تصميم جديد لصفحة ترجم الرئيسية - رأيكم وملاحظاتكم
جميل جدّاً، هناك ملاحظة بسيطة (خطأ إملائي):
يمكنك الآن أن تختبر ترجمة طلابك أو موظفينك أو أصدقائك
الصواب: موظفيك، فنون جمع المذكر السالم تحذف إن كان الجمع مضافًا.
تصميم بسيط جدا ويؤدي المطلوب ولكن يمكن تحسينه أكثر مثل اضافة social proof، لقطات للتطبيق الخ...
ملاحظة من مصمم :)
جربت (تدرب على الترجمة) واذا بالنتيجة تظهر (الترجمة الصحيحة) رغم اني قد ترجمت سطرا واحدا من الفقرة التي طلب مني ترجمتها..
كيف يعمل الموقع؟ ما هو قلب الموقع الذي يقوم بالتحقق من الترجمة؟ Google translate ؟
بالمناسبة تعليقك أوحى لي بأن أضيف رابط يظهر عند النقر عليه نافذة منبثقة تشرح آلية عمل الموقع، شكراً لك.
طيب إذا، كان قد طرأ لي نفس التساؤل. ربما الخطوة القادمة لهذا المشروع الطيب هي عمل بارسر* ذكي يعالج النص المقترح من طرف المتعلمين، يستخرج الكلمات والتعابير الصحيح، يعلمها، مثلا بالأخضر، ويستخرج الخاطئ منها والغريب ويعلمها بألوان أخرى كالأحمر والبنفسجي. وإذا أردت أن تأخذ عملك لمستوى حتى أبعد من ذلك، فأقترح أن تعطي نصائح للمتعلمين انطلاقا من معالجة اقتراحاتهم للترجمة، هذا لأن المشروع تعليمي أولا وقبل كل شيئ، أليس كذلك؟ الكثير من المترجمين يقعون في ركاكة سببها الترجمة الحرفية للنص الأجنبي. إذا أنتم بخبرتكم تعرفون هذه الهفوات وتقترحون تصحيحعا على المتعلم كلما بدت منهم، مثلا: "في العربية يفضل أن تبدأ الجمل بالفعل عوضا عن الفاعل". تحتاج جهد أكبر، لكن النتيجة ستجعل المشروع يظهر أكثر احترافية بمراحل. أحيلكم إلى الأستاذ طه زروقي وأعماله لعله يكون عنده ما يفيدكم أو، لم لا العمل مع بعض، فخبرته في معالجة النص العربي واسعة ونادرة. بالتوفيق أخي.
- parser
طه زروقي:
استخدام نظام ذكاء صنعي غير دقيق للأسف، لذلك لا أحبذ الفكرة حالياً لأن أخطاءه سيكون لها نتائج سلبية للغاية.
صحيح أنه صعب لكن رغم ذلك تفجأت بالكم الهائل من الأعمال البحثية التي درست الترجمة من وإلى العربية. مثل الورقة البحثية هنا
(اضغط على البيديأف عل اليمين ثم اذهب لصفحة 567). على كل حال، كما يقال "ما لا يدرك كله لايترك جله" ولم لا "ما لا يدرك كله لا يترك بعضه" =)؟ أظن تنويهات جانبية انطلاقا من معالجة نص NLP تبقى ممكنة، والله أعلم، أنا لست من المجال فقط أتخيل كيف لطرق مثل هذه إن طورت كم سيكون لها من أثر إيجابي على تجربة تعليم الترجمة. بالتوفيق لكم.
التعليقات