Sarah Saad

143 نقاط السمعة
190 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
نعم، للأسف الهاتف هو أكبر عدو ومشتت
شكرا لكِ هدى، سأطلع علة مساهماتك بالطبع، وأعتقد بالفعل أن أولى الخطوات التي تساعدنا على إنجاز المهام هي الإحساس بالمسئولية
نعم عزيزتي عفاف، مشكلة كبيرة بالفعل، لأن الأهل مقيمين معنا دائمًا لا يتركونا كالأصدقاء، نصيحتي لكِ أن تحاولي تعلم أي شيء جديد أونلاين وسط ما نمر به من ظروف عدم الخروج بسبب الكورونا.
أتفق معك جدًاااا للأسف من سلبيات العمل الحر هو أنه لا خصوصية فيه، إنكِ في المنزل، فلماذا لا تردي على الهاتف، ولا تنظري للطعام على النار، ولا تفتحي الباب لمن يدق، حقًا كلها مشتات مزعجة
أتفق معك، لابد من أخذ قسط من الراحة لشحن الطاقة
نعم، فكرة الكتابة كانت ممتازة بالنسبة لي في الماضي، لا أعلم لماذا توقفت عنها
نعم، حينما نغلق الإنترنت عن الهاتف لساعة واحدة ونفتحه نجد أخبار الدنيا كلها، وحينما يكون متاح 24 ساعة لا نجد أي شيء ولا يحدثنا أحد 😅😅
مرحلة المراهقة حساسة جدا، لا يجب أن يشعر فيها المراهق أنه مراقب ومشكوك فيه، بل يجب إعطاؤه الثقة ومراقبته من بعيد دون أن يدري للتدخل في الوقت المناسب وبالطريقة المناسبة
المهم ألا يشعر الطفل أنه مراقب وغير موثوق فيه
نعم، يجب أن نكون أذكياء لكي نراقب أطفالنا خوفًا لا شكًا، ولا نوصل لهم إحساس بعدم الثقة
أتفق معك، يجب مراقبة الأطفال من باب الخوف لا من باب الشك، ويجب أن نعطيهم الثقة
هذا ما أؤكد عليه نورهان، يجب مراقبة الأطفال من باب الحرص عليهم لا من باب الشك فيهم، ولا يجب أن يعلموا بذلك
أتفق معك جدًااااا، لا يجب على الأطفال الصغار حمل هواتف إلا من سن 15 أو 16 عام.
من وجهة نظري أن نراقب أطفالنا أمر - وهذا لحمايتهم - وأن نشك فيهم أمر آخر وهو غير مقبول، مراقبتنا لأولادنا نابعة من شكنا في العالم المحيط، ولكن يجب إعطاء الثقة لأولادنا لكي يكونوا أسوياء نفسيا
أتفق معك جدااااا حفصة، يجب أن ننتبه في أي عمر نعطي أولادنا الهواتف ونسمح لهم بالدخول على الإنترنت، الأمر صعب قليلا في أن نسيطر عليهم وسط ما نعيش فيه وما يرونه حولهم من أطفال يحملون الهواتف، لكن لابد من وضع ضوابط لأطفالنا، وهذا ما سيجعلهم واعيين وملتزمين كلما تقدموا في العمر.
مزيج مثالي لكن ألا تعتقد أن تحقيقه ليس بهذه السهولة؟
نعم أنا أيضا أكون أكثر حدة عندما يكون من أمامي مصرا على توجيهي وإجباري
أتفق معك بخصوص رفض طلب الغرباء والأشخاص الذين تربطنا بهم علاقات سطحية
أقصد أن زعل الغريب منا لا يهمنا، أما زعل الصديق الذي تعشم فينا ولم نستطع أن نقوم بما يطلب سيؤثر فينا ويشعرنا بالذنب.
أعجبتني اقتراحاتك منى
ولا يجب على الطرف الآخر أن يكون مُزعجًا أو مُلحًا حتى يحرجني وأوافق! فعليه تذكر أن "ما أُخذ بسيف الحياء فهو باطل". نعم أتفق معك جدًا لكن إذا كان الطرف الآخر مزعج هل تحرجيه مهما كان مقرب؟
أعجبتني هذه الفكرة جدًا، سألتزم بها كخطة طوارئ عند عدم القدرة على الرفض والقبول
وإذا كان اقتراحه أو طلبه بأسلوب أزعجك، هل يمكنك التحكم في نفسك لدرجة أن ترفضي بلطف؟
ما يدور في بالي أن الشخص المقرب جدًا منا يكون لديه الكثير من العشم فينا، ويمكن لرفضنا لعرضه أن يحزنه بنسبة أكثر بكثير من الأشخاص غير المقربين، وهذا جعلني أشعر أن هذا سيؤثر على علاقتنا من حيث "الشعور".
نعم، أنانية طرف من الأطراف هي السبب في ظهور هذه المشكلة