لماذا بدأت المنتديات القديمة بالانقراض

كمدير منتدى اقتصادي سابق...

في اللحظة التي بدأت بها مواقع التواصل الاجتماعي بسحب الاضواء من المنتديات ...

جائنا الربيع العربي المدمر ...

فشلنا تماما في البقاء في الساحة ... اتوقع اننا كنا سوف نصمد امام مواقع التواصل لفترة اطول لوكنا نعيش بسلام ونطور منتجنا بعمل تطبيقات للموبايل ترتبط بمواقعنا .نتحول الى ما يشبه موقع reddit

من ناحية ثانية... كنا الحلقة الاضعف

موضوع واحد في المنتدى يهاجم سياسة أي دولة عربية. كفيل بحجبه خلال ثواني ... أما مواقع التواصل العملاقة تملك حصانة ... المنافسة غير عادلة ...

المستقبل

اليوم نحن نقع تحت سيطرة كبيرة من قبل الشركات العملاقة ... وبدأو من اليوم بانتاج حبسنا الافتراضي المستقبلي ...

web3

هل يكون web3 مخلصنا ؟ أم أن نفس الشركات سوف تسيطر من خلف الستار ايضا ؟

تطبيقات التواصل الاجتماعي يا صديقي ضربت بكل أشكال التواصل عرض الحائط، ففيسبوك على سبيل المثال وما يوفره من مميزات من مجموعات ودردشات وتسهيلات يمكن العديد من العملاء بمختلف الفئات العمرية بأن يقوموا بما يقومون به من خلال المنتجيات، بالإضافة إلى أهم ميزة، وهي سهولة الاستخدام عبر الهاتف، حيث أن معظم المنتجيات -إن لم يكن جميعها- تشترط استخدام الويب، بينما تتطلب منصات التواصل الاجتماعي أن تمتلك هاتفًا ذكيًا فقط. العالم الجديد بصورته الحالية لا يتناسب مع شكل المنتديات الكلاسيكية واستخدامها يا صديقي.

ربما لأنّها لم تواكب التطوّر، أو ظهر ما يوفّر خدمات أفضل منها كالمواقع الالكترونية و مواقع التواصل الاجتماعي

أعتقد أن انتشار مواقع التواصل الاجتماعي سببت ضعف رواد المنتديات كما أن طبيعة المنتدى وتصميمه ونظام تلقي المعلومات فيه كانت تختلف عن مواقع التواصل الاجتماعي، كما أرى أن التركيز على الصورة والصوت في مواقع التواصل الاجتماعي يجذب الانسان وأيضاً اتاحة النشر والتحكم في المحتوى في المواقع التواصل الاجتماعي شجعت الرواد على البقاء فيها كما انها تخصص صفحات خاصة لكل عضو بما يعزز استقلالية الشخص بما يشعره كأنه في منتدى كامل خاص فيه. وأخيراً فأعتقد أنه التحديث والميزات الموجودة في مواقع التواصل الاجتماعي أهمها تعزيز مبدأ التواصل بين المشتركين ومشاركة المعلومات معهم..

حقا في ذلك الوقت، كنت طالبة جامعية ، و كنت عند إعدادي البحوث أجد الكثير من المنتديات، التي تخدم أهداف الطلاب، أرى أن كثرة استعمال مواقع التواصل الاجتماعي هي التي دفعت الكثير إلى تراجع في تلك المنصات، فمثلا الفايسبوك فيه الكثير من المجموعات التي تتحدث في المواضيع المختلفة. وبطريقة سهلة و سريعة، و هذا يعد سبب من أسباب عدم وجود المنتديات حاليا.

لم تعد المنتديات تضاهي متطلبات الجمهور الأن، محتوى الفيديو أصبح أكثر تألقا، الأن ما الذي يجعلني أدخل إلى مندى واسأل سؤال وأنتظر اجابته مع انه يمكنني بالفعل إيجاد إجابة بدون انتظار

شيء غريب شيء عجيب

لماذا الناس تهتم بالمدفوع ولا تهتم بالمجان فى المنتديات يعنى احلى منتدى وmybb وغيرهم كثير مجانى ودائم وبدون تكاليف الا دومين فقط وللأسف لن يلقى اهتمام بتاتآ 0%

اذا كان الديك بيصيح يبقا شايف مصابيح

منتديات المشاغب عادة من فترة من بعض وتعمل

ربما لم تنقرض تمام يا @ali_alkaser2022

لأننا و الحمد لله قمنا بإنشاء شبكة شل العربية

بكل إختصار هو منتدى هدفه

رفد المجتمعات العربية بأفضل البرامج والمصادر والشروحات بعيداً عن الاستغلال المالي و سياسات مواقع التواصل الاجتماعي التي تقف ضد المحتوى العربي الذي يسعى للتطور .

ما اهدافنا الشخصية من المنتدى ؟

ان نقوم بعمل دائم صالح يكون نقطة بداية في تطور الوطن العربي في مختلف المجالات عامة و التنقية خاصة .

رابط المنتدى :

و نتمنى أن نسجلوا لنستفيد من خبراتكم @Shamy

أحد مشرفي شبكة شل العربية.

المنتديات لم تسقط لكنها اسقطت.. لو كنت تذكر مدة بقاءك في المنتدى وتفاعلك في محتوياته ومواضيعه لوجدته يقدر بالساعات , ولو اردت زيارة المنتدى بكل بساطة ستتوجه الى المتصفح وتكتب عنوان المنتدى في البار بشكل مباشر ولن تحتاج الى محرك بحث ..

جوجل برأيي هي المتسيدة في عالم الانترنت وهي حريصة جدا ان تبقى جالسا في محركها باحثا عن معلومة او عن حل او عن منتج تحتاجه لااا ان تبقى بعيدا في المنتديات , تخيل ان المنتديات ما زالت قائمة وما زال النشاط والتفاعل فيها مثل ما سبق في الماضي هل تتوقع ان تكون جوجل مثل ما عليه الان ؟!!

جوجل لم تكن ضربتها للمنتديات العربية بل شملت المنتديات الاجنبية ايضا وكنت اذكر منتديات عملاقة اعضائها بالملايين لم تعد تظهر في نتائج البحث لتقوم جوجل وتقدم لك منصاتها وخدماتها عوضا عن ذلك , طبعا ليس المبرر هو سوء/ جودة المحتوى لاننا ان تحدثنا عن المحتوى سنترحم على ايام مضت كانت مليئة بالمحتوى المفيد والغني لكن هدفها ابقاء المستخدم حبيس خدماتها ومنتجاتها وان تبقى عندها لا عند غيرها ...