لااستطيع فعل شئ امام الناس أي شخص حتى العائلة وإن راني شخص اخفي ماافعله لااعلم هل هي عقدة نفسية ام خجل لااقول مااريد ؟؟؟
هل هذا رهاب إجتماعي ام عقدة ام ثقة؟
ولااريد ان ارى شخص يقلدني لاافهم مثلا اقرأ كتاب وحدي وإن اتى شخص راني اخفي بسرعة ماافعل اخجل لك افهم هذا شعور ؟؟؟؟
اريد ان افعل كل مااريد بثقة ولااهتم لأي رد او نقد
فأنت الآن تعمل على تخجيل نفسك - وهو كسب صفة ليست لك - لذلك عليك بـ
((اللامبالاة))
كيف توصلت لهذا التوصيف لما يعاني منه، كيف ميزت بين أنه يخجل نفسه وليس خجل طبيعي؟
لم أفهم إن كان الشيء نابعاً من عدم قدرتك على إظهار ما تفعل لخجلك، أم أنك لا تريد لأحد أن يقلدك؟
لأن الأمرين مختلفين بحيث لو كنت تخجل في إظهار شيء من الطبيعي أن يراه من حولك بطبيعة الحال مثل مشاهدك فيلم أو قراءتك كتاب، أو حتى عمل أي شيء تريده فهذا قلق زائد ينتج عنه عدم القدرة على الانسجام، وربما له أسباب مثل عدم انسجامك مع أفراد عائلتك او أنه عندما تقوم بعمل شيء لا يقدرونه.
أما إن لم ترد لأحد أن يقلدك فالأمر مختلف، لأن الكثير من الأشياء العامة هي مشاع للجميع ويستطيعون عملها ببساطة، مثل قراءة الكتب كتابة الواجبات إنجاز الأعمال، لكنك تستطيع التحكم بمقدار ما تريده للشخص الآخر معرفته.
مثل أن تتحدث أنك تعمل لكن لا تذكر تفاصيل عملك، أنك تقرأ كتاب يهتم بالفلسفة، تشاهد فيلم تذكر نوعه دون اسمه وهكذا.
لكن أعتقد أنه من الجميل أن تشارك الأخرين ما تحب، أن تعطيهم هذا الترابط مع شخصيتك إن كان الأمر مريح لك.
احب ان اعمل في عزلة
وبالنسبة لتقليد مثلا عندما ابدا عمل او قراة يقلدني احد افراد العائلة ويقرا نفس الكتاب او نفس العمل لاافهم سبب
لااريد ان يصبحوا خيرا مني هذا هو سبب
العمل في عزلة أو لنقل بعيداً عن ضغط الآخرين خاصة إن كان العمل يحتاج إلى تركيز هو أمر جيد نسبياً على الأقل إن كنت محباً للهدوء تصبح أكثر إنتاجية.
لكن العزلة الكاملة قد تكون مضرّة نوعاً ما خاصة أننا نحتاج إلى رؤية ما حولنا وتخفيف آثار ارتدادنا إلى أنفسنا فقط.
هل تقصد أفراد العائلة الكبيرة، أم أفراد عائلتك الصغيرة أخوتك وأخواتك؟ لأنني سأجد الأمر غريباً لو كنت تقصد عائلتك الصغيرة.
الأمر عليه أن يكون علاقة بالتشارك أكثر منه التنافس فيما بينكم وهذا يعززه الكثير من أحوال وظروف التربية، حتى وإن كنتم معتادون على التنافس يمكنك تقليل حدّة الأمر حين تشاركهم اهتماماتك وقراءاتك للكتب المفضلة، أنظر للجانب الجيد في الأمر، هم لن يصبحوا أفضل منك لأنك صاحب الأمر ومبادره.
الخجل الذي تتحدث عنه به جزء من الرهاب الإجتماعي، فأنت تخجل من رؤية الأخرين لك عند فعل شيء رُبما خشية من سؤالهم لك ماذا تفعل أو مناقشتهم معك، نوع من أنواع تجنُب الأخرين؛ أو ربما أنك تشعر بأنك مُراقب من الأخرين طوال الوقت وتُحاول أن تتفادى ذلك .
