عبدالله احمد

166 نقاط السمعة
331 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
الدومينو لعبة جميلة ولكن اغلب احتمالية الفوز يتحكم بها الحظ و ليس التفكير فقط ..
أنا شخصيا لو احببت شخص .. لا اراديا ارغب بكثرة الحديث معه سواء هاتفيا أو عبر الانترنت .. أو وجها لوجه ... أو حين عبوري بمشكلة معينة يكن هو أول من يعلم ليبحث عن حل معي ... لكن في الآونة الاخيرة قررت التخلي قليلا عن هذه الطريقة في اظهار الحب لشخص معين لما لها اضرار سلبية ظهرت على حالتي النفسية و علاقاتي مع الآخرين نظرا لما فيها من كشف لكثير من الاسرار الشخصية أو البوح بما لا يجب البوح به
13
اهتمامها بتفاصيل حياتك شيء جميل ... فإذا احبت المرأة ستجدها تهتم دائما بالتفاصيل الصغيرة في العلاقه ... ربما الاصرار بشدة أو الرفض بشدة يمكن أن يترك أثر نفسي ربما لن تلحظه في نفس اللحظة لكنه اثر تراكمي ... سيترك احساس بالدونية أو عدم تبادل صريح لنفس المشاعر ... يمكنك الآن شراء البنطال الاسود لتعزيز علاقتك مع زوجتك و يمكنك لاحقا أن تشتري الكتب بأكثر من طريقه .. فزوجتك ستبقى معك للأبد أما الكتب ستقرئها و ستبقى على الرفوف إلى أن
نعم طريقة نظرتي و تعاملي مع الجنس الآخر ... طريقة تفكيري ... القائمة على النقد و عدم اعتبار كل ما استقبله من المسلمات ...
مثلما تكذب الحكومات على شعوبها .. في بعض الاحيان خوفا من تمرد الشعب .. او حفاظا على علاقتها بالشعب ... لكن بعد فترة مصب الكذب لن يستطيع أن يستوعب الكثير من الأكاذيب ،.. فينهار المصب .. ليثور حينها الشعب و يطلب الطلاق !
خطأ لغوي فقط ... فأنا اتذكر عند قرائتي لهذا الموضوع ... تم استخدام جملة تحميل الوعي على نطاق خارجي عن جسم الانسان ... لذا اعتقد كلمة تحميل تحمل معنى النسخ اقرب
وايضا للتوضيح ... مركز الوعي و الادراك .. في المجال العلمي حاليا هوا الدماغ لذا اي استبدال لعضو اخر لن يغير من ذاتك او شخصيتك ابدا ...
من وجهة نظري .. تبديل الاعضاء بعد ضناعة عضو جديد مختبريا فهو ليس به اي مشكلة اطلاقا .. لأن العضو قبل وجوده لم يكن ملكا لاحد اخر .. اما موضوع نقل الدماغ من جسم الى جسم . فربما اذا كان الجسم المنقول إليه ليس مصنعا في المختبر فحينها سنواجه معضلة اخلاقية لان الجسم الذي سيستقبل الدماغ سيكون ميت دماغيا ... و غالبا موضوع نقل الدماغ صعب جدا و نادر جدا لاسباب بيلوجية حتى لو اصبح ممكنا .. فهي طريقة غير
بحكم تخصصي الاكاديمي له جانب ارتباط مع هذا الموضوع سأوضح الموضوع من ناحية بيولوجية ... عموما الموت له اسباب بيولوجية عديدة .. مثلا بسبب شرطان .. او بسبب انسداد قلبي او باسباب كثيرة و لكن حتى لو صادفك الحظ وبقيت حي طوال هذه السنين فلن ترحمك الشيخوخه ... لأن شيخوخة الخلايا في النهايه ستقضي عليك بعمر لن يتجاوز 130 في احسن حال ... اذا امكننا تعديل الخلايا جينيا بحيث تقاوم الشيخوخه فحينها سنتغلب على فكرة الموت بسبب الشيخوخه ... هنالك
جميل جدا .. بداية موفقة و اضفت المدونة من ضمن قائمة المتابعة ^.^ ... * كنت ارغب بمساعدة بنصيحة على موضوع متعلق بالفن .. فاتمنى ان تدليني على طريقة للارسل لك الرسالة و شكرا لك ...
ماذا لو قمت باعدام أو خزوقة شخص ما و بعد قتله اكتشفت انه بريء و تمت تبرئته .. هنا سنقف على معضلة اخلاقية مجنونة لأننا لن نستطيع استرجاع الموتى !!
أنت عظيمة لأانك استطعتي الخروج مبكرا ... اعلم كثيرا من تزوجوا في عمر اصغر منك ... لم يكملوا دراستهم .. و لايزالون يتلقون كل انواع التعذيب النفسي و الجسدي ... و لأكثر من 20 عاما يتم دائما حثهم على الصبر باستخدام جملة " اصبري علشان عيالك " ! ... اتمنى ان تجدي الرجل الحقيقي الذي تطمحين فيه حقيقة و باختيارك و ليس باجبارك !
تعلمت أي لغة برمجية يا صديقي ؟
-1
اعتقد جزء شبه الجزيرة العربية من آسيا .. السبب الرئيسي في نهوضه هو النفط و ايضا النظام القبلي الشديد الصرامه في بداية نشوء الدول الحديثة بعد ذهاب الاستعمار ... اعتقد كان له دور في منع حالات الفساد الادارية في الدول الناشىئة في بدايتها ...
