Beso Alqnony

حساب هذا المستخدم محظور.

0 نقاط السمعة
5.8 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
صدقت في ملاحظتك لي , يا هزاع
مشكورا منك هذا اللفت الكريم منك ياصديقي, وسأراجعه, وأعرض النتيجة عليك إن شاء الله.
لقد كتبت مقال جديد على صفحتي بالمنتدى أتمنى أن تقرأه وتشاركني الرأي
صدقت , وشكرا على تفاعلك معي !!!
وأين أنا حسنت صورة هتلر في تعليقي على المقال ؟!!!
وللعلم أنا لست صاحب المقال , بل أنا معلق فقط , وأظنك أستكملت قرأة المقال بتعليقي عليه , ومن هنا حدث اللبس
الحمد لله, أن نزغ الشيطان من بيننا
صديقي , أنا لم أقصد أن الله ظالم بل أنا أنفي عنه بكلمة(حاشاه) تلك الصفة , أ، يفلت هتلر وكل من قتل بغير حق وقصاص من العقاب , لا أكثر ولا أقل أتمنى أن يكون زال البس
يا صديقي هزاع أنا أقصد بحاشاه , أنه ليس بظالم
العدالة تقتضي النار لأمثال هتلر , وحتى لكل طاغية إسلامي على شاكلة هتلر, ولينين وخلفائه, مثل البغدادي وبن لادن , من طواغيت هذا العصر على الجانب الاسلامي, وإن الله لظالم حشاه لو لم يخلق النار لأمثالهم, ولو لم يخلق الجنة لكل من بذل ماله و ولده ونفسه ليدفع أذاهم عن الانسانية , قال تعالى البقرة - الآية 251فَهَزَمُوهُم بِإِذْنِ اللَّهِ وَقَتَلَ دَاوُودُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاءُ ۗ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَٰكِنَّ
انا مش فاهم تماما, كامل مرادك, ولكن ماقصده هو أنه رغم زوال الاسلام كدين عن السلطة , فإنه لا تزال نفوس مؤمنة , تسعى إلى تمكين الدين, ولو ضلوا السبيل كثيرا, إلا أنهم ينفرون