مهتم أن أعرف أكثر عن طرقك للتحفيز الذاتي، وكيف تعطي نفسك دفعة للاستمرار، بالنسبة لي، وبعد عرض همومي، وما يشبه أن يكون أقرب إلى شكواي (والشكوى لغير الله مذلة)، وفقط الصديق هو الملزم بالاستماع إليك. كانت الردود، وبمقدار ملائمتها مع ما أرغب في سماعها، أو مقدار كانت من نوع الردود التي لا أرغب في سماعها. كلا النوعين ساهما في تحفيزي، وبالأخص النوع الثاني، إلى التحدي، وأعطياني دفعة، تكفي لعام كامل على الأقل (أو هذا ما آمله) حتى لو أصابني الاكتئاب مرة أخرى، سوف أكون قادر على تنظيم أفكاري، فقط لأغيظ الجميع (رجاء اسمحوا لي بإغاظتكم، فضلا لا أمرا). أو يمكنني ببساطة، أن أشكر الجميع (خاصة أولئك الذين ساعدوني حقا).