع من المعتقدات الإسلامية والمسيحية،

كما أنه ركيك في أسلوبه لأبعد أبعد الحدود

لليوم عندما اقراء اسم الكتاب اصاب بالغثيان كان ابي يحب توفيق عكاشه وقد كان له تخريف كبير عن الكتاب وقد كنت مضطر للاستماع لها يوميا

هناك بعض المحاولات للتقليد يمكنك الإطلاع عليها هنا :

http://alkalema.net/sorah/a...

http://alkalema.net/sorah/w...

مسيلمة الكذاب أحد من حاول أن يأتي بتأليف من عنده . و الغريب أنه أتى بكلام أكثر ركاكة من كلامه العادي و هذا من الخذلان و العياذ بالله . و تبعه قومه عصبية رغم معرفتهم كذبه و شاهد ذلك قول طلحة النمري لمسيلمة : “أشهد أنك الكاذب وأن محمدا صادق،ولكن كذاب ربيعة أحب إلينا من صادق مضر”.

قال الله تعالى :

{ إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْر وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ }

كل المحاولات كانت فاشلةبدون استثناء :)

-1

أعتقد نعم ولكن لا أتذكر اسمه، ولكن في العادة لن تجد ما تبقي من شعره فكما يقال: التاريخ يكتبه المنتصرون..

هناك البهائية والبابية الذان حاولا تأليف كتب تستبدل القرآن او تنسخه او فقط تكرر آياته في معظم الاحوال، اما قديماً فلم يبقى الا بعض النكات حول المحاولات الفاشلة التي اعتمدت على القافية القرآنية، ولكن ان ارددت البحث فيمكنك البحث عن شعر أمية بن أبي الصلت والحنفاء المتواجدون قبل الاسلام ولكن لن تجد معظم شعر من لم يسلم منهم، ومسلمة "مسيلمة" الكذاب لديه تجربة مناسبة مع ادعاء النبوة.

سلام من الله

في القرآن الفاصلة فقط لا القافية ولا السجع


حدثني أكثر عن الإسلام

ببساطة .. مجتمع يتحدث عن الحضارة و الأخلاق والأفكار الاسلامية في تنمية وتطوير المجتمع ستكون مشاركتك هنا بمثابة صدقة جارية، بكتابة ومشاركة الاحاديث و الدروس التي تود نشرها لنشر الود و المعرفة.

5.44 ألف متابع