Nour Alhouda

93 نقاط السمعة
77.7 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
يوجد روايات عربيّة خرجت من دائرتها منذ زمن، ولكن في جميع الأحوال واي ما كانت الرواية وكيف ما كانت، لا تعجبني ايّة رواية فبعضها جميل واقعي ذو طابع أخلاقي والبعض الآخر لا تستحق أن تقرأه اصلاً ..! قرأت روايات ل د. خولة حمدي أعجبتني جداً طريقة سردها والرواية جميلة وأخلاقيّة -رواية "غربة الياسمين" و أن تبقى" و "في قلبي انثى عبريّة"
شكراً لكَ 😊
فعلاً !! كيف أصبح حال المجتمع ! لماذا كل هذا البعد عن الواقع وعن التعاطي والمجادلات والحوارات كلها أصبحت عن طريق الإتصال الهاتفي او "فويسات" لماذا ؟ هل يا ترى يعتبر هذا تقدّماً وتطوّراً ؟ هل نحن حقاً نواكب عصر التكنولوجيا ؟ للأسف من منظوري الشخصي لا أظنّ ذلك ابداً ! حبّذا لو تركنا هواتفنا قليلاً حبّذا لو ننام من غير ان نشحن هواتفنا وبدل منها، نشحن أدمغتنا بقراءة القرآن،بقراءة كتب تنير عقولنا، تملئها بمعلومات مفيدة..حبّذا لو يجتمع الأصدقاء من
أتفق معك جداً! ولا أفهم سبب ارتباط قراءة روايات بـ "الثقافة" فالثقافة يعني انك تتثقف وتُدخل معلومات وتخزّنها في عقلك لكي ترتقي اما قراءة الروايات وهي مجرد قصة او ربما فقط قصة واقعية لا أكثر وهنا تكون قراءة الروايات من باب الترفيه والتسلية من قتٍ لآخر ليس الا...
معظم الكتب المعروضة لم تعجبني..😴 سأقول لكم عن كتاب جميل وممتع عنوانه: يُحكى أنْ مؤلفه: أدهم شرقاوي التصنيف: ممتع،مضحك،تسلية،قصص عدد الصفحات: 102 هو كتاب عبارة عن قصص جميلة قصيرة،فيها العظة وفيها العِبرة وفيها الفكاهة وسرد قصصي مشوّق، أنصحكم به .. لقد أنهيت من قرائتهِ في غضون يومين بدون ملل بل العكس تمنّيت او أنّ الكتاب كان عدد صفحاتهِ أكثر ..
الآن بدأت الشمس تغيب،سوف تغيب شمس الصباح،كغيابي على أشعاري وكتبي،ولكن موعد شمسنا غداً تُنير أرضنا ودروبنا وانا أنيرُ عقلي وأخطّ بقلمي نوراً على دفاتري..
فعلاً يا عفاف هذا الكتاب انشهر جداً😄 سببب شهرته على ما أعتقد وفي الحقيقة جذبني انا أيضاً فلون الكتاب أسود جذّاب ورسوماته الغريبة والمعبرة هي التي تجعل بعضاً من الناس وليس المثقفين جداً بل العاديون هم الذين سوف يبتاعون مثل هذا الكتاب.. فأنا عرفت محتواه، عبارات وكلمات ونصائح نقرأها يومياً..ولكن الشكل الخارجي حقاً جميل لا أكثر....
اهلاً بك وانا آسفة على ردي المتأخر ايضاً :) بالفعل وكما يقولون المرأة هي نصف المجتمع..
أعجبني الكتاب ويجب ان أقرأه يبدو رائعاً ومفيداً، كلامه واقع منتشر بين الأهل الذين يجهلون التربية وكيفية حبّ أبنائهم او بالأحرى كيفية التعامل مع الأبناء وترسيخ العادات الصحيحة من غير شروطٍ وقيود.. يجب ان يقرأوا مثيراً ويثقفوا بخصوص هذا الموضوع! إبني الآن عمره فقط سنة ولم يطيبقها بعد، ولكن ان شاء الله لن أحبّه حباً مشروطاً ولن اتعامل معه بهذه الطريقة، سأحبّهُ كما هو. وبالنسبة لثاني سؤال لا ادري الصراحة، تارةً كذا وتارةً كذا 😅
اهلاً بك هداني الله واياك .. - لا يوجد احد في هذه الدنيا الا ويأخذ نصيبهُ من الإرهاق والتّعب ولكن ايضاً لا يوجد احد يحمل فوق طاقتهِ ! فعلمياً كلنا لدينا طاقة معيّنة ومستوى معيّن، أي من الممكن ان تستلم ادارة جميع فروع الشركة ولكن صديقك مثلاً لن يقدر او يستحمل هذا المنصب..
اهلاً بك ما هذا الكلام الرائع :) من جنس الرجال وتقول هذا الكلام هذا يدلّ على انك انسان متفهم
كل شيء يا عزيزتي ينحل بالإتّفاق وطالما وجد الإتفاق بين الطرفين وُجد التفاهم، لا ضرر في ان تأخذ رأي زوجها ان سألتهُ وان لم تسألهُ فهو مالها وهي حرّة تتصرّف فيه كما تشاء فهناك "مستحضرات للوجه" لا يمكن لأيّ امرأة التخلي عنها وقد يعتبرهُ الرجل من الكماليات، مهما شرحت له لن يفهم الأمر، وهنا على الزوجة ان تشتري ما تراه مناسباً لها ! وان كان الزوج بطبيعتهِ متفهّم لن يتدخّل بتاتاً !
