ماذا لو وضعت محتوى إباحي في حسوبI/O؟

يُشارِكونَ فِعلًا؟ هل يُشارِكون بمُحتوًى مُناسِب للمِنصّةِ النقاشيّة أم مُحتوى مُناسِب لمِنصّةٍ تدوينيّة؟ لا تحسَب الإعجابات بهذا النوعِ من المُحتوى دليلًا على أنّ هذا هو المكان المُناسِبُ له فلو نشرتُ عباراتٍ تحفيزيّةً مثلًا فسيُحِبُّها الجميع لكِنّ هذا ليس مكانها، لو نشرتُ نُكتًا مُضحِكة في مُجتمع البرمجة لكان الجميعُ سيضحكُ عليها لكِنّ هذا ليسَ مكانها.

اتدري انا ومصطفى الطائي لدينا تصرفات مشابهة لكن لا اجد من يصفه بالاعضاء المرضي عنهم.

حسبما أُلاحِظُ فحسب، ولستُ مُتأكِّدًا إن كان هذا صحيحًا أو لا فهو لا يمزحُ في مُجتمعاتٍ لا يُناسِبُها المُزاح، وإن كانَ يفعل فأنا أقصِدُهُ أيضًا بكلامي.

ربما انا اكون نفسي ذاتي عماد ابو الفتوح

تحوُّل اتّجاه هذه المِنصّة لم يحصُل بصراحةٍ إلّا بعدما أسرفتُما بنشرِ ما ليس لهُ علاقةٌ لا من قريبٍ ولا مِن بعيدٍ بالنقاش، مُراجعاتُ الأفلامِ والكُتبِ والتجارُب الشخصيّة وسردُ الأفكارِ غير القابلةِ للنقاش ليس مكانُهُ هُنا، والأعضاءُ الجدُد يتشجّعون على نشرِ ما يُشبِهُ هذا حين يرون هذا التشجيع على هكذا مواضيع.

حاولت لكن لم اجد لها مقابل بالعربية

بَلاَ: (فعل)

بلا يَبلُو ، ابْلُ ، بَلْوًا وبَلاءً ، فهو بالٍ ، والمفعول مبلوّ

بَلا الشَّخصَ : جرّبه ، اختبره وامتحنه

بَلاَهُ السَّفَرُ فلاناً وغيره : أعْيَاهُ أشُدَّ الإعياءِ

بَلاّ: (اسم)

بَلاّ : مصدر بَلَّ

اذا حديثنا هنا انتهى لان الهدف من الايتشي الاضحاك وليس اثارة الشهوة والهدف من اللعبة التي امتعضت منها هو التعليم والاضحاك كعرض جانبي وايضا ليس اثارة الشهوة.

اذا كنت تستثار من كلمة الجنس او الجماع ولو كان سياقها كوميديا بحتا فهذه ليست مشكلتي ولا مشكلة صانع الانمي او اللعبة.

اتدري ما المشكلة فعلا؟ ان من يمتعض غالبا لو بحث قليلا في الامر لما امتعض.

واه لست متخيلا لشخص يستثار جنسيا من نكتة... لم اكن اعلم ان اشخاص كهذا موجودون في هذا الكون.

لقد فتحت عيناي على حقيقة غفلت عنها لسنين شكرا لك.

/s

اجل استمتع واضحك وهذا يعني انني شخص عادي ينتمي لمجموعة اكبر من الاشخاص العاديين الذين يحبون الضحك.

ليست مشكلتي ان كان احد في مكان ما نسي قراءة الدرس والفهم ان الهدف هو الضحك وليس الاستثارة. لست مجبرا لا انا ولا المجموعة التي انتمي لها من الاشخاص على قطع التواصل وايقاف نقاشاتنا فقط بسبب شخص خارجي لا يروق له ما نفعله