حقيقة يا صديقي ... انا في فضاء الانترنت منذ اكثر من 10 سنين ... لو تعمقت ستجد قاذورات من التعاملات و الاساليب التسويقية و التجاريه .... خصيصا الشركات التي افتتحت مجال للتشويق الالكتروني بعد 2011 ... للأن اساليب التسويق التقليدية بدون تلاعب لن تجدي اي نفع ...فالتسويق فن و خداع للأسف .... انا هنا لا اقصد خداع بمعناه مدح منتج يحمل مواصفات سيئة و بيعه للجمهور ... انا اقصد بالخداع هوا مهارة استخدام اساليب لتوصيل المنتج للجمهور... فانا عندما اشتري
المقال جميل .. لكن فكرة شراء اللايكات تستخدمها شركات كبيرة لكن بطريقه غير مباشرة ... مثل شراء صفحات و دمجها حسبما قرأت ... فالموضوع لا اعتقد انه غير اخلاقي لسبب .. لانني ربما احتاج لاشهار صفحة لاستطيع نشر منتج معين جيد ... فبدلا من تكاليف اعلانات .. ربما طريقة شراء اللايكات مفيدة لجذب العملاء ....
حسب المصدر الاجنبي ... ان الذهب لا يهضم و لا يضر في ابتلاعه .. يعني يخرج من الفضلات مثله مثل ابتلاع البذور التي لا تهضم ... هذا الذهب يكون عالي النقاوة مثل ذهب عيار 24 او 22 ... حتى تقل نسبة الشوائب التي قد تسبب ضرر للانسان .. الحقيقة لم اجرب موضوع اكل الذهب ... لكن اعتقد انه مجرد نوع من الترفيه و التزيين وليس له اي طعم ... حسب ماقرأت من مجربيين ..انه لايعطي اي نكهة لانه metal ...
لا اتمنى ان يحدث هذا الموضوع فلو حدث ستنظر الشركات الى الخبرة و المهارة و حينها احتمالية ان خريج جديد ان يجد عملا ستقل للاسف
حقيقة صعب جدا ان تثقي في الجميع ربما اساعد اشخاص معيين مثلا .. هنالك متسوليين عافاكم الله ارجلهم او ايديهم مبتورة او هنالك منسوليين مثل امرأة لا تستطيع الوقوف و قد قارب من وجهها مثلا ال 70 او 100 عام ... او مثلا ربما اساعد متسوليين لو احتاجوا غرض ما ... مثلا ربما تجدي متسوليين يطلب مالا ليركب المواصلات .. فقط اطلب منه ان يأتي معي مثلا و اقوم بدفع ثمن المواصله له و هكذا ... حقيقة الوضع في الدول
مواقع التسوق عربيا اعتقد مفيدة في دول الخليج اكثر من مصر .. لأن مصر اسواقها كثيرة و تقريبا كل شيء تحتاجه ستجد له سوق كامل له !
اكيد هنالك سبب معين ربما سبب اقتصادي او اجتماعي او غيره .. انا افضل لك ان تذهب لطبيب نفسي حتى تتعافى إن شاء الله بأسرع وقت ..
اعتقد الكمية و الطلب له دور .. ولكن ايضا الشركات تتبع اسلوب للحفاظ على علامتها التجارية اتذكر هنالك وشركة مشهورة للملابس قامت باعدام كمية ضخمة من الملابس السليمة الصالحة للبيع بدلا من بيعها بسعر مخفض .. فقط للحفاظ على سعر و قيمة و ثروة المنتج على العموم ابل معروفة ان سوقها لا يستهدف الا ذوي الدخل شبه الجيد جدا و ممتاز ... اما ذو الدخل المنخفض لا يمكنهم شراء منتجاتها ... لذا لو خفضت سعر منتجاتها ربما سيزيد الطلب من
-1
حقيقة لا ادري لماذا استخدم علامات التعجب دائما رغم مخالفتها للقواعد اللغوية ربما تضفي حركية على المقال ... لكنني لا اهتم فأنا اضعها بدون وعي ( ! ) ....
الغريب في الموضوع ليس كل هذا الكلام .. الغريب فقط ان الفتى يمتلك سيارة ثمنها 2 مليون و الفتاة اعتقد او حسبما قرأت أنها ترتدي طقما ب 15 الف جنيهيا مصريا ! و المشكلة ان اغلب من قام بمشاركة الفيديو و شيرة و اقاموا عليه ما اقاموه ... شباب فقير لا يملك ما يسد إلا جوع يومه ! حقيقيا كم احببنا ان نلعب في مستنقع التفاهات !! لو كنت انا الفتاة حينها ( أنا رجل ) و اعتبرت ان هذا
حقيقة انصحك بنصيحة واحدة هيا تجاهل يا صديقي ! بعد عشرين عاما بإذن الله .. يا صديقي ستتذكر هذه المقالة التي كتبتها و ستقول في نفسك كم كنت اندفاعيا عندما كتبتها ! عيش حياتك يا صديقي و تجاهل الامر ... أنت الان طبيب اسنان بعد فترة ستتخرج .. ! و بعدما تتخرج ستنفصل تقريبا عن حياة المنزل ستعيش اغلب وقتك مع المرضى ! و ترجع للبيت غالبا للنوم ! و بعدها ستتزوج !!! و ثانيا مهما يكن تعامل اباك و