أقترح عليك هذه الروايات الرائعة الصغيرة الحجم : -(هل فعلها ؟) للكاتب النمساوي ستيفان زفايغ -(حلم رجل مضحك) لديستويفسكي -( الأمير الصغير ) ل: أنطوان دو سانت إيكزوبيري -( الليالي البيضاء ) لديستويفسكي -( انشودة المقهى الحزين) لكارسن ماكالرز

الأخلاق ناتجة عن عملية تطورية حدثت على مر الزمن..ومن يريد التعمق في هذا الموضوع فليطالع هذا الكتاب ل Robert Wright عنوانه كما يلي : The Moral Animal: Why We Are, the Way We Are: The New Science of Evolutionary Psychology وكتاب ( العدالة في عالم الحيوان : الحياة الأخلاقية للحيوانات) لمارك بيكوف.. ما بين الأخلاق والدين ..القيم والمبادئ الأخلاقية هي المعيار الذي يجعلنا نميز ما بين الخير والشر المتضمن في التعاليم الدينية ، باعتبار هذه الأخيرة عبارة عن اجتهادات بشرية

فهمت قصدك جيدا إيفي..شكرا على ردك المميز

ان الدين و الفن يتم استقبالهما من نفس الجهاز و هو الروح، فتلقي الفنون يستدعي هامشا من الحساسية النفسية و رهافة الإحساس والمشاعر ، و هي نفس الاشياء التي يتطلبها تلقي الدين.. الرسول (ص) والصحابة كانوا يتخشعون بالقرآن رغم أنهم لا يسمعون الموسيقى، لأن القرآن دون بقية النصوص الدينية فيه موسيقى داخلية و بنائه بحد ذاته يحتوي على السجع ناهيك عن نغم التجويد و الترتيل ، ثم إن تجويد القرآن هو أصلا أمر رباني فكيف يحرم الله الموسيقى والغناء وفي

أهلا فردوس..شكرا على السؤال..سررت كثيرا بتعليقك و متابعتك لمشروعي.. بخصوص روايتي..مازلت أتعلم تقنيات الكتابة الأدبية حاليا وكل ما أرجوه هو أن أشرع قريبا في كتابة الصفحات الأولى منها..أنا جد متحمسة لذلك 😁

لا مشكلة ...يسعدني ذلك ، هذه بعض العناوين التي علقت في ذاكرتي : كتب فراس السواح منها : -لغز عشتار -مغامرة العقل الأولى -دين الإنسان -التـاو تي تشينغ : إنجيل الحكمة التاوية في الصين من مؤلفات والتر ستيس : -الدين والعقل الحديث -التصوف والفلسفة من مؤلفات خليل عبد الكريم : -مجتمع يثرب -شدو الربابة بأحوال مجتمع الصحابة الذي يتكون من ثلاثة أجزاء بالعناوين التالية : -السفر الأول : محمد والصحابة -السفر الثاني : الصحابة والصحابة -السفر الثالث: الصحابة والمجتمع -البعد

أولا أشكرك على إطرائك..وجوابا على سؤالك أقول : قراءاتي لا تقتصر على الأعمال الأدبية فقط وإنما تتعداها إلى الكتب أيضا ، حيث أنني يوميا أطالع جزءا من رواية محددة ، بالموازاة مع قراءة جزء من كتاب غير خيالي في مختلف المجالات ، وذلك حتى أوازن بين الخيالي والواقعي -إن صح التعبير-.. مثلا أحب قراءة كتب السيرة الذاتية والكتب العلمية والفكرية والتثقيفية والمتعلقة بالأساطير والأديان والأنثروبولوجيا وما إلى ذلك

