مند عهد الحسن الثاني و بسبب الثورات الاشتراكية و الشيوعية في المغرب
قرر الملك المقبور تحويل شعبه الى قطيع
بدل المقررات و فتح السجون و المجازر و نقص رواتب المعلمين و الاطباء ليزيدها في رواتب الجيش و الشرطة و ضعفاء النفوس من الساسة
زرع الخوف حتى اصبح الشخص يخشى حتى دكر اسمه
نفس الامر مع ابنه المصون و استمر الحال الى 2011
اي الربيع العربي بدأ الشعب يعي ما له و ما عليه
2013 اجتاحت المغرب ثورة فيسبوك _ اقصد ان الكل اصبح يملك حسابا به اما اول بوادر فيسبوك بالمغرب فكانت 2009 _
2016 ظهر ريتشارد عزوز و امثاله من المعارضين الهزليين _ حسب رأينا اما هو فيأخدها بجدية _
2018 حملة المقاطعة ..... ثورة حضارية بكل المقاييس
لم يعد الملك مقدسا بل انه فقد الاحترام و الهيبة من الشعب اصبح دمية و نكتة لمن يريد الفرفشة
ترى مادا سيقترح عليه مستشاروه الفاسدون من اليهود و كلابهم ؟؟
لا حل غيره انه غسيل جديد لادمغة المغاربة
جندوهم حتى يرجعو الى تقديس القصر
و غيرو مقررات الدراسة لا نريدهم ان يقرأو بعد الان
هده صور من الواقع المرير للتعليم بالمغرب
عدرا على المشهد القاسي لكن هدا هو الواقع
هكدا سنصنع عباس بن فرناس و البحتري و الخوارزمي و ابن البيطار من جديد
التعليقات