كلما ارتقينا بأرواحنا أصبح من الصعب جدا ان تسبح أنفسنا في عالم الماديات و اصبح عقلنا يرفض تلقائيا لن يصدق أية أكذوبة و لو ظن الجميع أنها حقيقة !! مسافات في دنيا المسافات و قلوبنا تسرقها احلام وردية و توقظنا مأساة الحياة على بضعة أوهام فلا نعرف ماذا يحدث ؟ و لما حدث ؟ و ماذا سيحدث ؟ لا نعرف الا شيئا واحدا فقط أن نصمت .. اما ضيقا اما قلة حيلة اما صدمة اما رضا ... و هذا هو
أفكار
عزيزى الأحمق
وتتساءل عيناه عن مكانته أخترق الروح وأمتزج معها ولا زال يتساءل عزيزي الأحمق
ما هو أسوأ ما قد يحدث لك؟
لا يكلف الله نفسا إلا وسعها مع ذلك، حتى الشقاء، هو من باب ما بوسع الإنسان تحمله، لكن لا يمنع ذلك أن تحترق أعصابه، وحتى الموت هو نوع من الرزق. في أكثر من مساهمة، كنت أشرح بعض معاناتي وهي غيض من فيض، وحرصت أن أكون لبقا ما وسعي على التعليقات رغم أن أغلبها أو كلها نصائح جرّبتها من قبل وعلى مدى طويل. فوق كل ذلك ضايقني جدا تعليق الأخ [@HusseinOraby2024] : لماذا كل هذا يا صديقي الأمر شديد البساطة لا
أحضانهم دفيئة
تري أ كل الآباء أحضانهم دفيئة؟ نبضات أفئدتهم مطمئنة؟
الضرة
لم يعد تعدد الزوجات منتشرا كما كان من ذي قبل، لأسباب متنوعة منها النفسي، والاجتماعي، والاقتصادي، إلا أنه رغم ذلك ما زال يحدث على امتداد الرقعة العربية. متى تقبلين بالضرة؟ وهل رفضك قاطعا في كل الأحوال والظروف؟ ومتى يريد الرجل زوجة ثانية؟ وكيف لرجل أن يتزوج من ثانية، ويبقي على الزوجة الأولى؟
ما الذي يجعلك سعيدا؟
ثلاثة أشياء؛ كتب، طعام، سينما. هذه هي أكثر الأشياء، التي لا تجعل الحياة محتملة فحسب، بل وتجعلها تبدوا رائعة، خاصة لو بالمشاركة مع أحد (أو حتى لو لوحدك أيضا).
خطة عمل طويلة الأمد في تطوير جوانب الحياة الـ7
هل تسعى لتحقيق تحسين شامل في حياتك؟ هل تشعر بأن هناك جوانب مختلفة في حياتك تحتاج إلى تطوير؟ إذاً، فأنت في المكان المناسب! تتضمن حياة كل فرد جوانب متعددة تشمل الدينية، الأخلاقية، العلمية، الشخصية، الاجتماعية، المالية، والتبليغية. تطوير هذه الجوانب يمكن أن يؤدي إلى تحسين شامل في نوعية حياتنا ورفاهيتنا. من خلال التركيز على كل جانب والعمل على تحسينه، يمكننا تحقيق التوازن والنمو الشخصي. على سبيل المثال، يمكن لتطوير الجانب الديني أن يمنحنا السلام الداخلي والقوة الروحية، بينما يمكن لتطوير
شيء من بعيد ...
كلما ارتقينا بأرواحنا أصبح من الصعب جدا ان تسبح أنفسنا في عالم الماديات و اصبح عقلنا يرفض تلقائيا لن يصدق أية أكذوبة و لو ظن الجميع أنها حقيقة !! مسافات في دنيا المسافات و قلوبنا تسرقها احلام وردية و توقظنا مأساة الحياة على بضعة أوهام فلا نعرف ماذا يحدث ؟ و لما حدث ؟ و ماذا سيحدث ؟ لا نعرف الا شيئا واحدا فقط أن نصمت .. اما ضيقا اما قلة حيلة اما صدمة اما رضا ... و هذا هو
أغلى الحبايب
أغلى الغوالي والدينا، لم نوفهم حقهم، مهما عملنا ومهما قلنا، هما السند والدعم دون مصلحة أو طمع، هما الحنان والحب دون انتظار مقابل ولا شكر، هما رمز العطاء والتضحية لإسعادنا ولو على حسابهما. فكيف ترد لهما ولو جزءا يسيرا مما فعلاه من أجلك؟ وهل بالفعل لا تنشغل بظروفك وتقصر في السؤال عنهما؟ وكم مرة تزورهما في الأسبوع، إذا كنت تقطن نفس مدينتهما؟ وما تظن أنهما في حاجة إليه منك؟ إن عرفته لا تبخل عليهما به.
يا قاتل ... يا مقتول !!!
