المثقف هو عامل المعرفة الذي لايكًل ولايمل من البحث عن المعلومة والمعرفة أينما كانت وفي أي مجال ومنفتح للآخر ... وقابل للتغيير .. ومتفهم لفروقات الإختلاف ويسعى لتطوير ذاته .. وتطوير من حوله .

" لا أتمنى أعمل كـ طبيب .. لان مصير حيوات البشر بين يديني بعد الله .. كذلك .. لا أتمنى أعمل كـ قاضي .. حتى لاأكون سبب في عقوبة شخص قد يكون بريء .

" هذه حيله ذكية ومباحة في مجال التسويق والمبيعات لاتدخل ضمن أساليب النصب والخداع والترويج الوهمي فأنت تسوق لمنتجك بطريق تجذب الزبون لاتخدعه

هل تخطط ليومك ؟ نعم لكن في أكثر الأحيان لاأتمم المهام الا بعد طلوع الروح بسبب العمل تحت الضغط والخوف من عدم الإلتزم ماذا تفعل وقت فراغك ؟ عادةً أقرأ كتاب أو اتصفح النت أو أشاهد فيلم هل تمتلك افكار لتحقيق اقصى استفاده من وقت الفراغ ؟ ولله الحمد.. الأن أنا أجهز نفسي لإتمام أكثر من دورة تضيف لشخصي ولعملي الوظيفي بالفائدة

استغفر الله وأتوب اليـه ..

هندسة الوقت وإدارته بالشكل الصحيح .. تحل هذا المشكلة ..

للأسف هذا ماأرُغمنا عليه بدون محض إرادتنا .. بسبب صاروخية هذا التقدم الذي نعيش .. وبقدر ماننهل من إيجابيات لهذا الجهاز سارق اللحظات .. إلا أننا فقدنا أهم سمّة بين البشر وهي التواصل الحسّي بينهم .. حقيقة موجعة .. اصبحت حقيقتنا الواقعية هي عالمنا الإفتراضي وعالمنا الإفتراضي هو واقعنا الحقيقي .. ولانحسن التعبير عنه الا بالصور التعبيرية والمتحركة والمقاطع الصوتية .. فقدنا متعة الجلوس مع كبار السّن .. فقدنا لمّة العائلة وجلسات السمّر والسهر .. الأكثر إيلاماً هو تسارع الوقت

الترافع عن توافه الأمور .. وتجاهل سفاسف الأحاديث .. وإتخاذ القرارات بروُيه .. والإيثار داخل العلاقة الزوجية محاسبة النفس بدون ظلمها .. التفكير بمساعدة السيد ضميّر .. مجالسة الناصحين والهروب من المحبطين الاهتمام بالصحة النفسية والجسدية أكثر تجديد العلاقة الربانية والبحث عن رضا الخالق

الحل موجود عند المرأة متى ماوجدت نفسها (الطرف الأقوى) خرجت من هذه البوتقة ودائرة المظلومية .. المسوُولية تبدأ من محيطها ( النساء) ومن ثمٍ يأتي دور الرجل ليرفع عنها الظلم بقدر مايشاهد .. لن تنتهي هذا المشكلة اذا مااستمرت المرأة في التشكي والتبكي ولالم تخرج من جلباب الرجل ومستمرة في اتهامه دوماً ..

فعلاً كلامك حقيقي وبالفعل هو اسرع الطرق للتعلم .. هذا القانون أطبقه من حيث لاأعلم مع بناتي الصغار في تعليمهم من حيث لاادري .. كنت أطلب من إحداهن ان تشرح لي مافهمت مما قرأت او ذاكرت .. واخذ أنا دور الطالب وهي معلمتي التي تجاهد في تعليمي .. ولله الحمد نجح هذا التكتيك التعليمي طرح جميل اخت هدُى