مرحبا اعضاء حسوب لدي مشكلة كبيرة كيف احلها

لم أفهم بالضبط، هل الفتاة التي أحببتها هي التي قالت لك أنا في علاقة أم صديقتها؟

في حالك كانت صديقتها هي التي قالت لك ذلك ونصحتك بالتحدث مع والدها ف يُمكنك فعل ذلك، فهذا أقصر طريق لك سيحسم الأمر.

أما في حال كانت الفتاة التي أحببتها هي التي قالت لك لا تتبعني وهكذا، فعليك أن لا تُفكر في الموضوع مرة ثانية خاصة أنها ذكرت لك بشكل مباشر أنها في علاقة مع شخص أخر وهو رفض لك بشكل غير مباشر .

طالما قالت لك أنها في علاقة مع شاب آخر ، فلا داعي لملاحقتها .

فمع الوقت تنسى هذه الفتاة ، ربما تجد أفضل منها ، أيضًا حاول أن تلتفت إلى حياتكِ المهنية ، طور من نفسك ومهاراتك .

وإن شاء الله في المستقبل يكون نصيبك مع فتاة تناسبك .

في النهاية أود منك أن تتذكر أن للبيوت أبواب ، فعندما تحاول أن ترتبط بفتاة ،إذهب لأبيها أو لولي أمرها حتى لا يحصل مثلما حصل معك في العلاقة التي ذكرتها في المساهمة .

إن كانت الفتاة التي أعجبت بها هي التي قالت لك لا تتبعني وأنا في علاقة ، فعليك أن تدرس في نفسك جيداً

فهي لربما تحاول إبعادك بتلك الطريقة ، أنا برأيي أن لا تتبعها بعد ذلك وأن تنظر إلى حياتك وأن تنساها ،

لأنه قد يصدق قول ( تأتي الرياح بما لا تشتهي السفن ) ،

وربما تذهب لبيتها وتحدث والدها وتحل المشكلة وتجد لمشكلتك حلاً .

ان لم أكن مخطئة فإن الفتاة التي تبعتها في علاقة مع شخص آخر الآن،

اذا كان الأمر كذلك فمن الأفضل لك أن تتركها يا ايهاب لأنها كانت صريحة بأها لاتريدك.

لكن ان كنت مصرا على المحاولة بسبب الوعد الذي قطعته قبل سنوات فيمكنك محادثة والدها والمحاولة كمرة أخيرة.

إما تقبل بك وإما ترفضك وأنت تغلق صفحة هذه العلاقة إلى الأبد.

نصيحتي لك أن تتراجع عما أنت فيه وتركز على بناء نفسك أولا. كثير من أصدقائي مروا من تجارب مشابهة ولم تكن نهاياتهم سعيدة.

تراجع ما دمت قادرا.

الحقيقة يا إيهاب أشعر ببعض التشوّش بخصوص طرحك للموضوع! هل الفتاة التي أخبرتكَ أنها في علاقة صدقتها أم التي تُحبها.؟

إن كانت صديقتها، أتساءل ما الذي دفعك لتتبعها رغم أنك عازمٌ على اللقاء بالفتاة التي تُعجبك وتتبعتها بغرض ذلك؟ وآمل أن يكون تفسيري ليس في محله لأنني أجده غريبًا أن تلاحق فتاة ابتسمت لك فقط من أجل خطبتها!

أما إن كنت لاحقتَ الفتاة التي انتَ معجبٌ بها من الأساس، ثم كشفتكَ تُلاحقها وأخبرتك بالابتعاد عنها، فأنا لستُ في موقعٍ يسمح لي بالحكم عليها إن كانت في علاقة أم لا. ذلك واحد!

الأمر الثاني لم يكن هناك التزام صريح من كليكما في الانتظار لمدة ثم أن تتقدّم لها، بل أنهيتَ العلاقة قبل ثلاث سنوات وتركتها لتدبير الله إما أن يجمعكما أو يُفرّق بينكما، ويعني ذلك أن الفتاة لم تكن مُلزمة بانتظارك، وكان يُمكن أن تُخطب وتتزوج خلال هذه المدة.

الأمر الأخير أنصحكَ في كلتا الحالتيْن سواء كانت صديقتها ام نفس الفتاة، ألا تتقدّم لكلتيهما. إن كنت مستعدًا نفسيًا وماديًا للزواج، فبنات الحلال كُثر كما نقول. اسأل عنهنَّ وسيدلّك أهل الخير وتُكمل نصف دينك.

تمنياتي لك بالتوفيق.

لم أفهم المقصود بالضبط، ولكن في حال كنت ترغب بالارتباط الرسمي منها فعليك السؤال عنها وليس تتبعها، واذا هي من قالت لك لا تتبعني لأنها في علاقة فيجب أن تبتعد لأنها اختارت غيرك، وليس من الصحيح أن تكون تريد الارتباط من فتاة لا تريدك.

الامر المهم والذي يجب الانتباه له أنك يجب أن تتجه للسؤال عن الفتاة التي تحب الارتباط بها ودخول البيت من بابه.

لن أزيد على ما قاله الزملاء يا إيهاب، فمادامت قد قالت صراحة أنها في علاقة مع شخص آخر فقد انتهى الأمر في هذه الحالة ولا مجال لمزيد من الخطوات في هذه العلاقة.