ليس لدي كاتب محدد أفضله على الآخرين ، فقد أفضل بعض الأعمال لبعض الكتاب ، ومع ذلك هناك من أتلهف لقراءة غالبية رواياتهم او كتبهم أذكر من بينهم : -إيزابيل اللندي ( قرأت بعض رواياتها ولازلت أفعل حتى أكملها كلها ، أروع ما قرأته لها هو ابنة الحظ و سفينة نيرودا ) -مارغريت ميتشال ( روايتها الوحيدة ذهب مع الريح) -جاستن غاردر ( قرأت كل رواياته وأروعها قلعة البيرينيه وعالم صوفي ) -شتيفان زفايج ( قرأت أغلب ما كتب وأغلبها

شوقتني لقراءة الرواية..أظن أنني سأؤجل قراءة أعمال ( إيفان بونين ) إلى وقت لاحق كي أتفرغ للرواية التي ذكرتها أنت..

حاليا لا أقرأ أي رواية لأن التابلت خاصتي تعطلت.. بعد إصلاحها سأقرأ مؤلفات ( إيفان بونين )

هذه قائمة من العناوين الغريية للكاتبة ( حنان لاشين): إيكادولي أوبال أمانوس كويكول سُقُطرى

إسمي ( راضية ) وأنا راضية عن إسمي.

فيما يخص الموضوع أنقل إليكم هذا المقال للأستاذ ( سامح عسكر ) : عشرة أدلة على قُبح وفساد ضرب الزوجات : أولا: أنها جريمة ضد الحضارة التي ساوت بين الذكر والأنثى في الحقوق، وتشريع الضرب يعني تشريع الاعتداء من مواطن على مواطن آخر بدعوى أن دينه يأمره بذلك، كما أن مسلما ادعى لنفسه أحقية ضرب المسيحي والتضييق عليه في الطريق لأن دينه يأمره بذلك..وهو سلوك مرفوض قانونيا ودستوريا لتضمن دساتير معظم دول المسلمين والعرب بند (المواطنة) مما يعني أن القائلين

شكرا جزيلا لك يا رؤى على تشجيعك وتحفيزك لي.. أنا جد ممتنة لك وسأعمل على الأخذ بنصيحتك.. وأكيد يوم سأفرغ من كتابة الرواية سوف أقوم بنشر بعض المقاطع منها هنا في مجتمع حسوب ، وذلك من أجل تقييمها ونقدها و تصحيح الأخطاء الواردة فيها من طرف الأعضاء والعضوات.

أشكرك جزيل الشكر يا فردوس على دعمك لي.. بقدر ما أسعدني تعليقك الظريف المتميز بحس الفكاهة ، بقدر ما شجعني وحفزني على الإنطلاق في مشروعي الروائي ، فكل عبارة من عباراتك المشجعة كانت تضخ في عروقي نبض النشاط والحماس والرغبة الفورية في الكتابة...بالمناسبة : تمتلكين قدرة رهيبة على الإقناع ، شعرت وكأنك واقفة أمامي تشجعينني و تحفزينني كما لو كنت حاضرة معي (: أشكرك من أعماق قلبي..ممتنة لتشجيعك لي..

شأختار رواية ( جين إير ) لشارلوت برونتي ، وقد أختار رواية ( الحرب والسلام) لأنها ملحمة غنية بالأحداث والشخصيات والمواقف المؤثرة..إنها عالم متكامل حي يستحق أن تعيش وقائعه بزخم.. أما إن كنت تريد أن تجبر نفسك على القراءة كبداية أنصحك بروايات الكاتب النمساوي ( شتيفان زفايغ ) فرواياته مشوقة وممتعة وتغوص في أعماق النفس ، شيء ما فيها يذكرني بديستوفسكي.. ما رأيك لو تبدأ ب ( هل فعلها ؟) أو ( الليلة المذهلة ) أو ( الخوف ) أو

[@huda_khashan19] أولا..أشكرك يا هدى على تفاعلك مع موضوعي وعلى إطرائك لأسلوبي في الكتابة.. نصائحك القيمة شجعتني وحفزتني للإستمرار بالتدريبات الكتابية في مجال الإبداع الأدبي ، كما جعلتني أتشبث بالحلم الذي عزمت على تحقيقه.. ممتنة لك كثيرا وشكرا جزيلا لك مرة أخرى

