ريم صابوني

طفلة في الثلاثين من عمرها .. الكلمة والفن وجباتي اليومية.. تربوية متخصصة في المونتيسوري يسعدني متابعتكم https://www.facebook.com/trainereemsabouni/

159 نقاط السمعة
44.7 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
تمنياتي لك بالتوفيق و ماشاء الله اطلعت على مشروعك في الصوت رائع أحييك.. بالنسبة لاستاذك فهو مشهور و زوجته تكون ابنة مدرس قدير الأستاذ علي الفقير. كل التحية لك و للشام
تذكرته و اعرف زوجته لكني لا أعرف وجه القرابة
سنرجع يوماً .. وإن لم نرجع فهي تسكننا
أسأل المولى أن يقرب كل أمانينا ويستجيب ..شكراً لمشاعرك الطيبة هل الأستاذ فادي يعمل رسام أنيميشن ؟
ربما لكني لم أر ريفاً عربياً يوفر إنترنت سريع على أقل تقدير ! هناك بعض الأرياف التي لاتزال تعاني من توصيل المياه وتوصيل التيار الكهربائي على سبيل المثال
لا أفكر في ضوء الوضع الحالي .. للأسف
لا أعلم ربما كانت لديهم ايدلوجية عنصرية أو تبشيرية لها أهداف باطنية!! هذا في حال لو كنت ممن يتبنى نظرية المؤامرة الكونية على الإسلام والمسلمين! اشكر مرورك
شكرا عزيزتي لينا
اخالفك الرأي و احترم وجهة نظرك.. انت حر بأفكارك مالم تضر و لا أحد له الحق أن يحجر على رايك طالما لم تمس حرية الآخرين و تقبل مروري
صدقت شكرا التصويب
ليس باستهداف ولا تحليل سيدي هو مقال من مقالات الرأي.. اشكر مرورك القيم
شكرا لمروركم
لم توضح أين هي الأخطاء الجوهرية و المحورية! سيدي العزيز في مقالات الرأي لا يوجد صواب ولا يوجد خطأ ثانيا الإنسانية عكسها لا إنسانية اخيرا الغلو حسب رايك هو بعدنا عن الإنسانية و ليست نظرتي المثالية شكرا لرايك
لا أذكر أني تعملت .. الموهبة وعشق الكتابة في دمي :) دمت بخير
أهالي سوريا في الشمال وبعض أهل البدو كانوا يعتقدون أن حوتاً كبيراً يبتلع القمر في ظاهرة الخسوف ويبادرون بقرع الأواني النحاسية لإخافة الحوت وهم يرددون الأغاني التي يهددون بها الحوت العملاق ! الحوت في قصتي هنا ليس إلا رمزاً للعادات البالية والموروث الثقافي المهترئ الذي لازالنا نواجهه بالأساليب المتخلفة تحياتي
هنا تكمن المشكلة
وجهة نظر جديدة
أتحدث لاشك عن الموروثات البالية والتقاليد التي تحفنا وتقيدنا في مجتمعاتنا العربية .. الحقيقة أني لا أعترف بالإرث لكني أفضل أن أعمل عقلي في كل مايردني و أحتكم إلى شريعتي شريعة الإسلام
أهالي سوريا في الشمال وبعض أهل البدو كانوا يعتقدون أن حوتاً كبيراً يبتلع القمر في ظاهرة الخسوف ويبادرون بقرع الأواني النحاسية لإخافة الحوت وهم يرددون الأغاني التي يهددون بها الحوت العملاق ! الحوت في قصتي هنا ليس إلا رمزاً للعادات البالية والموروث الثقافي المهترئ الذي لازالنا نواجهه بالأساليب المتخلفة تحياتي
حفظنا و حفظكم يارب
آمين يارب
أحسنت الوصف ! فعلا هذا يجعلنا نتحسر على الماضي لكن أن تصل متأخرا خير من ألا تصل وخير للأجيال القادمة بعدنا أن تعيي مغزى التعليم وهذا ما أطمح الوصول إليه في عالمنا العربي كحلم على الصعيد المهني والشخصي
معلومات مهمة و قد أثرت المقال.. أشكرك على تعليقك ومرورك الكريم
أهلا لينا :) ارجو فعلا أن يتحول التطوع إلى موضة و إن تحول إلى برستيج لازلنا بحاجة أن نصل بالتطوع كي يصبح ثقافة شعب فنحن لم نصل بعد! اشكر مرورك الرائع عزيزتي
أرجو فعلا أن يتحول التطوع إلى ثقافة مجتمعية عربية .. شكرا لمرورك الكريم :)