على كل حال من لم يسعفه الحظ بالزواج رجل كان و إمرأة و صبر و مات ... !!! له أن يختار شريك حياته في الجنة كما يشأء حتى صحابي ...! و أما المرأة فليس صحابي بل حتى نبي من أنبياء الله ... فقط تخيلي ...! نهيك عن الأجر العظيم ... و كما قالت الأخت حتى المجتمع يؤثر على فكرة الزواج أو حتى على الزوجين ... يمكن حتى يتسبب في طلاقهما ... لكن أول شيء الزواج يجب أن يتم على قناعة
0
أتفق معك في آخر تعليق أيضا ، و كملاحظة حتى الطبيب في بعض الأحيان يتعرض لبعض المشاكل في دول العالم الثالث طبعا ، في مستشفى عمومي قريب مني (للإستعجالات) أحيانا يتواجد مئة مريض مقابل طبيب واحد فتخيل الضغط ناهيك عن غضب المرضى كمن يموت أمامه أبوه أو أقرب ناس إليه فتلك مشاكل أخرى لا من الطبيب المظلوم و لا المريض بل المسؤولين و سوء التنظيم ...الخ لكن ماطرحته أنت نقطة مهمة جدا و لا علاقة لها بكل هذه المشاكل طبعا
الحكمة أو المعرفة أو سميها كما تحب فرصيدي اللغوي لا يمثل حقيقة ما طرحته كمشكلة فأنا لا مختص في اللغة و لا في الطب و لكن أعلم أن هذه المشكلة موجودة و التي لم تتكلم عنها بل فقط فسرت لي الحكمة و دافعت فقط عن الطبيب و المتؤدي الوحيد هو المريض ، فحتى لو كنت طبيب ! فذلك يجعلك أكثر إدراكا لهذه المشكلة فأنت في الميدان و نحن لا نعمم لكن كل من يساهم في هذه المشكلة هذه معضلة تحتاج
أظن كل ذلك و أيضا ثقافية فعلى حسب معلوماتي الشخصية الطبيب قديما كان يسمى الحكيم و كان أساس عمله هو تقديم الحكمة و ليس الدواء مثل يومنا هذا ، فلو فعل الطبيب ذلك اليوم مقابل المال فستكون مشكلة بينه و بين المريض فيلجأ إلى الدواء مباشرة بدون تقديم أي معلومات للمريض للأسف ... و حتى المريض غالبا (و ليس الكل) لن يقبل دفع المال مقابل الحكمة فقط بدون دواء أو علاج ...الخ فيقول ماذا فعل الطبيب ليستحق أجره (و ينسى
نعم أتفق معكم في موضوع تلقيب الأجيال كإحتكار للأجيال التي بعدها، فهو مجرد ذكريات لجيل ما و لكل جيل بصمته و مميزاته و من قال : الفرق الملحوظ فقط بين الأجيال هو الأخلاق والقيم والتي ألاحظ أنها في انحدار مستمر فأنا أتفق معك في كل ما قلته إلا نقطة واحدة و هي أن الأنحدار فيه كل من الأجيال السابقة و الحالية و ليس فقط جيل واحد فالمحير هو من كان جيله من ما ذكر سابقا كمحظوظين أن يكونو من الجيل