أقف في مرمى القدر ،

أنتظر العدم ،

أدعو بصوت الأسف ،

سراب الأمل ،

أنتظر بشغف إجابة ،

يسكتها صوت الألم.

صوتا يمزق قلبا من حديد,

يخفق داخل جسد

يحترق بنار من شوق لا ينتهي .

  • هذه احدى الافكار التي تختلجني و انا في اوج انفعالاتي
  • ما رايكم!