السيد الصاوي

3 نقاط السمعة
2.05 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
4

من يخاطب الألة بالعربي وله منا كل الدعم

لقد أمدنا الله بالحياة وأرسل لنا الرسل وأنزل الكتب حتي نعيش هذه الحياة كما أراد الله لنا دون أن نتبع فيها أهوائنا وكلام الله ليس ككلام الناس رغم أن حروف الكلام واحدة ولكن يوجد فارق كبير بين كلام الله وكلام الناس والإنسان بدافع من الفضول دائما يسأل حتي يتعلم مالم يعلمه وما هو أكبر وأعمق من إدراك عقله فيلزمه معلما يعلمه ولكن إذا كان من حوله لا علم له إذن فلا معلما للجميع سوي الله الخالق لهم وذلك من خلال
0

علم الأبراج بين الوهم والحقيقة

لقد اعتاد البشر أن يصف بعضهم بعضا بحسب انتماءاتهم الدينية واللغوية والعرقية وهذا للأسف وصافا لا يليق أبدا بالإنسان بل هو تقليل لشأنه ولا علاقة له بالعلم ولا الدين وإنما هو من العرف السائد بين الناس ومع هذا تتحكم بالإنسان قوانين الطبيعة التي لا تجامل أحدا وفيها سر الموت والحياة وتري أقوال الناس علي عكس قوانينها التي لا أصل لها علميا كعلم الأبراج والتنجيم ونحوها وما كان منها متوافقا مع العلم فيمكننا أن نقبله وما كان منها غير ذلك فمردود
2

الحياة ما بين الزكاء البشري والاصطناعي

لقد فتح الوسط العلمي بابه بقوة للتطور العلمي الجاد بعدما قام أحد رواده بتقديم نظريته العلمية النسبية العامة واعلن فيها أن السرعة المطلقة في هذا الكون هي سرعة الضوء فاسرع الوسط العلمي بتطبيقاته العملية بشكل مذهل لنا فاخترق الفضاء وغاص في أعماق البحار وفجر الذرة ووصل لمستوي عظيم ما كان له أن يصل إليه إلا بالعلم والقضايا التي لا يؤمن بها هي التي فقط خارج نطاق العلم لأنه الميزان الحقيقي للبشرية لفهم الحياة والحياة هي فقط من صنع الله وحده
0

الحروف المقطعة في القرآن الكريم

لقد انقسم العلماء في تفسيرها إلي فريقين الأول يري أنها من المتشابه الذي لا يعلمه الا الله وحده وقد اعتبروا هذه الحروف من متشابه المتشابه وقد أغلظوا القول على كل من يتكلم في هذه الحروف برأيه وردّوا علمها فقط إلى الله سبحانه وتعالي وحده لا غير والفريق الثاني فسرها ولكنهم اختلفوا في تفسيرها فقال البعض هذه الحروف ذكرت لتدلنا على أنَّ القران الكريم مؤلف من هذه الحروف التي هي أ ب ت ث ..... فجاء بعضها مقطعا كما نري وجاء
-1

الثابت العلمي للدائرة

الثابت العلمي للدائرة لا يزال الخلاف العلمي حول الصفر وحقيقته مستمر بين العلماء حتى الآن ولا يزال الصفر لغزا محيرا لهم وهل هو في حقيقته شيئا أم هو لا شيء وإذا كان الصفر حقا لا يعني لهم شيئا فلماذا إذن لا يحسموا خلافهم ولا يجعلون هذا الصفر مرة يمثل لنا بوضعه في جهة اليمين شيئا ووضعه في جهة الشمال لا يمثل لنا شيئا لأن هذا عبثا علميا ومنطقيا متناقضا لأن الشيء الذي يمثل العدم سيظل في حقيقته عدما وإذا قال
-1

الثابت الكوني للحياة كما أخبرنا الله

إن كل صانع عليم بصناعته وإليه يلجأ الناس فيما يستجد لهم من مشكلات تتعلق بهذه الصناعة والله هو الخالق لهذا الوجود ويعلم كل شيء فيه وكل ما يلزم حياة مخلوقاته وإلا يستحيل مطلقا أن يكون خالقا لهم ومن هنا فقد أرسل الله الرسل وأنزل الكتب لكي يعلم الناس قدرة الخالق وما لهم وما عليهم حتي لا تتخبط حياتهم ولقد قدم الله لخلقه من خلال كتبه ورسله كل شيء يمكنهم من العيش الكريم في هذا الكون البديع وقد جعل الله له
1

الميزان العلمي الضابط للحياة

إن قضية خلق الموت والحياة والإيمان بخالقها هي من المسلمات لدي العقل والقلب السليم ولكن الخلاف الفكري حولها هو في التصور العلمي الغير دقيق لبداية الخلق والوجود والأمر المحرك له ومراحل تطور كل ما في الكون والسبب في ذلك هو علم البشرية المحدود وفيما يتعلمونه من لغات لا يوجد بينها أي رابط علمي يوحد حروفها الأبجدية كما تتوحد علي الأرقام الحسابية مما يلزم توحد البشرية علي الحروف الأبجدية كما تتوحد علي الأرقـام الحسابية ويتم التوافق بينهما معا أو رفضهما معا