أعجبني مصطلح "جيش حسوب"، من اليوم سأنادي الأعضاء بكومرادز في جيش حسوب.
3
أنا بصراحة عدا إيماني بإتباع القانون قونه يجرم التعدي على الملكية الفكرية للآخر (و كون القانون هو إتفاق بيننا كأفراد)، فلا أؤمن بشيء إسمه ملكية فكرية و لا أرى أي سبب لتكون "صفة أخلاقية"، العلم لا يجب أن يكثم مهما كانت الأسباب و أتمنى أن تصل تستوعب البشرية في مرحلة ما هذه الفكرة. حتى لا يفهمني أحد غلطا فأنا أومن بالمصدر المفتوح (و أن يكون مجانيا أيضا) و ليس بمجانية أعمال الآخرين.
كون في فوتر الموقع "© 2016 Ask.com" فالأرجع ذلك، لما كان الموقع شهيرا كان يسمى ب Ask فقط، فقد كان محرك بحث، كل ما أذكر أنه ذكر لي كمثال لمحرك بحث مع Yahoo و AltaVista عندما كنت في السنة الإعدادية، حسب ويكيبديا فقد كان يسمى في وقت ما Ask Jeeves (https://en.wikipedia.org/wiki/Ask.com). Ask.com يجيب عن الأسئلة المفيدة و الجدية، بينما Ask.fm للأسئلة الشخصية. Ask.fm نفسه تقليد ل Formspring لكن تمكن من هزيمته في المنافسة... من بين المراجع من الإنتقاذات: http://nobullying.com/stories-of-7-teen-suicides-because-of-ask-fm-bullying/ https://pando.com/2014/08/14/ask-com-buys-anonymous-bullying-site-ask-fm-vows-to-rip-out-its-ugly-guts/
بيعت الشركة... كلا هاتين الشركتين سميتا هكذا كون الإسم شائع... Ask.fm كان مشروعا يبيض ذهبا إلا كون سمعته مشوهة أنه تسبب في إنتحار الكثير من المراهقين كونهم تعرضوا للتنمر الإلكتروني فيه... شركة Ask.com إشترته و عملت ما يشبه منظمة ضد التنمر الإلكتروني و قالوا أنهم يراقبون الأسئلة بشكل أفضل... لكن على أي الموقع في تراجع. أعرف عن الموضوع كوني كنت (و مازلت) أعمل على موقع منافس.
> لا حرج في إصدار البطاقات الائتمانية ، واستعمالها ، إذا سلمت من المحاذير الشرعية كاحتساب فائدة على التأخر في السداد ، أو **أخذ نسبة على السحب** ، لاندراج ذلك في الربا المحرم. الجملة من الرابط الذي وضعت... > آسف إن كان أزعجك ردي ، فقط أتيت من الإمتحان مرهقًا رأيتُ ردك فرغت تعبي لا مشكل أخي > لى العموم أتذكر عند تسجيلي كانت هناك عبارة "اريبيا ليس لاصحاب المشاعر الرقيقة" تغيير الأمر الآن. أخي لا علاقة للأمر بالمشاعر الرقيقة،
مفهوم الربا هو التجارة بالمال، و الحكم من تحريمه هو أنه يساهم في تضخم العملة، الأمر الذي يجعلك بشكل إفتراضي تدفع أموالا من جيبك للأبناك حتى و لم تستخدمهم (الفرق بين قيمة مالك هذه السنة و السنة القادمة). منذ قرن الآن و العالم يحاول إيجاد حل للتضخم في الإقتصاد الجديد... لكن بدون فائدة (عدى تخفيض قيمة فائدة الأبناك لتخفيق قيمة التضخم). صراحة عالم بائس نعيش فيه ندفع أموالا للأبناك حتى و إن لم نرد بقيمة تتجاوز قيمة الزكاة... فإختصار زكاتنا