السلام عليكم انا امر بنفس الحالة ومررت بها سابقا حتى لو تعلمت شئ قد استمر فيه لمدة عام كاصى حد او اعود اليه بعد مدة واتعلم عدة اشياء اخرى السبب اضن لعدم معرفة الهدف الحقيقي مما نريده بضبط ايضا الان لكثرة الاختيارات والفرص المتاحة و نرى ان هنالك افضل دائما و هذا حقيقية لكن لو نظرنا للواقع لايمكن فعل كل شئ حتى مع الذكاء الاصطناعي الان ومستقبلا من بين افضل الحلول التي سمعتها هي ان نحدد هدف واضح طويل وقصير
2
في عالم يسعى فيه الجميع للنمو والتوسع، قد يبدو أن المزيد يعني دائماً الأفضل. المزيد من الموارد، المزيد من الموظفين، والمزيد من الإنتاج، كلها عوامل يُفترض أن تؤدي إلى المزيد من الأرباح والنجاح. لكن، كما هو الحال في معظم جوانب الحياة، يكمن السر في التوازن. فالإفراط في أي جانب، حتى لو كان إيجابياً في ظاهره، يمكن أن يؤدي إلى نتائج عكسية. اضن ان الجودة افضل من الكمية ما فائدة الانتاج دون جودة ووضع حدود سيقابله اصراف و مشاكل فقط ارى
مستحيل أن تتعلم كل شيء عن كل شيء ولكن أيضاً مستحيل أن تتعلم في هذا العصر كل شيء عن شيء، ولذلك أنا في حالتي أحب تركيز الاتجاه بالتعلم فقط دون أي فرز لأي مصادر المشكلة هي انه قد يكون الشئ البسيط يحقق نفس نتائج شئ معقد هنا يصعب الاختيار الا ادا كانت رؤية واضحة جدا يعني هدف طويل المدي جدا وهدا صعب ادا كان المجال يعتمد على التكنولوجيا امثلة بسيطة مثلا لو قال شخص ساتعلم التسويق هل يتخصص في مجال
المشكلة هي انه قد يكون الشئ البسيط يحقق نفس نتائج شئ معقد هنا يصعب الاختيار الا ادا كانت رؤية واضحة جدا يعني هدف طويل المدي جدا وهدا صعب ادا كان المجال يعتمد على التكنولوجيا امثلة بسيطة مثلا لو قال شخص ساتعلم التسويق هل يتخصص في مجال واحد كلمحتوى او الحملات وهل يختار قناة واحدة يمكن ان يحقق نتائج جيدا لو تعلمها كلها لكن من قال انه لن يحقق نفس النتائج لو تخصص في وسيلة او طريقة واحدة نفس الشئ بالنسبة
، يعني مثلاً أنا مهتم بالكتابة فأي شيء هنا يخرج عليّ من مصادر معلومات سواء كتب أو بودكاست عربي أو أجنبي أو كورسات على الانترنت أو حتى واقعية أو كلام أصدقاء وخبرة ناس أو تلفزيون أو تجارب آخرين، كل هذه الأمور أعتبرها مصادر معلومات والحكم على هذه المعلومات يأتي بتجربتي الخاص الا تجد ان حقا وان تعلمت واستفدت الكثير لكن لا يمكن تحقيق كل دالك يعني تبقى مجرد معلومات وخيارات ففي الكتابة مثلا قد تجد كتابة كتاب او محتوى او
المثالين هنا ليس لأشخاص كثيري التعلم وإنما لأشخاص كثيري البحث عن طرق مختصرة للتعلم، وفي كل الأحوال لا توجد فرصة لنجاحهم لأنه لا توجد طوق مختصرة للنجاح. حسنا ساضع مثال انسب شخص تعلم عدة علوم وتعمق فيها هل سيكون له القدرة للعمل بها كلها او جعلها كمشاريع ام ستبقى مجرد افكار ? وفي كل الأحوال لا توجد فرصة لنجاحهم لأنه لا توجد طوق مختصرة للنجاح. اضن راي شخصي لكن هناك من يعمه النجاح له طريق واحد في اي مجال كان
ربما هذا ليس صحيحًا تمامًا فلا يمكن لمحدودي المعرفة النجاح، بل يتطلب النجاح الكثير من المعرفة وهذا لا يكون فقط عن طريق القراءة والدراسة ولكن بالمعرفة والخبرات الحياتية والمهارات الاجتماعية لو اخدنا شخصين في اي مجال كان الاول معرفته محدودة الثاني يعرف الكثير الاول يطبق المعرفة كل يوم ويستمر الثاني يدرس ويتعلم اكثر برايك من سيحقق النجاح اولا ? ساوضح اكثر فرضا شخص قرر الحفض كل يوم يحفض 2 صفحات وهكدا حتى مرت السنوات الثاني دائما يبحث عن افضل طرق
وانا من أنصار التدريبات العملية. التدريبات العملية ويطلق عليها trainings أو internships أراها تصلح لتكون حلقة وصل بين المعرفة النظرية والعملية. وهي ليست بتجربة عمل صريحة، ويُسمح فيها بارتكاب الأخطاء عند تنفيذ الشيء الذي تعلمه الشخص والتعلم من ذلك. نعم حقا هدا انسب لوكانت متوفرة في المدارس والجامعات و الكليات وغير لكنا افضل بكثير
فأنت تقرأ لتكون ملم بالماضي لتحاول نقله لغيرك وكلما قرأت أكثر زادت معرفتك بما يحدث حولك ولكن الأهم هو نقل ومشاركة هذه المعرفة. هده مسؤولية كبيرة لان هنالك امور لو نقلنها لغيرنا او شركنها لن تفيد فعلينا ايضا اختيار لمن نقولها فحتى كما قلت مثل التاريخ مالفائدة منه لو علمه الكل كما تفعل المدارس هل حقا يحتاجه الجميع لااضن الا ادا كان الشخص احتاجه في دينه او علمه فكثير من المعلومات الان تشتت فقط اكثر ولا فائدة منها حتى لو