فيه كتاب جميل جدا لدكتور مصطفى محمود ،، سهرني بشكل غير طبيعي حرفيا مكنتش عارفه انام او افصل او ابطل قراية .. رغم الضغوطات الكتير اللي عندي الفترة دي!! فن من فنون الكتابه غريب الذي يجمع الادب بالواقعية بالفلسفة بعلم النفس بالتجارب بالمواعظ ايه العبقرية دي .. و انا بقرأ دلوقتي .. لفت نظري المقطع ده او عشان اكون دقيقة اكتر لفت نظري اسلوب صياغته و هي قليل من كثير في هذا الكتاب الذهبي "لا أحد يستطيع أن يعرف ما
يحيي يؤلمني
مبعثرةً . . . الكثيرَ منْ المشاعرِ احتاجتني : بَكيتُ ، وأُحبطتْ ، وأُوجعَت ، وحدها الحقيقةُ منْ تفعلها كلُ هذا . ثارتْ بداخلي المشاعرَ ، ثمَ ابتسمَت بأسي ، ومرارةٌ منْ الواقعيةِ الشديدةِ . وكأنها فتحتْ كلَ الثقوبِ المرممةِ منْ جديدٍ كلُ ما باتَ الإنسانُ يدعى نسيانهُ ، أجدتْ لهُ سببًا ليحييَ يؤلمني . . .
أحبك ،،، أكرهك !!!
الحب كفة و التقدير و الاحترام كفة ثانية المشكلة ان الناس بقت بتخلط بين الكفتين بشكل مرعب عشان كده بدأ المجتمع يفقد قيمه شيئا فشيئا .. الاحترام و التقدير للشخص اللي قدامك ده فرض عين سواء بقى كنت بتحبه او لا كنت بتحب تتعامل معاه او لا بتعرف تتفاهم معاه او لا .. لكن اللي بيحصل ، ان الناس لو بتحب فلان ، هتعامله كويس و لو مبتحبهوش هتعامله وحش او اضعف الايمان هتتكلم عليه او تتجاهله !! القيم لا
عمال النظافة المحترمين
في كثير من الأحيان في مجتمعاتنا، لا يتناسب الاحترام الواجب مع ما يقدمه الفرد من خدمة. ففي حالة عامل النظافة ونخص بالحديث هنا (عامل النظافة بالشارع). هذا العامل يقدم خدمة جليلة للمجتع، وللأسف يقابل بالجحود، وعدم الاحترام التقدير المنوطين به، من طرف غالبية المواطنين، والأنكى من طرف المسؤولين على الشان العام، بحيث لا يحظى بالأجر الواجب التحصل عليه من هذه الخدمة، فهو يسهر على نظافة شوارع مدننا، وبذلك يقينا من الروائح الكريهة لتراكم القمامة، ويدرأ عنا انتشار الأمراض المعدية، وبالتالي
الأب الروحي
رَحمَة اَللَّه على اَلأَب الرُّوحيِّ 💔 صَاحِب الفكْرة ، والْفكْرة لََا تَمُوت. مَعرِفة قَصِيرَة اَلمُدة ، طَوِيلَة الأثر بِالنَّفْس . الأثر الإنْسانيُّ اَلذِي سَيظَل راسخًا بِكلِّ ذِهْن عُرْفِك فِي حَياتِه بِطريقة أو أُخرَى . فلَا أحد يَنسَى كلماتك ، أُسلُوبك ، ونهْجك بِالْحياة ، والْكثير اَلكثِير مِن نَفَحات فُؤَادِك اَلنقِي ذاك . لََا أَجِد كلمات تُفْصِح عن مدى حُزْنِي لِفقْدك . وَلكِن لَيْس مِن اَلمهِم وُجُود كلمات تَصِف مَا يُخَالِج المرْء ، وَلكِن يَكفِي صِدْقهَا . . .
أنا جدع !!!
