Youness R G

6 نقاط السمعة
13.7 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
شكرا لك, أقدر رأيك أيضا,بالتوفيق.
ليس بالضرورة:^يتساءل... أليس من ولدتنا وربتنا وانضجتنا للحياة هي امرأة؟^ من منحتنا الحياة هي إمرأة, من أبقتنا على قيد الحياة إمرأة,فقط.النضوج يكتسب من خلال السير في درب الحياة ,لا علاقة لا لرجل ولا لإمرأة إنه فقط الوقت, الجميع سينضج مع الوقت. ^أليست السيدة خديجة هي من وقفت بجانب سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام وكانت تدعمه وتُؤازره؟^لا يمكن مقارنتها بشتى النساء سيكون ذلك إنتقاصا لها. ^من التي جعل الله الجنة تحت قدميها تكريماً وتعظيماً ؟^تكريما وتعظيما وليس كونها تصنع الرجال بل
المظهر مأثر جدا في وقتنا الحالي, يجب على الإنسان العمل عليه, وإن كنت قبيحا حسن شكلك, ليس الأمر صعبا.
لا يوجد إجماع في هذا الأمر لكنه مرهون بهل هذه الغاية مهمة كفاية؟ هل أن تكون غنيا أهم من أي شيء آخر؟ إذا كان الجواب نعم,فعندها الغاية تبرر الوسيلة
لا أظن ان هذا سيجدي, فإن التربية الإسلامية موجودة ورغم ذلك لا أحد يطبق تعاليمها, حتى لو درسوها فإنها ستكون لديهم كما أي مادة أخرى سيدرسونها دون تطبيق, المجتمع فاسد, العنف و التنمر و عدم الإحترام, صارت أجزاء من المجتمع العربي من الصعب القضاء عليها
إنه فعل سلبي ولكن صار لابد منه, الجميع يحبون أن يتم مدحهم حتى لو كانوا لا يستحقون ذلك, لو كان أحد ينتقدك طول الوقت لكرهته, لو قمت بمدح أحد سيعطيك أولوية أكثر من ذاك الذي ينتقده, والأغلبية تمدح لأجل مصالحهم الشخصية.
الحصول على درجات عالية والإستماع بوقتي
لا أرى أي مانع في وجود صديق من الجنس الأخر, إذا كان وفيا لك فلا خوف عليه وإن لم يكن فلا حاجة لك به.
الوقت كفيل بتغيير كل شيء, فلا الحب ليس أبديا, إلا إذا لم يتغير الطرفان على مر السنين, هذه هي الحالة الوحيدة.
المال يشتري السعادة بالطبع, يذهب الناس للمدرسة, يبحثون عن عمل, يترقون, الجميع يعيش حياته محاولا جمع أكبر قدر ممكن من المال, تخيل لو تمكنت من شراء كل ما تريد أليست هذه السعادة؟ أحيانا النظر للشيء فقط يفرح فما بالك أن تمتلكه, لذلك كل الفقراء يريدونه ولذلك جميع الأغنياء يتمسكون به.
في ظل الأمراض والضغوط و الصعوبات التي يعاني منها المجتمع حاليا فلا أظن ان أحدا لم يفكر في الموت من قبل, عموما أرى أنه من حق الإنسان أن يموت والإبتسامة تعلو وجهه, فنحن لم نخير في ما إذا كنا نريد الوجود أم لا, إذا رأى الشخص أن الحياة لا تجلب له سوى التعاسة ورأى في الموت الخلاص فل يكن له ذلك
أرى أنه لا يجوز للشخص الإنجاب إلا إذا كان مستقرا سواء معنويا كي لا يتربى الطفل في جو من الخلافات والمشاكل, وكذلك ماديا كي لا يعاني الطفل من الفقر و الحرمان, ويجب ان يكون الأبواب على قدر من الثقافة والوعي, ويجب أن تكون هناك قوانين صارمة وعقوبات تجاه المقصرين.
لا فهم ليسوا مدينين لك بشيء, ليسوا مجبرين على خدمتك, يجب عليهم أن يمضو لتحقيق الإستقرار كما سبق وفعلت.