ياسر جاويش

مهندس برمجيات مهتم بالتقنية، أعمل مطور ويب بجافا. من القاهرة أزاح الله عنها القهر.

11 نقاط السمعة
28.5 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
وجدت معجما موسعا للكثير من مصطلحات الحاسوب والحوسبة ومُعتَمَد من أكبر مجامع اللغة العربية به العديد من المصطلحات في هذا المجال والحمد لله على فضله. سأرتكز عليه في ترجمتي لمعظم المقالات والكتب إن أراد الله لي الترجمة ونقل العلم. رابط المعجم: http://www.almaany.com/dicload/COMP2.pdf وهناك الكثير من المعاجم في الموقع نفسه --موقع المعاني-- http://www.almaany.com/
الرابط فيه الكثير من الأشياء المفيدة شكرا على تقديمه :) . >server: خادِم أو خادوم(كَتصغير) أظن أن خادوم ليست تصغيرا لخادم، أظنها على وزن فاعول وهو من أسماء الآلات.
أُقدِّرُ رأيك وأعلم بوجود هذا الرأي لكن يمكننا إستخدامها لو لم يكن لها بديلا يُسهّل على المستخدم هذه المفاهيم. لكن طالما لها ما يساعد المستخدم على فهم بعض المصطلحات فلم لا؟ لماذا أستخدم مثلا كلمة "كمبيوتر" ولا يفهمها العامّي في حين يمكنني استخدام "حاسوب" مثلا أو حاسب آلي. الهدف من الترجمة هو تسهيل الأمر على الناس وإزاحة العقبات أمام التطور. فمثلا عندما كان العرب يستخدمون لفظ "بيرامستان" كانوا يستخدمونه لأنه جديد عليهم وليس عندهم ما يماثله لكن مع التطور استبدلوه
أظن أني وجدت خطأ إملائياً في عنوان "أخر ما ذكر" أظن أن الأصح أن تكون "آخر" بدلا من "أخر"، أيضا لا أجد مسافة بعد حرف "ما" تفصل بينه وبين كلمة "ذُكر". لست مصمم مواقع فأنا مطور ولم أعمل كثيرا في مجال الواجهات لكني أظن أنها بداية موفقة. بالتوفيق إن شاء الله.
ما شاء الله لا قوة إلا بالله، اللهم بارك. مبارك إن شاء الله :) سعيد بسماع النجاحات ومتأكد أن قبلها الكثير من الإخفاقات التي أدت للنجاح. ومن نجاح إلى نجاح إن شاء الله :D
أنا عملت على شيئ مماثل كنا نرسل رسائل تروجية من تطبيق جافا. وكان ما نستخدمه شيئ يسمى SMS Gateway وهو عبارة عن مجموعة من الواجهات البرمجية التي تتيح لك استخدام خدمة يقدمها موقع ما. وبالطبع الخدمة يكون فيها باقات تشتريها فمثلا باقة تسمح لك بإرسال 1000 رسالة في اليوم بكذا دولار. مثال: http://www.bulksms.com/products/sms-api.htm
يمكنك تفقد https://beta.visualstudio.com/team-services/ وهو مجاني لأول خمسة أفراد وفيه الكثير من المميزات مثل العمل بأدوات Agile
يبدو أنني رددت على تعليق بالخطأ :) كنت أريد الرد على تعليق YazidOukit :) غير أني لك أقصد أن كاتب التعليق هو من يستهزأ، أنا أقصد أن الكثير يهزأ من المبتدئين وهذا لا يشجعهم نهائيا بل يحبطهم لذا فبدلا من الهزء منهم ننصحهم ونحسن من أداء بعضنا البعض.
لم يخطر ببالي موضوع أن المبتدئين لن يجدوا تشجيعا كافيا. ولكن ربما وجدوا تشجيعاً من مبتدئين مثلهم. وأيضا ليس معنى أن شيئ ما تم شرحه من قبل أنه ليس بحاجة إلى شرح بطرق أخرى، ربما يشرحها بطريقة تكون منطقية إلى مبتدء مثله أو إلى من ليس مختصا في المجال ولكنك محق في استنساخ المواضيع بنفس الطريقة ونفس الأفكار. ما خطر ببالي هو ليس معنى أن الموضوع قد تم استهلاكه أن لا يعمل المرء عليه فالمنافسة في طريقة الشرح والتقديم. مثلا
و هل تجد مشكلة في هذا؟ أشعر أن إنتشار مثل هذه الأشياء على قلة جودتها إلا أنه ليس بالشئ السيئ. أعني هل يستطيع الإنسان أن ينتج منتجاً ذا جودة عالية من دون خبرة؟ فعليهم أن يجربوا ويتعلموا. والجميل هو أن ننصح بطريقة ملائمة لحال المنصوح :) بدلا من أن نهزأ منهم نكتب مثل ما كتب كاتب هذا الموضوع. بصراحة أعجبتني طريقة كتابة الكاتب في هذا الموضوع ونصحه لمن يريد الكتابة.
