تداعيات حادثة الطفلة الإفريقية في “جدة”
حسناً لن أشكك في النوايا هذه المرة وكل ما أتمناه هو أن تكون هذه القصة محفزة لحراك اجتماعي يقوم فيه الناس بمساعدة المحتاجين والمساكين بشكل اكثر من السابق.
مع ذلك مازال بداخلي بعض القهر. مازلت أضع نفسي مكان الطفلة وياترى ماهو إحساسها...خصوصاً أنها مازالت عابسة...حتى إعتذاره والعابه لم يستطع أن يجعلها تبتسم ولو لدقائق.
حتى إعتذاره والعابه لم يستطع أن يجعلها تبتسم ولو لدقائق.
نعم لأن الاعتذار والألعاب لم ينسوها طعم الحاجة والقهر والحرمان والذل والمهانة
لكن إن صدق المتبرعون ووصلت الأموال التي ذكر أنها وصلت ل 400 ألف ريال سعودي ، فأظن أن عائلتها كلها ستبتسم
لكن سيبقى الكثيرون مستمرين في عبوسهم لأن التويتر لم يتعثر بهم
التعليقات