حتى في مكان عملي بالجزائر سينطلق العمل عن بعد بدءا من اليوم، بنسبة حوالي 50% كما قلت. لكن خلافا للإمارات ودول الخليج، مازال استخدام التكنولوجيا والوصول إليها غير مستقر في عدد من المناطق، يعني نحن ماضون إلى التجربة لكن العواقب غير معروفة، فمن يقطن في منطقة ريفية مثلا قد يعترضه بعض التأخر في إرسال أعماله.
0
عندما كنت أكتب كنت أفكر في نوكيا المصابة بالوسواس القهري، لأنها لو استخدمت نظام أندرويد وشاشات اللمس في بداياتها لكانت الآن في طليعة الشركات المصنعة للهواتف. في ما يخص طريقة الخروج من هذه الأمراض، ليس لدي اطلاع كبير، لكنني أعتقد أن التجديد المستمر في فريق العمل وخاصة في المناصب الحساسة قد يفيد كثيرا، لأن الجديد يكسر حاجز الخوف.