ازاي ارجع اذاكر تاني انا دايما كنت بحاول اذاكر ومش احبط وبحاول انا دخلت الكليه ال عاوزاها بالمجموع ال عاوزاه ودا ٥ ترم وطلعت بامتياز بكلو بس دا مش مرضي بالنسبالي خالص مش حاسه اني ببذل جهدي نهائي نفسي احس الاحساس اني عملت ال عليا طول السنه الاحساس بالفرح والاول انا لحبط بالفرق بين النسبه بين الاول وانا مع اني مبحبش اقارن نفسي بحد انا بحب اقارن نفسي بنفسي ومش بحقد ع حد بس بحبط بلاقي نفسي لا ارادي مش قادره ابذل جهدي ولا اني اعمل مع ان ضميري واجعني جدا بس مش قادره نهائي انا بقيت احس بالغباء جدا وساعات بسال نفسي هوا انا غبيه فقدت الثقه بنفسي نهائي ازاي اتغير للاحسن وااطور نفسي
فقدان الشغف
تميزي من أجل التميز
أجعلي كل مجهودك ومذاكرتك ليس لتكونين الأولى فقط، ولا تجعلي هدفك محصورا على حصولك على الامتياز، اجعلي هدفك أشمل.
الأهم هو الرضا عن ما تبذلين حتى لا تصابين بالاحباط، طالما تبذلين ما في وسعك دون تقصير فكوني راضية عن نفسك ولا تكوني ساخطة أبدا.
ودائما لا تقومي بمقارنة بينك وبين أي شخص، فلا أحد يخضع لنفس ظروف أحد، المقارنة سترهقك وستخسرين بالتأكيد.
ضعي هدفا نصب عينيك واعملي عليه دون تردد أو كسل وبالطبع ستحصلين عليه حتى إن لم يحالفك الحظ يكفيك أن تكوني راضية عن المجهود المبذول.
الملل اقضي عليه بتجديد النية وتجديد طرق المذاكرة بما يناسبك.
بالتوفيق
في الجامعة هناك مغالطة ربانا عليها آباؤنا و المجتمج وهب النجاح بمعدلات كبيرة و التنافس من أجل المراتب الأولى.
أولا هل تحصل على أعداد او تقييمات تجعلك تنجح؟ إذن انت بخير.
الآن الشغف الذي تتحدث عنه هل هو الرغبة في المعرفة من أجل العلم ستجد عندك آلاف المراجع و القنوات التعليمية التي تلبي رغبتك.
بالنسبة للشعور بالغباء في المنحى التعليمي هناك متلازمة المحتال حين تشعر أنك تفعل أشياء بسهولة ثم تليها شعورك بالإحباط و الغباء حين تصل درجة من التعلم فقط ثابر و إسأل لكي تتجاوز تلك المرحلة.
بالنسبة لمسألة الضمير أنجز ما عليك و لا تقارن نفسك مع أحد فلكل ضروفه ولن يضيع جهدك هباء.
آنسة وسام..
YOU WILL NEVER WALK ALONE
الجملة هذه رغم كونها مبتذلة ، إلا أنها عميقة جدا..
المشكلة اللي انتي فيها ، مشكلة يعانو منها 60% من جيل الألفية ولا أقصد مواليد الألفين.
وهم الكمال ، هي المشكلة والمرض الذي أمسى يقتلنا ويفتك بأرواحنا ، ولها أسباب كثيرة منها :
-لوم النفس والضغط عليها
-عدم واقعية الأهداف ( مثلا انت تريدين الإستمرار على نمط معين من الإنتاج ) وهذا مستحيل لأنه سنة الحياة.
الحل هو : تقصير سقف التوقعات . بكل بساطة....
شغفك سيناطح السحاب يا وسام فقط إن قربته منك .
وأخيرا حاشا لله أن يخلق غبيا أو غبية ، الذي نراه هو التغابي ، إنك أذكى من ما تتوقعين ، أروع من ما تعملين .
لابد تتذكري انك تعملي من أجل نفسك ومن أجل أجل أهلك ودائما تذكري شماته الأعداء عليكي أن تسعي وتفكري جيدا في هذه الأمر أن يوجد من يراقبك ومنتبه معك ومنتظر وقوعك ،انتبي واجتهدي حتى لا يشمت بكي أحدا ، وتوكلي عل الله واطلبي من الله ما تشاءي والله لا يخذلك أبدا ، فأنا عندما كنت في الثانوية كنت أيد أ، احصل درجة حتى ألتحق بكلية الهندسة وقد كام بفضل الله ، فأنا الآن طالب في الكلية الهندسة جامعة المنصورة قسم مدني ،لذلك توكلي عل الله واطلبي مكنه ماتشائي في سجودك.
التعليقات