شاركنا مواقفك الجميلة وموقف حزين بالمقابل

عندما فكرتُ في المواقف الجميلة وجدتُ أن نعم الله كثيرة وأن الله وهبني اشياء كثيرة كانت بالنسبة لي حلم، أتذكر مثلًا يوم تخرجي من الجامعة، يوم قبولي في مجال دراسي ليس من السهل دراسته في بلدي ويتم قبول 8 من 600 شخص متقدمين كنتُ أنا ضمنهم.

يوم خطبتي لزوجي بعد معاناة، ويوم زواجي، يوم حصولي على وظيفة في شركة من أفضل الشركات التي حلمت كثيرًا أن اتوظف بها.

بالنسبة لاسوأ موقف حزين فلا تزال وفاة جدتي هي الجُرح الذي لا يُداويه شئ !

بلا شك المواقف الجميلة في حياتنا كثيرة ، من ضمنها تفوقي في الثانوية العامة ودخول المجال الذي لطالما أحببته وتخرجي منه .

أيضًا عملتُ في عدة وظائف في السابق، أعتقد أنها كانت تجربة رائعة بلا شك لطالما حلمت أن تعود تلك الأيام وهناك الكثير من المواقف الأخرى الجميلة .

أما من أسوأ المواقف التي مررت بها فهي كثيرة جدًا من فقدان لوظيفة كنت أعتقد أنها دائمة ولكن لظرف ما توقف العمل ، أيضًا وفاة أشخاصًا كنت أكن لهم كل الحب .

والموقف الأكثر حزنًا ، هو أن في فترة ما أي قبل أربع سنوات ، كان قد تم تشخيص والدي بمرض خبيث وهو في عمر الأربعين،وحصل على جرعات كيماوي ، لكن فيما بعد قيل أنه لم يعاني من هذا المرض حسب أجهزة الفحص في مدينة أخرى ، بعد أسبوع من الآن سيكون موعد له للتأكد من خلوه من المرض أم لا ، أتمنى أن يكون بصحة جيدة في مستشفى خاص خارج المدينة .

لا يمكنني المشاركة كمجهول وكنت أود المشاركة..

وعوضا عن ذكر مواقف أود القول أن حصر المواقف الجميلة وتذكرها يبعث على الرضى، ويساعد على تقبل المواقف الحزينة والتي لن نتمكن من نسيانها أو إنكارها.

موقف حزين : لا يمكنني المشاركة كمجهول ... لان حسابي السابق انحظر بعد ٤ سنوات من المشاركات هنا.

1-المواقف الجميلة عديدة فقد تخرجت بعد 10 سنوات من دخولي الجامعة و طردت مرتين طيلة مساري الدراسي.كذلك إنتصاري على أغلب العقبات في حياتي...

1-الموقف الحزين أني أشعر بالوحدة و الإرهاق المزمن بسبب تعبي طيلة حياتي كما أن جانب شعري الأسود فجأة أصبح أبيض و عقلي خف ،كنت في أمريكا ألاحظها على المغتربين ممن ثابر كثيرا لكن ذلك أصابني بعد عودتي من الهجرة و عدم دعم أهلي و أصدقائي لي ...كذلك خسائري المتواصلة في عدة أعمال و عدة أسباب للحزن العميق...

لا يمكنني المشاركة كمجهول لأن حسابي جديد نسبيا وبما أن من شروطك المشاركة كمجهول لا يمكنني سرد مواقفي.

على العموم أود أن أقول أن الحياة مليئة بالمولقف الجميلة والحزينة على حد سواء ونحن كبشر وبطبيعتنا العاطفية نسارع للمبالغة بردود أفعالنا مهما كانت المواقف صغيرة أو كبيرة ولهذا اذا صادفنا موقف غير مرغوب نعاني كثيرا ونقلق راحة من حولنا وبعد فترة من ما حدث سنكتشف أننا حملنا الأمر أكثر مما يستحق.

موقف جميل :

كنت أرهب من الوقوف أمام الناس وكنت غير اجتماعية كثيراً ، فجاء يوم وكنت في تدريب كورس وفي آخر محاضرة فيها قالوا بأنه سيكون هناك احتفال لاستلام الشهادات ، فما رأيت نفسي إلا أن كسرت الحاجز وقلت لهم بأني سألقي كلمة الاحتفال وبالفعل أخذت الفرصة وكانت جداً جميلة .

موقف حزين :

كنت في السنة الأولى من المرحلة الجامعية فإذ بي أصيب بالاحباط من علاماتي المتدنية ومن قول الأهل لي أنت لن تنجحي في تخصصك ،أنتِ لست ذكية ، فكدت وقتها أن أفقد منحتي الجامعية ، وأصابني الحزن الشديد ، وبعدها عزمت على نفسي أن أدرس لأريهم ، وتخرجت بمعدل ممتاز . فلا تحزنوا مهما كان الكلام بل اجعلوه كلام ليزيدكم قوة .

المواقف عديدة تعجز الكلمات عن تسطيرها.المهم ما أردت قوله أن ذاكرة الانسان بطبيعتها تختزن الأشياء الحزينة والقاتمة بشكل أكبر ،فهناك مواقف وذكريات نسعى جاهدين لنسيانها ومحوها ،ولكن من دون جدوى تفرض وجودها وتطفو من حين لأخر.

على العموم النسيان أو التناسي نعمة من الله،تجدد فينا روح الأمل والابتسام رغم كل الصعاب،فالحمد لله حمدا كثيرا.

من يومين واجهت أحد ما تسبب في تعاستي من صغري، ذكرت له كيف كان من أشد الأشخاص سببًا في استيائي من الحياة، واجهته وبكيت كثيرًا بعدها على أن حماني منه أثناء هذه المواجهة، وسعدت بنفسي كثيرًا لقيامي بهذا

والموقف التعيس كان سوء معاملتي لنفسي بأن ظللت لثلاث اعوام اطالب بشي ما دون ان اكتثر أنني اقلل نت نفسي كثيرًا لهذا

المشكلة في غباء تصميم هذا الموقع

عند التعليق كمجهول ويريد مجهول آخر ثم آخر

تختلط المجاهيل ولاندري من هذا من ذاك