بهاء الدين آيت صديق

لاشيء يدعو للضحك، ولا شيء يدعو للبكاء، كل شيء يدعو للفهم

76 نقاط السمعة
36.2 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
حتى في مكان عملي بالجزائر سينطلق العمل عن بعد بدءا من اليوم، بنسبة حوالي 50% كما قلت. لكن خلافا للإمارات ودول الخليج، مازال استخدام التكنولوجيا والوصول إليها غير مستقر في عدد من المناطق، يعني نحن ماضون إلى التجربة لكن العواقب غير معروفة، فمن يقطن في منطقة ريفية مثلا قد يعترضه بعض التأخر في إرسال أعماله.
معك حق، الآن ستظهر القدرات الحقيقية، وتظهر حقيقة من يستفيد من وقته ومن يصر على إضاعته حتى وإن لم يخرج من بيته.
لن تختفي لكنها، كما قلت، ستكتفي بدورها الأصلي الذي يتمثل في التواصل بين الناس، أما المحتوى الجدي، وخاصة الإخباري، فسيبقى في أماكن أخرى على الإنترنت.
آآآه رائع، السبب الأول هو ما يصر أصحاب الرأي الشائع أن يتواطؤوا على تجاهله، ويقولون أنك أنت من تخلق ظروفك!! أشكرك على المساهمة والبحث، سأطلع على الكتاب
صح، المنصات سهلت كثيرا عمل المستقلين
عندما كنت أكتب كنت أفكر في نوكيا المصابة بالوسواس القهري، لأنها لو استخدمت نظام أندرويد وشاشات اللمس في بداياتها لكانت الآن في طليعة الشركات المصنعة للهواتف. في ما يخص طريقة الخروج من هذه الأمراض، ليس لدي اطلاع كبير، لكنني أعتقد أن التجديد المستمر في فريق العمل وخاصة في المناصب الحساسة قد يفيد كثيرا، لأن الجديد يكسر حاجز الخوف.
لقد طال عمر هذا الترند كثيرا لقد أشرت إلى نقطة مهمة وهي الأسس العلمية، التي نفتقدها بشدة، مع الأسف
وفي الأخير من يقود من؟ إذا تحولنا كلنا إلى قادة
-1
بالنسبة لهم أن تبتسم وتكون إيجابيا معناه لأنك ستنجح بين ليلة وضحاها
مرحبا إحسان معك حق، لا يجب التساهل في دراسة الجدوى بكل أسسها العلمية والميدانية، فهي الكفيلة بتحديد معالم المشروع في المستقبل.
أعتقد أن أهم شيء يدفع الناس إلى الشراكة هو عدم القدرة على تغطية تكاليف المشاريع، فلو توفر المال سقطت الحاجة إلى الشراكة. أعجب كل العجب من أولئك الذين يضعون منشورات على مجموعات في مواقع التواصل للبحث عن شركاء غرباء، دون خوف من أي شيء!
تحياتي لك، وكأنك تتكلم عن تجربتي أنا، لقد عشت مثلها تماما لكن في شراكة واحدة وليس ثلاثة مثلك.
لم أقل أن الشراكة أمر سيء، لقد قلت أنها شر لا بد منه، وبطبيعة الحال فيها الكثير من الإيجابيات والكثير من السلبيات أيضا.
إنه شر لابد منه، في كثير من الأحيان لا تستمر الشراكة كما بدأت في السابق، بل قد انتهي بهلكة حقيقية لأحد الشركاء لكن المشروع ينجح في النهاية ويستمر.
نعم، يجب أن يكون الشريك متكاملا معك بشكل فعال، سواء من حيث المهارات أو المال أو العلاقات أو حتى من حيث الشخصية. أما فكرة الشراكة مع الأصدقاء المقربين فأنا شخصيا لا أحبذها لأنها تسبب مشاكل ولا تترك العمل يشتغل بشكل صحي، وفيما يخص العائلة قد يكون لابد من شراكة داخلها إذا توفر مشروع عائلي كبير.
فعلاـ ولو دخلنا في تفاصيل كل واحد منهم سنجد سبب نجاحهم الحقيقي بعيدا عن فكرة ترك الدراسة المبتذلة هذه، كما أنني أعتقد أن أغلبهم ترك الدراسة وقد بدء مشروعه بالفقل في رؤية النور.
لقد وضعت يدك على سبب مهم جدا، فمجتمعاتنا مازالت بعيدة عن أساليب التمويل غير التقليدية، بذا تكاد تقتصر الشركات الناشئة الناجحة على تلك التي تتعامل مع الشركات الأخرى فقط B2B، أما الشركات التي تتعامل مع الزبون النهائي B2C فلديها صعوبات كبيرة.
هناك نظرية في علوم الإعلام والاتصال تدعى "نظرية تدفق المعلومات من جهة واحدة"، تتجلى مثلا في أخبار العالم العربي وإفريقياـ التي رغم أنها تحدث عندنا إلا أننا نستقي معلوماتنا عنها من مصادر أجنبية.
شكرا نذير هل يمكن أن تحدثني أكثر عن هذا الكتاب؟
مع الأسف، كل أفكار مشاريعنا، بناجحها وفاشلها، منسوخة عن تجارب في الغرب، والرغبة في الربح السريع تزيد الطين بلة
كان قد أطلق شركته ويستعد للكشف عن تطبيقه، فاتصل بي لدعوتي إلى ندوة صحفية بمناسبة الكشف عن التطبيق والأهم من ذلك أنه كان يرى نفسه ستيف جوبز زمانه، ويراني مجرد صحفي يجري وراء الخبر
أحسنت صديقي هذا يسمى انحياز النجاة على ما أعتقد، وهو التركيز على حالات نادرة نجت من أصل الآلاف، تماما مثل المثل الذي ذكرته عن اللاعبين المحترفين في موضوعي.
يقول المثل الياباني: "نبدأ في الشيخوخة عندما نتوقف عن التعلم".
أحسنت، أتفق معك في الخاتمة، وهذا ما أردت قوله، فإذا كانت الدراسة ليست مقياسا للنجاح، فمن باب أولى ألا يكون تركها سببا في النجاح.
نعم، نتفق جميعا أن الدراسة ليست معيارا للنجاح، لكن من باب أولى ترك الدراسة بالتأكيد ليس عاملا في النجاح.