أقف في مرمى القدر ،
أنتظر العدم ،
أدعو بصوت الأسف ،
سراب الأمل ،
أنتظر بشغف إجابة ،
يسكتها صوت الألم.
صوتا يمزق قلبا من حديد,
يخفق داخل جسد
يحترق بنار من شوق لا ينتهي .
هكذا هي الحياة الأمر ونقيضه في آن واحد، نعيش كي نصل إلى مرحلة الموت، نجوع كي نأكل ونأكل كي نشبع ثم نجوع مجددًا.
هذه احدى الافكار التي تختلجني و انا في اوج انفعالاتي ما رايكم!
الكلمات واقعية ولها أثر نفسي جميل، وإن كان تفرقها يضيع بعض معانيها.
موفقة.
شارك ما لديك من أفكار هنا، مهما كانت غريبة. اقرأ قواعد المجتمع من هنا ->
التعليقات