في رأيي التعلم أصبح له مجالات مختلفة ليس شرطا بنمط التعلم القديم والحاجة إلى مدارس أو مساقات لنعلم العامة. بل على العكس، أشعر أن التعليم الأن أصبح أسهل من ذي قبل بوجود هذه الوسائل --فيسبوك و الإنترنت-- المشكلة عندنا الآن هي الكتابة بشكل يجذب القارئ ويولّد عنده الشعور بالرغبة لفهم قضية ما من قضايا التقنية. فكما تعلم الكل دائما شغوف لمعرفة كيفية عمل الآلات والتطبيقات والأجهزة إذا بينا له بطريقة تناسب مستواه العلمي. فالحل من وجهة نظري هي العمل على
هل حقا نحن بحاجة إلى تغيير لسان المجتمع ليتحدث بالعربية الفصيحة؟ أنا أظن أنه حتى في عصور التطور العلمي و الثقافي كان لكل منطقة لهجة خاصة لكن اللهجات لم تصل إلى الدرجة التي وصلنا إليها الأن من الإختلاف الكبير. لكن المشكلة التي اراها في هذا الأمر أنه في عصور التقدم الثقافي والحضاري جميع العرب يعرفون ويفهمون ويستطيعون التحدث بالفصحى مع لهجتهم المحلية. في رأيي حل المشكلة في تعليم النشئ الفصحى في المدرسة و*التحدث* بها ليستطيعوا التواصل و التعبير بها فيما
أظن أن العقوبات إن لم تكن حسيةً في مجتمعنا العربي فهي عقوبات أخلاقية و قيمية و دينية فالسرقة أمر يبغضه كل الناس و ستبغضه أنت أيضًا إذا تعرضت له في حال سرق أحدٌ جزءً من مقال لك أو برنامجا كتبته أنت. و أظن أن الإنترنت مليء بالصور المجانية عالية الجودة لكن سيتطلب الأمر منك بعض الوقت في البحث و التنقيب. لكن لديك حق فالأمر قد يكون أعقد من هذا فقد تأخذ صورة ما من موقع يعرضها بالمجان و يتضح لك
في الحقيقة أنا عندما كنت في بداية تعلمي للتحدث بالعربية الفصيحة مع إبني قرأت بعض النصائح أن أحاول دائما نطق حركات أواخر الكلمات لأعود لساني على الإعراب لأن معظم العرب يسكنون الكلمات ليريحوا أنفسهم من عناء إعراب الكلمات. أما إذا كان مستواه اللغوي قويا و يستطيع إعراب الكلمات و الجمل جيدا فالأصح أن يسكن أواخر الكلمات إذا وقف عليها. هذا ما أعلمه و هذه هي النصيحة التي قرأتها في تجربة د.عبد الله الدنان. *أنا لست عالما لغويا و لا حتى
عندنا في مصر نقول عنها "مِكسرات" و إن أردنا إعادتها لأصلها فقد تكون "مُكسرات" فلربما هذه الكلمة تفيد في هذا السياق.
بصراحة أجد من الغريب في التعليقات التشاؤم و التثبيط. أوكلما حاول أحد أن يطور نقول له أنت نسبة فشلك كبيرة أو أن الشغف وحده بهذه الأمور لا يفيد؟!، و كيف تقوم المشاريع المفتوحة المصدر إذا(في مجال البرمجيات)؟ أليس الشغف عاملها الأول في العمل الجماعي و تطوير بيئة ما؟ أنا أختلف مع بعض التعليقات من إخواني الكرام و أتمنى أن نراجع أنفسنا فيما نقوله لمن يحاول البدء في مشروع ما، نشجعه أولا و نحذره برفق من الأخطاء التي وقعنا فيها من
في حال أنك تتعلم الجافا فعليك أن تعرف كيف و أين يمكنك كتابة تطبيقاتك و عليك أيضا أن تعرف الفروقات بين أنواع التطبيقات المختلفة في الجافا فمثلا يمكنك عن طريق بيئة التطوير (NetBeans, Eclipse, ...) أن تكتب برامج سطح المكتب desktop apps و برامج ويب web applications و برامج كونسول console فكل تطبيق له طريقته الخاصة و له ما يتطلبه من علم بالجافا و أنا أقترح عليك الآتي: * أن تتعلم كتابة تطبيقات كونسول console أولا حتى تتقن و تتمكن
أظن أن الوضع الراهن في مصر يجعل التجار و المستثمرين دائما يفكرون في البرمجيات و سوقها على أنه سوق للسلع الترفيهية. فلا أحد ينظر للبرمجيات على أنها من ضرورات العمل و المتاجرة. و أظن أن مشكلة الوعي سببها أننا لا نتوجه لعوام المصريين/ العرب بالحديث عن التكنولوجيا و عن حلولها الذكية و عن تطورها و أظن أن السبب الرئيس هو أننا لا نتحدث عن التكنولوجيا و مفاهيمها بالعربية أو حتى باللهجات العامية إلا أنني لاحظت أن الأمر بدأ يظهر و