مصطفى عطا العايش

https://dub.sh/mostafa_36a2

http://mostafa-36a2.github.io

1.04 ألف نقاط السمعة
666 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
ما تعريفك للنجاح؟ (النجاح في التدوين)؟
من الجيد أن خمسات تمنع هذا النمط من الخدمات، رغم أنه يعتبر سوقًا كبيرًا وفيه مال وفير للمنصة. ولكنني أجد في خمسات نفسها، بندًا خاصًا بحل الواجبات: https://khamsat.com/services/واجبات ربما من المفيد أن نسأل، متى يكون حل الواجب ممنوعًا؟ مثلا لو قام المستقل بحل الواجب ثم شرحه للطالب، أو لو قام بالحل والشرح معًا.
إذن، ستتطور عند الطفل رغبة في الاقتناع كي يقوم بالعمل، وليس لذلك علاقة بالمنطق بالضرورة فبدلا من أن نعلم الطفل الحرص على ما ينفع حقا، نحن نعلمه الحرص على أن يقتنع قبل أن يعمل. وما أسهل الإقناع على من يتلاعب بالناس، ويمكنك أن ترى وسائل الإعلام كيف تقنع الناس بأي شيء، حتى بتدمير بلادهم. فلا عبرة بالاقتناع من الكبار، فما بالك بالأطفال. سنحصل على افعل ولا تفعل، ولكن مع إقناع يتم فيه التلاعب بالحقيقة لتوافق ما يأمر به الوالدان.
جميل، ولكن الأمر هنا معتمد على الإقناع لا على المنطق :) وكذلك نحن لسنا أعلم بما ينفعنا حقا وما يضرنا، فالعسل الذي يبدو حلوا، قد يحوي سما. ومن المعروف في علم الأعصاب، أن الدماغ يميل للذات القريبة ويهرب من الألم القريب، ولا يستطيع إدراك اللذة الآجلة والضرر الآجل بذات السهولة، لذلك لا يمكن الاعتماد على الغريزة في ذلك. وبأي حال، فما ذكرته في كلامك يعتمد على اقتناع الشخص، ولا علاقة له بالمنطق أو الصواب بالضرورة
أتفهم ما تقول ولكن دعني ألفت نظرك إلى أن السبب والجدوى والمنفعة التي تظنها في الأشياء ليست إلا نسبية ظنية، وما تراه منطقيا فهو ليس بالضرورة كذلك. فالأمر أشبه بأن تقنع نفسك بالشيء لا لأنه كذلك بل لكي تشعر براحة نفسية بأنك مدرك للأمور ومتحكم بها. وهذا ليس صحيحا، فكل (وأعمم) ما نقدم عليه في الحياة، نكون غير مدركين لأغلب وجوهه وابعاده ومخاطره ومنطقه، إنما نظن ونتخيل ونغالط أنفسنا، لنظهر بأننا منطقيون، والواقع عكس ذلك. فكيف تريد أن نربي أطفالنا
هي لها تأثير سلبي بالفعل، ويطور عند الطفل القدرة على المراوغة دون أن يكون فعلا اي منطق حول ما يقوله.
وأنت مقتنع أن الأسباب التي تقولها للطفل منطقية ؟ بالعكس غالبا ما تكون كلاما فارغا فقط للإجابة بأي شيء، أو كلاما عاما يحتمل نقاشا يستغرق ساعة للوصول لل"منطق" خلفه
كلامك صحيح جورج من عنده أطفال وجرب هذه الطريق ال"منطقية" سيعلم انه وقع في مأزق وفخ، فالاطفال لا يفهمون العالم على ما هو عليه، ولا يعلم أن هناك عواقب للأفعال، أو أن هناك أضرارا على المدى البعيد قد يصاب بها مثلا، أو منافع قد يكتسبها. ومن قال اصلا أننا نعرف سبب كل تصرفاتنا حتى نخبرها للأطفال أصلا + هناك الكثير من الأسباب لا يجدر قولها للأطفال أصلا في سن مبكرة من يده في الماء ليس كمن يده في النار
تتحدث عن معايير الشخصية وكأنها مسلمات، والواقع أعقد من ذلك بكثير ثم إن الشخصية لم يكتمل نموها بعد في هذا العمر، ومعيار بريغز اصلا لا يفضل تطبيقه قبل سن ١٤ سنة، ويفضل في ال٢٥ سنة لذا حبذا أن لا نخلط الحابل بالنابل
أوافقك في كل ما ذكرت، حتى فكرة المواشي والزراعة 🤣
يمكنك أن تقرأ الإحصائية لتعرف أن "العديد من الشركات" هي نسبة كبيرة نسبيا تتيح نمط العمل المختلط (بعض الدوام في المكتب، وبعض الدوام من المنزل) https://www.yomly.com/remote-work-statistics/#:~:text=A%20significant%20portion%20of%20the,that%20offer%20remote%20work%20options. بالنسبة للإبداع، فأيضا ليس كل المدراء متغطرسون وهناك مجال للحرية ضمن الوظيفة حسب الإدارات، وكذلك ليس كل زبائن العمل الحر يتيحون للمستقل الإبداع كما يريد.
