العدالة تقتضي النار لأمثال هتلر , وحتى لكل طاغية إسلامي على شاكلة هتلر, ولينين وخلفائه, مثل البغدادي وبن لادن , من طواغيت هذا العصر على الجانب الاسلامي, وإن الله لظالم حشاه لو لم يخلق النار لأمثالهم, ولو لم يخلق الجنة لكل من بذل ماله و ولده ونفسه ليدفع أذاهم عن الانسانية , قال تعالى البقرة - الآية 251فَهَزَمُوهُم بِإِذْنِ اللَّهِ وَقَتَلَ دَاوُودُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاءُ ۗ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَٰكِنَّ
كيف السبيل؟!
مقدمة: – -عندما تدرك أنك بحاجة للانتقال من نقطة إلى نقطة، فحاول ألا تذهب للمجهول جزافا بنفسك، دون أن تسأل، كيف السبيل؟! وخاصة إن كان طريقك وعر، وبعيد، ومظلم وفيه أشواك ورعد وبرق وجبال ومنازل مستقيمات ووحوش ومفترسات قاتلات…… -سل، واقرأ، واسمع، عمن سبقوك المسير، فهلكوا فيه، أو رجعوا عنه، أو وصلوا نهايته، فتتبصر السبيل, دون أن تراه، وتعد له الأدوات…. -تجرد بكل حواسك، من كل ظن، واعتقاد، وموروث، تظنه سيوافيك نهاية السبيل، إلى كل فعل ورد فعل، يعبر بك