[@omnya_Ahmed] شكرا جزيلا لك أمنية على نصائحك المهمة ، وعلى إضافتك القيمة التي شجعتني وحفزتني للمضي قدما..سأعمل على تطبيق كل ما اقترحته علي.. ممتنة لك كثيرا وشكرا مرة أخرى

[@hindamer] أشكرك من أعماق قلبي يا هند على تعليقك.. كلامك شجعني ورفع معنوياتي كثيرا لو تعلمين. بعد الإقتراح الذي قدمته لي..لم تعد هناك أي حجة تثنيني عن المضي قدما في مشروعي الروائي.. شكرا جزيلا لك مرة أخرى

[@MazenSafi] د. مازن صافي أنا ممتنة لك دكتور على التحفة الأدبية المميزة التي أهديتني إياها..شكرا جزيلا لك.. بالنسبة للأسئلة التي طرحتها علي..إن ما يجذبني في الكتب والروايات التي أطالعها هو مدى جودتها طبعا.. وفيما يخص الإقتراح الذي قدمته لي فهو فعلا جيد لذا سأعمل على تنفيذه ، سأبدأ بكتابة القصص القصيرة كنوع من التشجيع ، وبعدها أمر إلى مرحلة الكتابة الروائية رغم صعوبتها..المهم أن لا أتخلى عن حلمي..خصوصا بعد التشجيع الذي لقيته هنا.. ممتنة لك دكتور مازن وشكرا جزيلا لك

[@Dalila31Regai] أهلا دليلة...أشكرك على تشجيعك لي ، وبالمناسبة أنا من متابعيك في هذه المنصة ، يعجبني أسلوبك في الكتابة كما تروق لي المواضيع التي تطرحينها هنا.. ممتنة لتفاعلك مع مشاركتي..

[@Amany11] شكرا جزيلا لك يا أماني على تشجيعك لي ، وكذلك على نصيحتك القيمة ، لقد رفعت معنوياتي وحمستني للشروع في كتابة الرواية..ممتنة لك

[@Shimaa_Mahmoud11] هذا ما أقوم به حاليا وهو التركيز على قراءة روائع الأدب العربي والعالمي، وأحرص على التنويع في الأساليب و المدارس الأدبية حتى أنتقي الأسلوب الذي يروق لي والذي أجد نفسي فيه .. طالعت الأعمال الكاملة للمنفلوطي وجبران خليل جبران وبعض روايات مي زيادة ونجيب محفوظ ويوسف إدريس وأحلام مستغانمي وغيرهم كثير. بالنسبة للتدقيق اللغوي لقد قمت بتحميل كتبا متخصصة في هذا المجال ، وأقوم قرائتها بين الحين والآخر ، إضافة إلى أنني أستعين بموقع المعاني للبحث عن مرادفات الكلمات

[@AfafMnayhi] بالغعل عفاف..أنا أيضا أشعر بأن أسلوبي في الكتابة لم يتحسن حينما أقارنه مع النصوص الأدبية التي أطالعها في الروايات العربية والعالمية ، فأقول بيني وبين نفسي أين أنا وأين هم ؟ ومع كل ما أبذله من جهود لتعلم الكتابة الأدبية إلا أنني لا أزال عاجزة عن مجاراة أساليب أبسط الروائيين المبدعين فما بالك بكبارهم..ومع ذلك سأستمر في المحاولة ، خصوصا بعد التشجيعات التي تلقيتها منكم هنا في هذه المنصة الرائعة.

[@NoraAbdelaziem] شكرا جزيلا لك على نصيحتك القيمة نورا ، فعلا أنت محقة ..أظن أن بحثي عن الكمال هو ما يعطلني عن الشروع في كتابة الرواية ، لذا سأعمل على البدء ولو بنص قصير ، عسى أن يدفعني ذلك للمتابعة إلى النهاية.. ممتنة لإطرائك أسلوبي في الكتابة...