رغدة جعفر

الراء: رحلةٌ إلى غاية| الغين: غُربة في الحياة| الدال: دارٌ في النفس ومسكن| التاء: مربوطة إلى أن تتحرر| ❤ أحاول إيجاد طريقة لجعل اليوم 30 ساعة بدلًا من 24. إذا وجدت طريقة فلا تبخل عليّ بها ッ

http://mihad.blog

4.64 ألف نقاط السمعة
351 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
فعليه أن يحرص مع هذا الجهد أن يجد أنيسًا أوصديقًا في رحلة الحياة، وعليه أن يبذل جهدًا كذلك ليتأكد أن هذا الصديق يتنفس وليس آلة. المقربون حقًا في حياة الشخص منا إما أن وُلد فوجدهم في أقاربه من حوله، أي لم يكن له يد في ظهورهم في حياته، وإما جمعتنا بهم الصدف. لا أحد يبحث عن صديق ويجعل هذا هدفًا. هذا لا يمكن أن يكون هدفًا في حد ذاته. أن أبحث عن شخص مقرب. هل تفعلين ذلك؟ أو لك تجربة
سنّة الحياة الفراق. "أحبب من شئت فإنك مفارقه." والعاقل من يخطط لهذا اليوم، حتى لو لم يبح بذلك علانيةً. ولكنها حقيقة مُرّة علينا تقبلها والتعايش معها. نحن أصلًا جئنا إلى هذه الدنيا ضيوفًا. لا هي بيتنا ولا نملك منها شيئًا. حتي أنتِ ستغيبين ، وتفرقنا الوجهات بعدما أرتاح لكِ الفؤاد. هل تؤمنين بالصدف التي يخلقها القَدر؟ أحيانًا الصدف تصنع المعجزات.
ما هي الخطوات الأساسية التي تتبعها عند تحرير المحتوى؟ أرى أنّ أهم وأول خطوة في تحرير المحتوى يجب أن تكون التأكد من مصادر المعلومات. تناقل المعلومات غير الموثوقة كارثة كبرى، وقد يترتب على معلومة خاطئة عواقب لا نتخيلها. يعني لن يُضر القارئ إذا كان هناك خطأ لغوي أو إملائي بالنص، ولكنه قد يُضر حقًا إذا كان النص به معلومات خاطئة.
الأغلال التي تُصنع في هذه السن -بدون وعي في الحقيقة- تتطلب من الشخص سنوات وسنوات ليتخلص منها. من الصعب أن تُبنى عادة أو يُرسخ اعتقاد داخلنا ونتخلص منه في يوم وليلة. وهذه هي المشكلة. الشخص في سن ال18 على الأغلب لا يرى كل شيء ولا يعرف كيف ينظر من جميع الزوايا. لذلك من الضروري وجود أحد إلى جانبه يفتح عينيه على تلك الزوايا، وإلا سيضيع سنوات من عمره وهو يحاول اكتشافها ولا يقدر. هذا "الأحد" قد يكون الأم أو الأب
وفاء أنا مثلك.. في فترة من حياتي كنت أحرص على رضا الناس بشكل مستفز لنفسي. كنت إرضائية من النوع الثقيل، ولكن المأساة الحقيقة ليست في ذلك. تعرفين أين كانت؟ المأساة في أن الناس الذين أحرص على إرضائهم هم أنفسهم الذين لا أعجبهم ، ورغم كل شيء كنت في أعينهم سيئة، وكم قطعت من علاقات أدركت أني كنت الشخص الذي لم يرسم حدودًا لنفسه فكان من الطبيعي أن يتعدى الآخرون عليه. والآن صرت أمشي في الحياة بقناعة راسخة: أنا في كل
نصائح الجميع قبلي هنا ممتازة. أتمنى أن تأخذ بها. لكن سأعطيك نصحيتين كما يُقال (في الجون)، أولًا، على عرضك أن يكون خاليًا من الأخطاء اللغوية، فالأخطاء اللغوية تترك انطباعًا سيئًا لدى معظم أصحاب المشاريع، وأي شخص بشكل عام. ثانيًا، عليك أن تنشر حسابك في كل مكان، وتسوّقه بكل طريقة ممكنة. هل لديك فيسبوك؟ جميل، ضع رابط حسابك من مستقل على صفحتك الشخصية في فيسبوك. عرّف الجميع بأنك تعمل في هذا المجال. لا تعرف من أين قد يأتِ لك العميل. أرِ
أجد عدد عروض يصل ل ٧٠ عرض تخيل! المشاريع على مستقل بالذّات (حتى في مشاريع إدخال البيانات) لم تعد تصل إلى هذا الرقم بعد التحديث الأخير.
