يوسف بما إنك كاتب محتوى الآن،أريد أن أسألك سؤالاً قد بحثت عنه كثيراً على محركات البحث لكن لم أجد الأجابة،وهو كالتالي: هل كتابة المحتوى هي نفسها كتابة المقال؟ وأيهما أفضل لأصحاب المدونات؟
1
أعلم بوجود بعض الأخطاء والأفكار الغير منطقية التي تبتعد عن الواقع ك..قانون الجذب أو أن تخبر نفسك ما تريد أن يتحقق في حياتك او ما تتمناه أن يحدث قبل النوم مباشرة وقد ذكرت بالتفصيل في كتاب قوة عقلك الباطن لكن لا صحة لهذه الأشياء من الأساس،وبالحقيقة لا أنكر وجود الأخطاء في هذه الكتب لكن لا يعني هذا عدم وجود معلومة واحدة قيمة وأساسا يجب عليك عدم تصديق اي شيء بشكل كامل قبل التأكد من صحته لأنك لاحقاً لن تفكر بأن
كلا،تساؤلاتي لم تصل لهذا للحد هههههه أنا اعرف هذه الخرافات من الأديان البوذية وابغضها أشد البغض وكمسلمون نحن نؤمن بأن الله هو الواحد الأحد الخالق والقادر على كل شيء،إذا لم تكن مساهمتي واضحة بالشكل المطلوب،فواحب عليّ أن تكون فكرتي المطروحة مفهومة أكثر ،كنت أقصد على الجانب الشخصي او ما شابه ذلك كمثال ماهو الهدف الذي يبتغيه الأنسان من الحياة؟ هل فعلاً أن فلان شخص أفضل من آخر لها وجود وأين تكمن تلك الفروقات فأنا لأ اجدها حيث لا أعتقد أن
شكراً على المشاركة الجميلة يا حسناء.. أعتقد سبب ذلك شعورك بالأضطهاد من الطرف الآخر حسب قولك (في حالة الضغط النفسي والذهني خصوصاً إذا صاحب ذلك الأحساس بالظلم) فتودين الدفاع عن نفسك وتبرير موقفك لكنك تجدين صعوبة في ذلك خوفاً من أن الطرف المقابل لن يصدق ما تقوليه وسيبرر كلامك لجانب مصلحته الشخصية،أظن انه من المناسب عدم اظهار تلك النقاط للآخرين والدفاع عن رأيك وبقوة ما دمت على حق..
شكراً يا علي،نصائحك جميلة جداً... لكن المشكلة إني افتقد الى من ينتقد اعمالي ويسلط الضوء على نقاط الضعف التي تمكن من ملاحظتها اثناء قراءته لأحد النصوص التي كتبتها،فعندما اقرأ انا ما كتبت لا ألاحظ كثيراً النقاط المراد العمل على تحسينها فمثلاً كتبت اليوم نصاً وقرأته واحسست إنه جيد لا بأس به واحيانا اشعر انه رائع ولكن عندما اعود الى قرائته في يوم آخر تنفره نفسي وبشدة واقول:"هل حقاً هذه كتابتي، لم اتصور انها بهذه السوء" كما هو الحال في النصوص