أيضا المنشورات التي تحتوي على الحسابات لم يتم التبليغ عنها لكن تم التبليغ عن منشورات تحمل تخفيضات لمنتوجات ودروس مجانية من يوديمي
-1
أول الإشكالات الشرعية تكمن في مشروعية إصدار هذه العملات، فذهبت بعض الفتاوى إلى تحريم إصدارها والتعامل بها، لما يكتنفها من الغرر والجهالة، والتردد بين الثمنية والعرضية، وعدم رواجها رواج النقود، وما يكتنفها من الغموض وعدم الإفصاح، ولكونها خارج سيطرة الحكومات، بينما دافع آخرون عن المشروعية معللين أن هذه الأسباب لا ترقى إلى تحريم الإصدار. إلا أن الواقع قد تجاوز الحديث عن مشروعية الإصدار، فقد صدرت عملة البيتكوين مثلا وأصبحت حقيقة واقعة، بل إنها قاربت السقف الذي حددته لعدد الوحدات. حيث
أتحدث عن المنطق أخي, المنطق. عندما يحلل شيخ زنا المحارم, فذلك ليس مبنيا على أية نصوص ولا على أية أعراف دينية, ومن الواضح أنه متعارض مع المنطق الديني. فيمكن أن يمارس مسلم زنا المحارم, لكنه لن يستطيع نسبه للدين. أما بالنسبة للإلحاد, فهذا غير متعارض مع منطقه. فيمكن للملحد أن ينبذ زنا المحارم, لكنه لا يستطيع نهي منطقيته في الإلحاد.
ههه لا أ‘تقد ذلك يا صديقي أنا أعرف عدة ملاحدة شخيا ولا أحد منهم يخاف أن يجهر بإلحاده.. أما بالنسبة للصوم في رمضان فمن قال أنه يصوم؟ مجرد عدم الأكل في ساعات العمل أو ما إلى ذلك.. لا تعني أنه يصوم فعليا. أغلب الأفراد الذين يلحدون في محيطي يفعلون ذلك من تلقاء أنفسهم.. إذا أجل معك حق لا أحد ألحد بالسيف. لكن الأغلب منهم يتخذون قرارا بهذا الحجم بدون معرفة, وذلك هو الخطأ هنا.