بعد السلام
لا اعلم كيف ابداء لكن سابداء
وجدت فتاة احببتها وبها صفات احببتها وأأعجبت بها او غرمت بها ( بختصار كما يقولون •فتاة احلامي•)
لكن ارى ردودا متأخّرة منها ولكن متاكد من حبها لي ف اخبروني ما العمل
هل ارد بمثل م تفعله او ما العمل؟
لا تجعل كل تصرف محل تحليل دقيق، فكل شخص له طريقته الخاصة في التعبير عن مشاعره. إن كانت تبادلك الحب حقاً لكن ردودها تأتي متأخرة، فحاول أن تفهم أسلوبها في التواصل بدلًا من أخذ الأمر بحساسية. ربما تكون مشغولة، أو تفضل التريث قبل الرد، أو ببساطة ليست من الأشخاص الذين يجيبون بسرعة. بدلا من مجاراتها في التأخر، حاول الحديث معها بصراحة، فقد تجد تفسير بسيط لكل ذلك.
إذا كانت فتاة أحلامك لما لا تأخذ خطوة وتطلبها من أهلها للزواج، فتأخر ردودها قد يكون حرجا وأنها لا تريد أن تدخل بعلاقة ليس لها ماهية أو إطار رسمي تطمئن له، لذا لو إمكانياتك تسمح تقدم لها
إذا كنت خاطب يمكنك السؤال .. انظر يا عزيزي تأخر الأنثى في الرد على رسائلك، و مبادرتك دوما بمراسلتها دون أن تتلقى منها أية مبادرة، كل هذا يعني شيئا واحدا فقط، و هو أن فؤادك أفرغ من فؤاد أم موسى. ..حتى النملة أذكى منك حينما قالت: "أدخلوا مساكنكم لا يحطمنكم سليمان"، بينما أنت يا صديقي ترفض إنقاد قلبك من التحطم، بل إن الهدهد أوعى منك حينما اكتشف ضلال بلقيس بينما أنت لم تكتشف ألاعيب محبوبتك..
فالأنثى ترد على الرجل المقتدر المكتمل ذو المكانة الاجتماعية الرفيعة، و تتغزل به و تعاكسه و تتصل به في اليوم ألف مرة، و ترسل له في اليوم ألف رسالة، بينما تتجاهلك أنت لأنك مهين و لا تكاد تبين، فشخصيتك أضعف من عبيد القرون الوسطى.
فالمرأة بشكل عام كائن واقعي انتهازي مادي، تدور مع المصلحة حيثما درات، و تفتش عن المنفعة حيثما كانت، و ترى بأن الأمان و الحماية موجودة في كنف الذكر القوي المسيطر صاحب الموارد. لهذا أنصحك أن تبتعد عنها مهما كانت مواصفاتها . يا عزيزي السوق مليان. مكتظ بالنساء .
فالأنثى ترد على الرجل المقتدر المكتمل ذو المكانة الاجتماعية الرفيعة، و تتغزل به و تعاكسه و تتصل به في اليوم ألف مرة، و ترسل له في اليوم ألف رسالة، بينما تتجاهلك أنت لأنك مهين و لا تكاد تبين، فشخصيتك أضعف من عبيد القرون الوسطى.
يا صاح، هذه التي تفعل هذه التصرفات ليست أنثى وإنما امرأة لعوب بالتأكيد ليست هي من يبحث عنها صاحبنا، ولا يمكنك التعميم لأنّ الأنثى الحقيقية هي التي لا ترد على أحد من الأساس لا ذاك الذي لديه مكانة اجتماعية ولا ذلك الفقير المسكين على حد تعبيرك.
فالأنثى ترد على الرجل المقتدر المكتمل ذو المكانة الاجتماعية الرفيعة، و تتغزل به و تعاكسه و تتصل به في اليوم ألف مرة، و ترسل له في اليوم ألف رسالة، بينما تتجاهلك أنت لأنك مهين و لا تكاد تبين، فشخصيتك أضعف من عبيد القرون الوسطى.
وماذا إن كان صاحب السؤال رجل مقتدر بالفعل ولديه مكانة اجتماعية؟! الأ يمكن نلتمس عذرًا للفتاة ونقول بأنها ربما ترغب في أن يُقدم هذا الشاب على طلبها للزواج، لذا حاولت أن تتجاهله ليتخذ هذه الخطوة، وربما هنالك اسباب أخرى قد لا نعلمها، ناهيك بأنه ليس كل الفتيات يبحث عن مكانة اجتماعية، يكفي أن يوفر هذا الشخص راتب يستطيع الانفاق على اسرته مستقبلًا
هل تعتقدين حقًا أن تجاهل شخص ما هو طريقة صحية أو ناضجة للتعبير عن الرغبة في الزواج؟ إذا كانت تريده أن يتقدم، فلماذا لا تتواصل معه بشكل واضح بدلًا من اللعب بالألعاب النفسية هي تتجاهله لانه لا يوجد مكانه له عندها؟ أما فكرتك أن "ليس كل الفتيات تبحث عن المكانة الاجتماعية"، فهي صحيحة جزئيًا، أو ربما نستطيع القول انك بعمر 80 سنه ..هذا نموذج كلاسيكي لتفكير سطحي يحاول تبرير السلوكيات غير المقبولة. المرأة مادية بحت ..
بعدين فهذا لا يعطيها الحق في أن تتعامل مع شخص بكبرياء أو تجاهل.
هل تعتقدين حقًا أن تجاهل شخص ما هو طريقة صحية أو ناضجة للتعبير عن الرغبة في الزواج؟ إذا كانت تريده أن يتقدم، فلماذا لا تتواصل معه بشكل واضح بدلًا من اللعب بالألعاب النفسية هي تتجاهله لانه لا يوجد مكانه له عندها؟
هي لم تتجاهله، هي ترد عليه، ولكنها ردودها متأخرة، لماذا لا نلتمس لها عذرًا، ربما تمر بظرف صحي أو عائلي ومن هذا القبيل دعاها للتأخير في الرد؟
أو ربما نستطيع القول انك بعمر 80 سنه ..هذا نموذج كلاسيكي لتفكير سطحي يحاول تبرير السلوكيات غير المقبولة.
حسنًا، اذًا ثمة فتيات في كثير من الدول العربية يشتركن معي بهذا العمر!
المرأة مادية بحت
المادية مهمة، لكن لا تقل أهمية عن اعتبارات أخرى كالبحث عن الحب والتفاهم والسعادة وغيره.
ولكن انا اسال هل اصدق ما يجعلني الشيطان افكر به
يا صديقي الشيطان لا يأمر بالمعروف، فلو تقصد أن الشيطان يراودك بأنها لا تحبك فابتعد عنها فهذا ليس الشيطان وإنما هي كرامتك وضميرك الذي لا زال مستيقظا وليس الشيطان.
أما بخصوص مساهمتك ككل فأنت طلبت منا المشورة وفي نفس الوقت لم تسرد لنا التفاصيل التي يمكن الإفصاح عنها: فلو كانت شخصيتها انطوائية فربما تكون خجولة مثلها مثل أي بنت ذات خلق دمث وحينها سنطلب منك أن تتقدم لها رسميا، ولو كانت هكذا معك أنت وهي منفتحة في الكلام مع غيرك فحينها سنخبرك بأن تبتعد عنها.
التعليقات