كيف ترى نظرة السلفية التي تحرم الانتخابات ونظم الحكم الحديثة ؟ وان كنت مساندا ماهو البديل الذي تراه مناسبا ؟


التعليقات

انا من عشاق فكرة الوصول الى الحكم بحد السيف، اي الاستبداد.

فهذه الطريقة اثبتت نجاعتها على مدى الاف السنين واسست لامبراطوريات وممالك لا تغيب عنها الشمس.

اما سياسيوه وقادة العالم اليوم! فحدث ولا حرج، زمرة من الحمقى اشبه بلعاهرات، تحركهم الشركات والبنوك والعائلات الثرية، بل احيانا توليهم وتعزلهم.

لو مان الامر بيدي لسحقت السلفيين في كل بقعة على وجه الارض وما أبقيت فيهم احدا يمشي فوق الارض

شخصياً أرى أن السلفية ما يميزها بشكل عام هو قصور الفكر وعدم إدراك الواقع، هذا بالنسبة لأحرار الرأي منهم والفكر وليس من هم نعالٌ للأنظمة والمستبدين فهؤلاء لا رأي لهم ولا إدراك،

أما بالنسبة للإنتخابات ونظم الحكم الحديثة فهي أيضاً مليئة بالعوار والفخاخ التي تورد من يسلكها الموارد، فأنا شخصياً لا يستوعب عقلي بأن يستوي في الاختيار الأستاذ الجامعي مع الشخص الأمّي، وكيف تدلي الراقصة برأيها سواءً بسواء مع شيخ الأزهر -مثلاً- في تعديلات دستورية تقرّر مصير أمة، هذا ناهيك عن عدم ضمان نزاهة هذه الانتخابات والتلاعب بعقول الجماهير وتوجيهها وغيرها من مساوئ هذه الأنظمة،

إذن كيف يولّي الناس من يسوسهم ويحكمهم؟ برأيي أنًّ تصدّر شخص لرئاسة بلد أو تولّي منصب يكون نتاج نضال طويل ومشوار كفاحي لمع فيه نجمه وظهرت فيه علامات نبوغه فيحدث عليه شبه اجماع ويولّى المسؤولية،

قد لا تكون الفكرة واضحة او بها كثير من النقص والغموض ولكن هذا هو الأقرب لعقلي حتى الآن.

يعني نظام الشورى ين أهل العلم


دين ودنيا

مجتمع متخصص في الشعائر ومدى تاثر المجتمعات بالقواعد الدينية المختلفة حسب نوعية الشعوب والأعراق

2.68 ألف متابع