سلمى حليبي

38 نقاط السمعة
3.03 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
شكرا لك سيد مصطفى،شهادة أعتز بها.
ليس بعد ,لكن أتمنى أن أحصل على وظيفة
السلام عليكم السيد/صلاح، آمل أن تكون بخير. أود التواصل معك بخصوص أمر ما . هل يمكنك تزويدي بعنوان بريدك الإلكتروني حتى أتمكن من إرسال التفاصيل إليك؟ شكرًا لك مقدمًا، وأتطلع إلى ردك.
إرضاء الناس قد يكون بدافع الحب، كما قد يكون بدافع المصلحة، لكن أحيانًا الخوف هو ما يقف خلفه. نخشى أن نخسر من نحب، فنسايرهم حتى لو كان ذلك على حساب قناعاتنا. نخشى أن نُستَبعَد أو نُساء فنتنازل عن حقنا. نخشى مواجهة العواقب، فنبحث عن السلام ولو بثمن التنازل. لكن الخوف لا يصنع حبًا حقيقيًا ولا يحفظ مصلحة دائمة. الحب الذي يُبنى على المسايرة خوفًا، يفقد معناه، والمصلحة التي تقوم على التنازل، لا تدوم. لهذا، إرضاء الناس ليس عيبًا، لكن العيب
جعل الله ايامك كلها سعادة عزيزتي 🌹❤️
ليس دائما يا صديقي.ليس كل الناس يفكرون أن الظروف القاسية قد تكون أحيانا فرص تنكرية.إلا لمن اعتبر ،وبالنسبة لأكثر الناس نجاحا هم الذين قاسوا في طفولتهم،فهناك بعض الاستثناءات دوما .
وأنتم، أتفضلون البوح أم الكتمان ؟