فعلاً يا محمد معك حق ! أرى كثير وكثير من اللواتي يذهبن الى سوق العمل من اجل لقمة العيش، وترى الزوج يلهُ هنا وهناك ! يشعرني باشمئزاز حقاً !!! انّ اللواتي يفكّرن بهذه الطريقة وبهذا الفكر "ان التي تربّي اطفالها في البيت لا قيمة لها" ثم ان نشأ طفلٌ او مراهقٌ على الأمور المنحرفة والسلبيّة تراهم يلومون الأمّ والأهل! بالله عليكم ما هذا التناقض!
اهلاً بكِ سهى :) رائعة جداً أحيّيك على تفكيرك الراقي والجميل، بالفعل السوشيل ميديا ان احسنّا نحن استخدامها عادت الينا بالإستفادة والإيجابيّة والعكس صحيح! انا مررتُ مع زوجي بأيامٍ صعاب وكنتُ وقتها حامل وهموم المشفى ومصاريفها ومع هذا تحمّلت ولم انطق او اشكِ لأهلي من اجل زوجي فهو كان معي في السراء والضراء، والحمدلله مع مرور الايام تيسّرت احوالنا وهذا بفضل الثبات والصبر فإنّ الله مع الصابرين
اهلاً بكِ :) تختلف باختلاف الظّروف ،، لا شكّ ان المرأة دورها اهم واصعب من دور الرجل فالتربية شيء اجدها من اصعب الامور اليومية ! فما بالك ان كانت ايضاً تعمل ؟ أعان الله كل امرأة تربي اولادها تربية حسنة الى جانب عملها ..
فعلاً صدقت، المرأة والرجل يعملان، ولكن أفضّل أن المرأة ترعى اطفالها وتهتم بتربيتهم فالتربية شيء مقدّس بالنسبة لي..
ألاً بكِ عفاف، أضحكتني :) علينا أن نجمع اكبر عدد ممكن من البنات ونعلمهم أنه يجب الاعتماد على انفسهم 😅 فعقول الامهات والجدات لن يتغيّر 😄
اهلاً بكِ ايمان بالطبع ! لذلك لا يجب أن يتمّ الزّواج قبل التأكد من قدرة المقبل على الزواج في تحمّل هذه المصاريف ! فحقوق الأطفال كثيرة ولا تنتهي ..
اهلاً بكِ هدى فرج الله على الشعوب العربية، يجب ان يكون كلا الطرفين يداً بيد والتقدير بالطبع مطلوب في أيّ علاقة فما بالك بالزوجين
اهلاً بكَ ولذلك أنا طرحتُ هذا الموضوع، ترتفع كل يوم الأسعار بشكل ملحوظ وسريع !! انّنا نعيش على بركة الله الحمدلله وفرج الله على الأمة العربيّة.
اهلاً بكَ انا لا انحاز لأحد فدائماً مع العدل كما أمرنا الإسلام،، لكل من المرأة والرجل دوره في البيت وخارج البيت أيضاً فمن المعرف انّ المرأة ترعى الأطفال وتربّيهم وتكون هي النموذج الأساسي لأولادها فحبّذا لو كان نموذجاً يُقتدى به ! والرجل من المعروف انّ عليه تأمين لقمة العيش فإذا ما أمّن لقمة اولاده ومتطلباتهم والمرأة هي التي تعمل، فمن سيربي الأطفال ؟ فهذا التناسق الطبيعي مهمّ. - كل البشر تخطيء سواء أمّ، أبٌ، أولاد، شيخ، علماء.
اهلاً بكِ عزيزتي بالطبع يا حفصة المرأة ودور المرأة أهمّ وأصعب من دور الرجل خصوصاً اذا كان لديها طفل او أطفال ! لا أظنّ انّ هناك أصعب من تربية جيل ! وكما يقولون الأم مدرسة.. بالفعل قليل من الشكر والتقدير لكلا الطّرفين يساهم في بناء علاقة قويّة ويكون دافع ليكمل كلا الطّرفين مهامهم بحبّ.
"أبرم" گلمة عاميّة لبنانيّة :D أهلاً وسهلاً بك،،ربما عندما يتحسّن الوضع وينخفض الدولار، زُرها .. لبنان يشهد ارتفاع اسعار بشكل سريع والليرة اللبنانية في انخفاض قيمتها.
جميل جداً ! انا أحبّ النباتات والبساتين والأراضي الخضراء وفي لبنان أراضي خضراء مثيرة استمتع بها فهي حقاً تريح النّفس المتعبة ،، ولكن مما يزيدها جمالاً كتابٌ نقرأه تحت اشعّة الشمس الذّهبية والأرض المسطّحة الملوّنة باللون الأخضر مع نسيم هواء يداعب الكتاب ..
للصراحة انا لا اجيد فتح المواضيع ،،او ربما حسب الأشخاص فإن ارتحت للشخص الذي امامي ابدأ اولاً بالتعرّف على نفسي وهكذا ،، واذا لم ارتحْ للشخص لا اعرّف عن نفسي بتاتاً ولا أقترب. وفي غالب الأحيان لا أبادر بالتعرّف على من حولي بل هم يبادرونني بالتعرف !