هذا الرابط العام لموقع مستقل. هل من الممكن أن تشارك معنا رابط حسابك الشخصي لنلقي نظرة عليه مصطفى؟
البرمجة اللغوية العصبية: تعتمد على استخدام الكلمات والتفكير الإيجابي لتغيير الاتجاهات السلبية في العقل اللاواعي. البرمجة اللغوية العصبية (NLP) مجال واسع ومثير للاهتمام، وتطبيقاته كثيرة، واستخدام الكلمات والتفكير الإيجابي هو شكل من أشكال تطبيقاته، ولكن هناك تطبيقات أخرى مثل استخدام التخيل الموجه، وذلك يتم عن طريق تخيل تحقيق الأهداف والنتائج المرجوة بتفاصيل حية ، مما قد يساعد قليلًا على برمجة العقل اللاواعي على تحقيقها. على سبيل المثال: إذا كانت لديّ مقابلة عمل فإنني سأتخيل أنها مرت بكل سلام، وسأتوقع الأسئلة
ما ألحظه كذلك في موضوع قوة المعلومة وتأثيرها داخل المؤسسات أنّ المعلومة قد تُقال صحيحة، ولكن لعوامل مثل الفهم الخاطئ (سوء الفهم) أو التحيز المعرفي فإنها تتناقل بصورة خاطئة وبالتالي كل ما يترتب عليها من إجراءات يكون خاطئًا. وأرى أن هناك حلول كثيرة. واحد من الحلول المطروحة: وضع سياسة واضحة للتواصل الداخلي .. وهذا يكون عن طريق تحديد قنوات الاتصال الرسمية (اجتماعات دورية، بريد إلكتروني داخلي، منصات رقمية) وتحديد المسؤوليات (من يصدر المعلومات، من يتلقاها، من يرد على الاستفسارات). مثال:
مشاكل الرؤية قد تحدث أيضًا بسبب عوامل أخرى غير استخدام الأجهزة الإلكتروني، ومنها العوامل الوراثية نفسها والإصابة ببعض الأمراض المزمنة التي تؤثر على جودة الرؤية ومن الضروري البحث حول الأسباب لربما كان الأمر أكثر من مجرد استخدام الأجهزة الإلكترونية، ولهذا من المهم مراجعة الطبيب أيضًا عند الإحساس بخلل ما في عملية الإبصار. أنا عن نفسي حين أشعر بإرهاق عينيّ من استخدام الأجهزة أبتعد عنها أو أضع نظارتي التي تكون بمثابة حاجز بيني وبين الشاشة فتقلل الشعور بالإجهاد قليلًا.
صباح النور يا دكتور. لينك المقال لا يعمل، هل من الممكن أن تراجعيه؟
نعم نعم. بالتأكيد لن يغني عن التواصل البشري الفعلي. ولكن أليس أفضل من لا شيء على الإطلاق؟؟ حين يكون الشخص لا خيار آخر أمامه. إما الوحدةالتامة وإما أن يستعين بالذكاء الاصطناعي ليملأ عليه وحدته. أيهما سيكون ذو نفع أكبر للشخص وترونه أكثر منطقية؟ ناهيكم عن أن الحياة رحلة فردية تمامًا ومهما كان حول الشخص من بشر فإنه سيجد نفسه أحيانًا بالحياة وحيدًا تمامًا بلا أحد. وعليه أن يحقق سعادته ويهيأ راحته بدون الاستعانة بأحد.
جائزة أكثر تعليق متوافق مع رأيي. لذا، من الأفضل أن نرى البشر ككائنات قادرة على التغيير والتحسن، وأن نعمل على تعزيز جوانبهم الإيجابية بدلاً من تصنيفهم بشكل نهائي. لكن هذه النقطة فيها كلام. هذه ليست قاعدة تُعمم مع الكل، وإلا فالواحد منا سيكون ساذج كثيرًا وسيتعرض للاستغلال ممن تغلب عليهم صفة الشر وتنازلوا عن كثير من أخلاقياتهم. هذا قد يكون مناسبًا عند التعامل مع القريبين ولكنه لن يكون أفضل شيء مع أشخاص لا تربطك بهم علاقة أو التعامل بينك وبينهم
حسنًا ميادة.. مرحبًا بكِ أولًا. الأشرار موجودون وهم الأكثر قوة لا أحب تصنيف الناس إلى أشرار وأخيار. لا أحد يولد شريرًا أو خيّرًا، جميعنا نولد على الفطرة التي تحمل الخير والشر. على سبيل المثال انظري إلى الحادثة الواقعة في الفترة الأخيرة في مصر، التي بطلها سفاح التجمع، لو سمعتِ عنها. أنتِ ستنظرين إلى هذا الشخص على أنه شرير ، وتبصمين على ذلك. أنا سأقول لكِ إنه غلب عليه الشر . في حياة هذا الشخص بالتأكيد مواقف كان فيها طيبًا في
ويحول الإنسان من الخير المطلق إلى شر مطلق يأذي به نفسه والأخرين من حوله. كل ما قلتِه صحيح وفاء. سأبدي اعتراضي فقط على هذه الجملة وقد أصبتِ الهدف في النقاش لأن هذا هو موضوع المساهمة الأساسي. كيف يكون الشر أو الخير مطلق؟ هناك شر يغلب على الشخصية وخير يغلب على الشخصية، ولكن الشر والخير المطلقين لا وجود لهما إلا بأفلام الكرتون برأيي.
