اميمة اميمة

اكثرت لنفسك و دع عنك عيوب هذا و كلام ذاك .. إنها فانية و أنت تضيعها في الفراغ ... فحتى التنسيق بين المضادات الحياتية يجعلها أجمل

11 نقاط السمعة
38.7 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
يجب التعامل مع الأمور على نحو مغاير ...
نعم ... ابحث عنه جيدا
رأيك يحترم ... مشكور
وجهة نظر و تحترم
عفوا لكن اصطدام موجتان متعاكستا منحى الانتشار لا يؤدي إلى خمود أي منهما بل يقع ما يسمى ب superposition و بعده تكمل كل من الاثنتين سمتها بدون تغيير في خصائصها .... نعم الخمود له علاقة بطاقة الانتشار غالبا ، ألم تسأل نفسك عندما تصرخ في غرفة فارغة "دون أثات" لم ارتد صوتي ؟ و لم لم يفعل ذلك عندما أعدت نفس الصرخة لكن بحضور سريري المقطن و ملابسي ؟ ربما من الأفضل أن تبحث بنفسك كي يوقظ ذلك داخلك حماس
ههه و ما تفسيرك لما وراء الطبيعة ؟ .... و إلا فلنتركه على جنب و لنتحدث عن مخيلة الإنسان "و شتان بين التخيل و الخيال" ، لكن دعني أخمن ؛ على حسب منظورك لا يمكن تخيل اللاموجود و لا يمكن للإنسان حتى أن يكون قاب قوسين أو أدنى من إبداعه أو التفكير فيه فالحواسيب و التكنولوجيا و آليات البحث العلمي و التقني و الملابس .... ليست أفكارا انطبقت بل ذكريات استحضرت _حسب ما فهمته من طرحك_ ، إذن فماذا تقول
اللاموجود في عالم الوجود -بالنسبة لي- هو الشيء البديهي الغائب عن الحواس كذلك السهل الممتنع من الرغبات.... و اللاموجود في عالم اللاوجود -بالنسبة لي- هو الشيء الميتافيزيقي الذي لا يمكن التكهن به ، هو ذلك المتناهي في الصغر و اللامتناهي في الكبر ؛ الذي لا يجدي نفعا تحديد أبعاده _بصيغة أدق_ لأنه غائب حسيا و ماديا .... قمت بتشييئه لأن الانسان هو الكائن الوحيد الذي لا يقبل ذلك "في نظري طبعا"
ان تطرقنا إلى قانون الجذب الفكري فنعم ... هناك نتائج حسية متعددة من تجارب شخصية و أخرى بتفرد الأغيار فكل فكرة تطمح أن تكون حقيقة
الحياة أيضا محدودة فهل هي بدورها غير قابلة للتصديق ؟ و إن ، فكيف تفسر أن كل ما يجول في خاطرك و في خاطره سواء عبر التخاطر أو التواصل ؟ "أنا أفكر إذن أنا موجود" و ارتباط التفكير بالوجود ليس ارتباطا _في رأيي_ ماهويا أو سببيا، لأن حقيقة الأمر أنه بإمكاني التوقف عن التفكير دون أن أتلف وعيي بذاتي كذات موجودة فعلا ، و دون حاجة أن أصدق ذلك .... و قولك "نحن نفكر فقط في الأشياء التي من المؤكد
أولا هي لا ترتد بل ربما يقع لها خمود amortissement بانتقالها من وسط إلى وسط و ربما لا (طبعا للأمر تفسيراته و إن أردت أن أوضحها فلا بأس ) ، إنها تغير سرعة انتشارها ، لكن طولها لن يتغير و للإشارة ترتد الموجة الصوتية أو بعبارة أدق تصد حينما لا تصدم بحاجز لا يمكنها عبوره كالحيطان الاسمنتية مثلا فحينها تفرق تلك الموجة و تنعكس باتجاه مصدرها .... و في هاته الحالة يمكن أن ينتقل جزء من تلك الموجة حسب نوعية