تقدر تبقى كويس لو آمنت بده .. كل حاضر بنعيشه ، هو نتاج أفكارنا الحالية و تجاربنا السابقة و طبعا القدر اللي بيرسم مستقبلنا .. بس الانسان مخير مش مسير .. يعني انت ليك دور .. ليك دور في السبق ده .. انت مش بتسابق حاجه غير نفسك !! سابق الكسل سابق التعب سابق الظروف سابق التحديات سابق الوقعات حتى النجاحات ، سابق نفسك فيها .. انت قوي و لازم تعرف ان القوة مبتجيش في يوم و ليلة !! هي
هل تُعد هذه ثغرة في المجتمع الأنساني؟
حياتك الان بناءاً على قراراتك السابقة وذلك بسبب ان القضايا تنتج القضايا نحتاج الى قرار والقرارات في كل يوم وفي كل سنة والى الأبد تكملتك للقراءة الى هنا مثلاً كان بسبب قرارك بالماضي فهو في أصله كان نية ثم قرار ثم فعل غير انه سيكون (مكلف) ويحتاج الى (وقت) و (صدق) في المسألة و (ثبات) و أن لا تلوم أحدهم ببساطة تلوم نفسك ولكن يحق لك لوم غيرك علمياً وهذا بسبب الثغرة، لكن حينما قرأت بعض الأمور وجدت أنه يستحيل
استثمار الذكاء الاصطناعي في تحقيق الخلود البشري: حقيقة أم خيال؟
هل يمكن للاستثمار في تقنية الذكاء الاصطناعي أن يسهم في تحقيق الخلود البشري وإطالة عمر الإنسان؟
ساعة الصفر
قمين بنا، أن نستشعر ساعة الصفر في علاقاتنا ومشارعنا، ليتسنى لنا التدخل الناجع في الوقت المناسب، وألا نبقى مكتوفي الأيدي حتى تحل ساعة الانفجار، كقنبولة موقوتة تُقذف في وجوهنا ويقع ما لا يحمد عقباه. وكأمثلة على ذلك، عندما يبدأ منحنى الأرباح في مشروعنا، آخذ في الانخفاض لفترة دالة. يجب أن نتدخل بقوة لوقف النزيف وألا ننتظر لحظة الانهيار الشامل. أو في علاقة زوجية، عندما تتكرر المشادات الكلامية ويطفح الصراع، ويعجز الشريكان عن تدبير الخلاف بينهما، فالأولى لهما أن يعيا اقتراب
هتقف من تاني ! ❤
في كل مرة بنقع ربنا بيحسسك انك انت قوي و مش لوحدك هيبعتلك رسالة هيبعتلك حكمة هيبعتلك حد خايف عليك و بيساعدك من قلبه هيرزقك بصبر انت هتستعجبه هيرزق بقوة تحمل اول مرة تحسها هيرزقك بسكينة هتلاقيه بيفتح لك باب رزق سواء علم ، فلوس ، و هكذا .... و لو حتى مفيش اي حاجه من دول ، ثق انه ربنا هيرفعك باذن الله لدرجات في الجنة يعني في كل محنه منحه ... بس الصبر ثم الصبر ثم الصبر و
حمزة نمرة !!
حقيقي انا بحترم كلمات حمزة نمرة جداا .. يكاد يكون من المطربين القلائل جدا الغير مبتذلين مطربين القيم اللي كل اغنية منهم بتدي رسالة انا بتمسني و بتلمسني اوي الكتابة بشكل عام فما بالك بالكلام اللي بيفصل النفوس الكلام اللي بيواجه الشر الكلام اللي بيقوي الضعف الكلام اللي بيحترم و يقدر المشاعر مش اللي بيلعب عليها الكلام اللي مش تجاري الكلام اللي بيعلمنا ان كل شيء في الدنيا فاني الا الاخلاق و انما الامم الاخلاق ما بقيت انا مشوفتش المسلسل
فكر بقلبك تكسب 😉
تلك المعادلة التي لا تنتهي و لم نستطع طيلة اعمارنا ان نجد لها حل نهائي نرتاح له نفسيا و داخليا ! و حتى من وجد سيظل دائما في صراع و قلق من تفضيله لطريقة على اخرى في كل موقف يمر به للاسف و اني على يقين انه من الصعب بل و المستحيل ان تجمع بينهما مهما اقنعك العالم بذلك فعليك ان تختار اما ان تحكم عقلك او تحكم قلبك في حل كل مشكلة تواجهها على حدا و ان لم تختار
الشكوى للغير
هناك فئة من الناس تستبد بها الرغبة في الشكوى للغير، والبوح له بكل ما يعتمل في دواخلها حتى وإن لم تكن لها سابق معرفة به، كأن تجلس بجانب شخص في وسيلة من وسائل النقل (قطار، حافلة المسافرين أو حديقة عمومية ......) فتراها تتحين الفرصة لجره للأخذ والرد في الكلام، فتشرع في بسط وشرح همومها وشكواها، غير مبالية لما قد يسببه هذا الحديث من أثر سلبي على غيرها، المهم عندها هو أن تتخفف من عبء معاناتها، وبعدها تحس براحة عامة. إلا
يا قلب
يا قلب هل كُُنا نتوهم حُبًا لم يكن موجود؟
كيف تُحدث نهضة جلية في مدينتك؟
إذا ما أُتيحت لك الفرصة وخُولت لك جميع الصلاحيات، لتسيير مدينتك الصغيرة خلال عشر سنوات، ماذا يكون إذن برنامجك لإحداث نهضة شاملة على جميع المستويات؟ وماهي أولوياتك لجعل مدينتك قاطرة للتنمية بمنطقتك (جهتك أو إقليمك )؟
الزمن الجميل
شيء جميل، الأسرة يا زمان ، فيها حنان ودف ىء. ثربينا على أسرة فيها الصراحة والاعتراف بالجار. تربينا على لمة الأسرة والتعلق بالدين الاسلامي والزي التقليدي في يوم العيد ، الكل يلبس ملابس أنيقة احتفالا بالعيد وطقوسه. نبارك بعضنا البعض ونسلم على ما هو أكبر منا سنا باحترام وتقدير. كانت لدينا مربية ترعانا، لا تشعر بالحكرة والتنقيص، العد وانية والكراهية من أفراد الأسرة. . كانت صلة الرحم جارية بها العمل . كنا نتابع دراستنا بدون دعم او تقوية. المطالعة ضرورية