بالنسبة لي، اعتذر لحبيبتي التي أردت أن أتزوجها، ولكن لظروف قاهرة خيبت أملها، ولم أتزوجها، ومن تلك اللحظة لم أرها كي اعتذر منها شخصيًا ووجها لوجه. ماذا عنك؟