تناغم الأفكار ، موسيقى الأخذ و الرد ، قانون الجذب و الشك في حد ذاته كلها عناصر تؤكد وجود ذاتك كذاتك .... فأنت تعي أنك موجود لأنك ذات واعية عاقلة أليس كذلك ؟ و تعي أن الغير موجود بتخاطر ذاتك مع ذاته أي أن وجوده رهين بوجودك و العكس واجب قطعا .... ثم إنك قلت في سؤالك "يشعرون و يفكرون مثلي" و كيف علمت أنك تفكر و تشعر ؟ و بأي حق تجغل من نفسك استثناء الخلق ألك لسان و
شهادة مواطنة ... و قل رب زدني علما
ههههه ربما شرحا لنظرية من اختيارك !! لكن بشرط أن لا تتعدى مجال الفيزياء ، السياسة و الفلسفة و حتى الرياضة
سأجيبك نيابة عنه بعد معذرة منه ،، أما فسؤالك الأول استنكاري طبعا ههه لأن ليس لنا من العلم سوى معرفة ... على أي ، أنا من محبي الفلسفة فلك أن تطرح أطروحتك أو أطروحاتك ، و إن لي المقدرة طبعا سأجيبك
من قال أنه يفهم ميكانيكا الكم فليتفضل بشرح و لو مدخل لنا ... أو سأقترح بعيدا عن بلانك و إينشتاين و ماكسويل و اللائحة طويلة ، """معادلة شروندغر"" من يشرحها ؟ نسيت ! طبعا لا أريد قطته في الشرح ، ثم إن لم تكن تستطيع فهم هاته المعادلة فأنت لا تعرف في فيزياء الكم سوى الاسم
الماهية
Il se propage tant qu'il est une onde mécanique et l'eau un milieu de propagation de la perturbation de cette onde ... و إن كان تلميحك أنه عندما تسمع الحيتان صوت الموسيقى المنتشر في الماء ، تحاول التقاطه و حينها يسهل على الصياد أمر اصطيادها فوضح جزاك الله خيرا ؟؟
السلام عليكم ، إذا كنت قانتا متخشعا في صلاتك فحتما ستبكي (خشية من الله بعد ما تدبرت في آياته رتلتها في ركعاتك أو تليت من طرف إمام صلاتك) إذن فالبكاء معيار الخشوع ... و إلا إن وجدت نفسك بعيدا تمام البعد عن ركن الصلاة حاضرا بجسدك شاردا بذهنك و غائبا بفؤادك فاعلم حينها أن التباكي محمود لأنه ربما يرثي حالك الميأوس و يذكر قبل السلام أن قائم تصلي ، فلا أعلم أين سمعت أو قرأت أنه إن لم تبكي فتباكي
-1
ربما كان سؤالا في غير محله
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته ، أولا و قبل كل شيء ، أريد أن أطلعك عن تجربتي القصيرة مع الكتب الصوتية أو تلك الملخصة على شكل كرتون أو على طريقة نوعا ما "بيداغوجية" و غالبا ما كنت أجدها مقاطع فيديو على اليوتيوب كما أشرت ... فكنت غالبا ما أتسلى بهذه المقاطع بينما يشرد ذهني في الشخصيات الكرتونية المعتمدة من طرف المطور ، فتراني تراة أحللها و تراة أخرى أرسمها و أقول هذا فلان سيلعب دور فلان و
هههه نسيتم الخبز+زيت الزيتون و العديد العديد
جميل ... جزاك الله عنا كل خير ...
هناك اللوبيات و هناك القطيع و هناك هم الذين فيهم تملي عليهم الأولى و ينقولون للثانية ...
لا يعود الفضل في اكتشاف هاته الدوال إلى عالم رياضي دون آخر ، فقد مرت بعدد من العلماء مرورا بالخوارزمي و و صولا إلى Euler ... أولا دعني أوضح لي و لقارئ تعليقي قصدك بتلك الرموز التي وضعت ... ناهيك أنها ليست )المعادلات أو الدالات المثلثية )موظفة في المثلث على وجه الاقتصار ... إذن فقد اعتبرت مثلثا أضلاعه بقيمة r y و x حيث r قيمة الوتر .... y قيمة ضلع المثلث المقابل للزاوية المراد قيمتها ثم x قيمة الضلع
كنت قد شاهدت وثائقيا على قناة الجزيرة الوثائقية يتناول حياة الغجر و كنت حينها فعلا متعجبة ... شكرا على مشاركتك لنا للموضوع