على كلٍ أعتقد أن المشكلة ليست صعبة لأنها مجرد سلوكيات صادرة منك ولا تحمل خلفها شعور عدواني، ولذلك يُمكنك تجربة السيطرة على نفسك بما أنك تُلاحظ ذلك، فمثلًا إن كنتَ تقرأ ودخل أحد الأشخاص المكان الذي أنت فيه وتصرفت عفويًا بإخفاء ما تفعله حاول السيطرة على الفعل وإبداءه طبيعي، ويُمكنك المبادرة في الحديث معه مثلًا ومشاركته ما تقرأ .
كذلك تشارك مع الأخرين في أفكار مختلفة، وبادر بالحديث معهم عن خططك أو أشياء تنوي فعلها أو خطط لنزهة وشاركها معهم، محاولتك في دمج نفسك مع الأخرين في حد ذاتها ستُزيل أي توتر أو رهاب اجتماعي من داخلك .
احب ان اعمل في عزلة
وبالنسبة لتقليد مثلا عندما ابدا عمل او قراة يقلدني احد افراد العائلة ويقرا نفس الكتاب او نفس العمل لاافهم سبب
لااريد ان يصبحوا خيرا مني هذا هو سبب
إنك أجبت بنفسك وذكرت السبب هُنا
لااريد ان يصبحوا خيرا مني هذا هو سبب
مبدئيًا عندما يُقلدك أحد أويقرأ مثلك أو يفعل شيء تفعله هذا ليس أمر سيء، بل ربما يتخذك البعض قدوة ويُريد أن تُصبح به بعض الصفات الجيدة مثلك وليس ليُصبح خيرًا منك .
فيما يخص شعورك ورغبتك أن لا يُصبح أحد أفضل منك، فحاول السيطرة عليه لأنه شعور يُولد فيما بعد حقد وعُنف وكراهية؛ وبالتأكيد أنك لن ترغب في ذلك .
تأكد أن بك شيء مميز بمثابة بصمة لا يُمكن لأحد أن يُصبح مثلها مهما تشابهت الأفعال، ولن يأخذ أحد مكانك أو رزقك في شيء، تعامل مع الأمر ببساطة وتشاركوا في الأفعال المتشابهة التي تفعلوها معًا .
ماتمُر به قد يكون قله تقدير ذات وقله ثقة الاثنان يمكن معالجتهم بطرق بسيطة وبمنتهي السهولة ولكن دعني اسألك سؤال بسيط فى البداية * هل تاتي منك اصوات داخلية تعاتبك وتقل منك؟* اذا كانت الاجابة نعم اذا انت بالفعل تعاني من قلة ثقة بالنفس, الحل بسيط استاذ سامي
اولاً حاول الابتعاد قدر الامكان عن الاصوات النابعه من داخلك والتى تنتقدك بشكل مستمر على سبيل المثال قد تسمع تلك الاصوات التى تقول لك : 1- لا احد يحبك ، 2- توقف عن فعل ذلك سوف تجعل من نفسك اضحوكة ، 3- انت لاقيمة لك
هذه الجمل عادة مانسمعها من اصواتنا الداخلية لا تنصت لها وتجاهلها ،تخيل ان تلك الاصوات شخص وهو من يقول لك تلك الافكار السلبية ماذا ستفعل ؟ بالطبع سوف تغضب وتأمره بالصمت لذا حاول الاعتياد على ذلك وقم باسكات اصواتك الداخلية التى تنتقدك باستمرار
احب ان اعمل في عزلة
وبالنسبة لتقليد مثلا عندما ابدا عمل او قراة يقلدني احد افراد العائلة ويقرا نفس الكتاب او نفس العمل لاافهم سبب
لااريد ان يصبحوا خيرا مني هذا هو سبب
التعليقات