أسامة خالد

أسامة خالد، مبرمج ومترجم وطالب طب. عضو في مجموعة مستخدمي لينكس الرياض.

https://osamakhalid.com

75 نقاط السمعة
17.1 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
يبدو لي أن مكتبة regex مفيدة هنا، أليس كذلك؟ من صفحتها: The WORD flag changes the definition of a 'word boundary' to that of a default Unicode word boundary. This applies to \b and \B.
هل من وسيلة للاستفادة من \b كما في مثال "أبوَاب"؟
رائع، رائع إسلام. شكرا جزيلا! مجموعة لينكس الرياض محظوظة. ;)
كل هذا سببه الفهم المشوه لفكرة حقوق النشر. حقوق النشر ليست "حق تملك" (بل احتكار مؤقت تفرضه الدولة بزعم تشجيع الإنتاج)، واعتبارها حق تملك -لا يسقط بالتقادم مثلا- سيولد مثل هذه الأسئلة العجيبة الظريفة التي لا ليس لها أساس قانوني ولا تاريخي ولا أخلاقي واضح.
هل أساس الحقوق الطبيعية عندك الفطرة البشرية؟ حسنا. الفطرة البشرية لا تقتضي احتكار العمل الثقافي أو المعرفي، إلا إذا كانت الحضارة الإسلامية وما سبقها وصاحبها من حضارات تأسست على قمع هذه الفطرة. مرة أخرى: فكرة حقوق النشر فكرة حديثة جدا جدا، أحدث مما تتصور، ولا يمكن أن تكون الفطرة البشرية بهذه الحداثة، ولذا فهي تنظيم وضعي حديث. > والدليل على ذلك ما قاله رسولنا الكريم – صلى الله عليه وسلم- لحسان بن ثابت من ضرورة تسجيل شعره في أوراق حتى
لا، حقوق النشر ليست حقا طبيعا، بل هي امتياز نفعي. الحقوق الطبيعية متعالية على نشأة الدولة، لكن حقوق النشر صنيعة الدولة، وأولى الدساتير التي استحدثتها نصت صراحة أنها مجرد امتياز مؤقت لتشجيع الإنتاج في سياق وظروف محددة دون أن تكون حقا أصيلا متعاليا. لك أن تراجع مثلا النقاش الطويل الذي دار بين من كتبوا الدستور الأمريكي وهم يحاولون أن يبحثوا عن مبررات للسماح بحقوق النشر وكانوا وقتها يعون أنها ليست حقا طبيعيا أصيلا. ذكرت في المقالة أن الحضارة الإسلامية مثلا
ذكرت لك أن الأمر ليس سرقة. حقوق النشر قيد مصطنع ومفروض علينا فرضًا. ما أقوله أننا لسنا ملزمين بهذا القيد، وأننا نشهد الآن أمام أعيننا روعة التحرر منه.
أنت هنا لا تضع يدك على "الشيء"، ولا يمكنك ذلك. "الشيء" العلمي والثقافي والمعرفي لا محسوس ومن التعسف قياس الأجسام المحسوسة النادرة على الأجسام غير المحسوسة غير النادرة. إذا أردت أن تعتبر غياب الملكية إشاعة، فلن أعارضك. لا ينبغي أن تدفعك فوبيا الشيوعية لإقحام مفهوم الملكية حيث لا ينطبق. اقتبست في المقالة قرارا للمحكمة الأمريكية نفسها وهي تنفي وصف "السرقة" عمن يخرق حقوق النشر، وأستبعد أن يكون قضاة هذه المحكمة دعاة للشيوعية.
التعاريف التي أوردتها فضفاضة جدا والتقاسيم تعسفية ولم أفهم أساسها الأخلاقي. لم أفهم لماذا جعلت "تسهيل الحياة" مثلا ضمن النطاق المادي التجاري، ثم ربطته بموافقة المنتج. لو قرأتُ مثلا وصفة طعام "ستسهل حياتي" وستجعلني آكل طعاما ماديا محسوسا، هل سيتعين علي ألا أنقلها لأحد؟ أيا كانت الإجابة: لماذا؟ ما أساس هذا التقسيم؟ لو أخذت برنامجا ونسخته لصديق ليستفيد منه في تسهيل حياته، لماذا يتعين علي أن أكون رهنا لموافقة شخص ثالث؟
أنت تجعل الفارق بين المنتج *التجاري* و *الثقافي* التكسب، وأنا أرفض هذا التقسيم. أرى تقسيما مختلفا: ثمة أجسام محسوسة محدودة الكمية وهذه لها ملكية، وثمة أشياء غير محسوسة غير محدودة الكمية وهذه ليس لها ملكية لأن باستطاعة الجميع الانتفاع منها في ذات الوقت دون أن يؤثر ذلك سلبا على أحد. ثم تأتي لتقحم ليبرأفس، لكن المثال للأسف خاطئ: قانونيا يحق لشركة البترول أن تستخدم هذه البرمجية الحرة العظيمة لتقليل التكاليف، لكن تبعات تقليل التكاليف هذا كشراء جاغوار جديدة موضوع آخر
حتى يكون النقاش بناءً ولا ندور في حلقة مفرغة دون أن نبحث سؤالا محددا، أقترح أن تقتبس من المقالة ما تجده مشكلا وترد عليه لأني فعلا تحدث عن عدد من النقاط التي طرحتها في ردك ولا حاجة للتكرار.
هي شر فعلا، واستعرضت بدائل.