محمد فتحي

طالب بالفرقة الثالثة - كلية التجارة. محب للفصحى وأهلها. وأرجو أن أكون من الصالحين.

4 نقاط السمعة
6.57 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
رأيتها، جميلة جداً أستاذ أيمن، وفقكم الله ونفع بكم. أظنني سأكمل في مسار الـ Front-End بالتوازي مع دراسة المحاسبة. وسأرى فيما بعد أيهما الأنسب إن شاء الله.
أظننا نفكر بطرق مختلفة. لكنني في النهاية أود أن أقول أنني سعيد بامتلاككم الحاسة النقدية والقدرة على التفكير والتعبير. سعيد أيضاً بمستوى هذا النقاش، وتوسعه ليشمل نقاط شرعية وقانونية وفلسفية. الجدير بالذكر أنني أثناء الكتابة والرد بحثت في الشبكة وحصلت قدراً لا بأس به من المعلومات الجديدة. وفقكم الله، ونفع بكم وتقبل الله منا ومنكم.
اختيار المهنة والمتاجرة والنفقة والتصويت في الانتخابات هي حقوق وليست امتيازات. الامتيازات تمنحها الدولة كتشجيع أو تكريم لفئة معينة ( إعفاء ضريبي - تسهيلات جمركية ) وغيره. نظرية سقوط الحق في القانون المدني أشهر من أن ينبه عليها. السارق يقوم السلطان بقطع يده، أو بتعبير الدولة القومية الحديثة : يقوم القاضي بسجنه، وتقييد حريته في التنقل والعمل، التي هي حق لكل إنسان كما هو معروف. ذكرت نص قانون الميراث تذكيراً بأن المشرع يسلب حق الميراث في أحيان متعددة. أذكر مرة
العقاب على الجاني يا أسماء، هذا أمر بدهي. مسألة إطلاق الأحكام الأخلاقية شيء وحرية ممارسة الشعائر الدينية شيء آخر. يمكنك قراءة الفصل الخامس من هذا الكتاب : https://cutt.ly/Jba9oRn أما عن أن (الأخلاق والسلوك منفصلان عن استحقاق الحقوق من عدم استحقاقها) فغير صحيح. راجعي المادة 24 و 25 من قانون العقوبات رقم 58 لسنة 1937، آخر تعديل : https://cutt.ly/Tba703D وتأملي كيف سلبه حق الشهادة أمام المحاكم، وحق إدارة أملاكه الخاصة. يسري سلب الحقوق أيضا على الجرائم المخلة للشرف، والتي هي جرائم
جزاكم الله خيراً.
جزاكم الله خيراً.
-1
ليس من حق النشال أن يسرق، السرقة أمر مرفوض؛ لكن على الإنسان أن يسير في الطرق الآمنة الممهدة. الدعوى إلى عدم إصدار أحكام أخلاقية مطلقاً هكذا دعوى فاسدة. بعيداً عن قصة الفتاة والجدل حولها، لنفرض أن هناك فتاة جادة مستقيمة تم الاعتداء عليها وأخرى مستهترة عابثة تم الاعتداء عليها هي الأخرى؛ أيستوي التعاطف؟
-1
رفع الظلم عن المظلوم واجب، غنياً كان أو فقيراً، مسلماً كان أو كافراً. أما المشاعر القلبية من الحب والبغض وغيرها فتتفاوت، ولا يمكن أن تسير على وتيرة واحدة. والفطرة السوية لا يمكن أن تتعاطف مع الفتاة المعتدى عليها والتي تذهب مع الشبان بمحض إرادتها مخالفة التعاليم والآداب بقدر تعاطفها مع الفتاة الجادة المستقيمة العاملة.
جميل جداً يا محمد. كل كتب الشيخ السكران مكثفة وممتعة؛ لاسيما إن الشيخ مطلع على عدة علوم شرعية وإنسانية، يتجلى هذا في سفره العظيم " الماجريات" الشيخ يدق بكتاباته مسمار في نعش غلاة المدنية. وفقكم الله ونفع بكم، ورمضان كريم.
السلام عليكم يا مصطفى رأيت منشورا لك يتحدث عن كلية التجارة وأنك مقيد بها. ما الذي وصلت إليه الآن؟ هل تخرجت منها؟ وهل انتظمت في سلك المحاسبة أم اتخذت مسارا آخر؟ حيث أنني طالب بالفرقة الثالثة بذات الكلية، وأتعلم برمجة المواقع ذاتيا وأود أن أستفيد من تجربتكم. لا أدري هل هذا المواقع يتيح الرسائل أم لا فقد سجلت للتو لأتمكن من التعليق. يمكنك مراسلتي علي بريدي الخاص : rohoma1999@gmail.com وفقكم الله وسدد خطاكم والسلام عليكم