ولكن الإنسان الطيب أو الخير هو من يشعر بالذنب والندم نتيجة ما فعله فيحاول التكفير عنه أو على الأقل يعتذر عنه، أما الأشرار فلا يفعلون ذلك هذه نقطة قوية رنا في التمييز بين الخير والشر. أحييكِ عليها. ولكن بعض ممن يغلب عليهم الشر قد يصطنعون ذلك الاتجاه. يعني ببساطة هو عرف أن الناس تميز وفق هذه الإستراتيجية البسيطة فلن يكون منه إلا أن يستعملها معهم. أرأيتِ أصحاب الشخصية النرجسية؟ من أكثر الأشخاص الذين ستحتارين في الحكم عليهم ووضعهم في خانة
شكرًا هدى. سعيدة لرؤية وجهك نظرك على مساهمتي. دعيني أقول إنك فتحتِ عيني على جانب آخر من تعريف الشر والخير. يعني أنا كنت أرى الشر من زاوية إيذاء الغير وإلحاق الضرر بهم فحسب، وأنت جعلتِني أدرك بأنه يمكن أن يكون في إلحاق الإنسان الضرر بنفسه وإيذائها كذلك. مبدأيًا نحن أمام عدم وضوح في تعريف الشر والخير لنبني عليها وجهة النظر. أتطلع لسؤالك كيف تعرفينهما من وجهة نظرك. على كل حال إنك تتحدثين في مساهمة بسيطة عن التناطح التاريخي الأعظم، الخير
لا تحاول أن تقنعني بأن هتلر مثلًا لم يعطف على طفل يومًا. أو لم يفعل موقفًا واحدًا في حياته ينم عن خير. دعني لا أقول "خير" ولكن ينم عن فطرته على الأٌقل. ولو رأيته في هذا الموقف حينها لاحترت هل هو شرير في المطلق أم يتبع المنطقة الرمادية.
لا أريد ان أحبطك رنا، حينما يحين الوقت يقنع الطبيب ضحيته أقصد المريضة، ان الظروف غير مهيأة للولادة الطبيعية او أن الوقت قد حان والتأخير ليس بمصلحة الطفل والام وأحيانًا بعض الأطباء عديمي الضمير المهني قد يقنعون السيدة بالولادة القيصرية بدافع التربح ولأجل إنجاز العملية بسرعة وبالاتفاق وتحديد موعد لها.
آلام الولادة الطبيعية هي ثاني أشد الآلام بعد الحرق حيًا، الخوف من الولادة الطبيعية يصنف كاضطراب نفسي يُطلق عليه توكوفوبيا Tokophobia.
فأنا ككاتبة، عندما أسلّم المقلات للعميل، يتأكّد منها ويستلم الخدمة، وبعدما لا أجد داعي للتّواصل معه. بل هناك داعي زينب، ففي بعض الأحيان قد يكون من الذكاء المهني أن نتواصل مع العميل في هيئة السؤال عنه أو عن نتائج المشروع أو توفير عرض خاص على خدمة أخرى. تخيلي أنكِ صاحبة مشاريع وتعاملت مع عدد كبير من المستقلين في مشاريع سابقة. من ستتذكرين منهم لتعيدي التواصل معه؟ صعب جدًا ولن تسعفك ذاكرتك لذلك. لذا يأتي المستقل هنا ليذكّرك هو بنفسه لأنكِ
سمعت الكثير من الكلام الطيب عن هذه السلسلة وقال الكثيرون عنها إن ردت الشبهات في الكثير من الموضوعات المعاصرة. أنا أضعها في القائمة الخاصة بي لمشاهدتها في أقرب وقت -إن شاء الله- والانتفاع بها. بارك الله فيكم وجزاكم عنا خير على مشاركتها.
جزء منه قد لا يكون تنمية بشرية أبدًا، فلو أخذنا الموضوع من منظور آخر، منظور أخذ الحق، فستجد أنه في هذا الزمن على الإنسان الذي يرغب في أخذ حقه أن يكون فعلًا متوحشًا في ذلك. لا أعني أنه سيضرب ويشتم، قد يفعل إن اضطره الأمر، ولكن بشكل عام لا يجب أن يسكت عن طلب حقه، لأن السكوت في طلب الحق بالذات يعني الرضا بالظلم ويعني أن المتعدي سيتعدى أكثر وأكثر. الحياة فعلًا معركة، وبما أنها معركة فعليك أن تكون محاربا.
أعتقد أن الإنسان يستطيع تخطي ذلك بأن يقنع نفسه بأن كل تلك الأفكار داخل عقله وحسب وأنها ليست حقيقة وأن عقله يوهمه. حينها يكون قادرًا على إسكاته كلما تململ. يومك سعيد د. ياسمينا.