هل توافقينني خلود بأن العمل الحر لا يصير عملا يعتمد عليه حتى يتوقف عن كونه "حرًّا" ؟
جميل ما طرحته، ولكن .. هل حقًّا يمكن للمستقل أن يرفض العمل في عطلة نهاية الأسبوع؟ أظن أنه عندما يكون أن يحافظ على زبونه الوحيد، فسيعمل في الليل والنهار وفي عطلة نهاية الأسبوع كذلك. بينما الموظف العادي يكون قد وقع على عقد مكتوب فيه "عطلة 48 ساعة متواصلة بعد 5 أيام عمل" أو ما شابه ذلك، ويمكنه الرجوع إلى قانون العمل إن تمت مخالفة شيء من ذلك. نعم ربما يمكن للمستقل أن يتخذ ما يشاء من قرارات، ثم سيكتشف أن
العديد من الشركات يمكنك العمل فيها كموظف، عن بعد، أونلاين، بدون تحديد وقت محدد للدوام (بسبب كون الشركة متعددة الجنسيات وهناك فروقات كبيرة في التوقيت)، وطبعا يمكنك العمل في أي مكان تريد (وقد يكون هناك مكتب متاح للعمل فيه، أهميته تكمن في تأمين الموارد التي يصعب عليك تأمينها، أو قد تكون مكلفة). أما بالنسبة للعمل مع فريق، فهذا يرجع سببه لصغر حجم العمل، لا لكونه عملًا حرًّا. في العمل التقليدي أيضًا يمكنك ترك العمل متى شئت، وستتعرض للإهانة وتساء سمعتك
اقصد انه بالإمكان مساعدتهم في البداية، ريثما يتعلمون مهارات التواصل والمهارات الرقمية وما شابه ذلك ، أثناء انخراطهم في العمل الحر فعليا، لا قبله
مردود مشاريع مستقل أقل من مرتبات الموظف بنفس المجال، وهذا ما يدفعني للقول بأن الشركة لا يمكنها منافسة المستقل. اما بالنسبة للشروط، فلم أجدها إيقاف الحساب لموقع مستقل الحق في إيقاف حساب صاحب المشاريع بشكل مؤقت أو دائم عند مخالفة الشروط، من الأمثلة على ذلك: استخدام وسيلة دفع مسروقة أو غير مملوكة للمستخدم عرض دفع قيمة المشروع للمستقل خارج الموقع الإصرار على التواصل خارج موقع مستقل دون ضرورة تسبب المستخدم بأي ضرر تجاه أي مستخدم آخر أو موقع مستقل نشر
لا شك أنها نقطة مهمة، ولكن يمكنهم القيام بذلك أثناء العمل، أفضل من محاولتهم القيام بذلك "قبل" بدء العمل.
وجدت في قوانين خدمات خمسات (فقرة إيقاف الحساب): استخدام أكثر من شخص للحساب نفسه أو تقديم الخدمات من قبل شركة أو فريق عمل استخدام شخص واحد لأكثر من حساب في الموقع، أو استخدام نفس وسيلة الدفع والسحب في أكثر من حساب تطوير أو استخدام برامج لمنصة خمسات، أو إدارة الحساب والتحكم به عبر برامج مؤتمتة Bots فهل هناك ما يشابه ذلك في موقع مستقل؟
ما المانع أن يكون هناك شركة مثلا تقوم بمساعدة المستقلين الذين لا يجيدون المهارات التنقية المرتبطة بالعمل الحر، ولكنهم جيدون في التنفيذ، فتقوم مثلا بالتقديم على العروض بدلًا منهم، والتواصل مع أصحاب المشاريع كذلك والتسليم. ويكون المستقل هو الذي يقوم بالعمل، بل قد يكون التواصل أصلا من حسابه. فقد صادفت العديد من الأشخاص يحتاجون إلى المساعدة فعلا في إنشاء الحسابات والتواصل، بسبب نقص المهارات الرقمية لديهم.
الشركات لا يمكنها المنافسة في الأسعار، بالعكس تمامًا، المستقلون هم من يمكنهم خفض الأسعار. الشركة سيكون فيها موظفون لمتابعة المشاريع والتقديم عليها، وموظفون لمتابعة الإنجاز والتخطيط للمشروع ثم التنفيذ وهكذا .. بالمقابل ستكون الجودة والضمانة أعلى، ومن ثم فالمنافسة لا تزال قائمة
المشكلة هنا في الطلب الوهمي، الذي يوهم المستقلين أن المنصة فيها فرص عمل
أنا ألاحظ ذلك مثلك، وأستغرب كيف لا تقدم شركة حسوب إحصائية لذلك! على الأقل لتسوّق للمنصة نفسها إن كانت أغلب المشاريع لا تنفذ، وأغلب العروض للمستقلين تنثر في الهواء، فهذا يعني أن أغلب المستقلين لا يجدون مشاريع على المنصة، وأن المنصة تخدم أصحاب المشاريع ولا تخدم المستقلين نطالب عبد المهيمن بالإجابة
الأخت لا تتكلم عن عروضها هي، بل تتكلم عن المشاريع نفسها، فلا هي ولا غيرها من المستقلين يتم اختيارهم فهل من المعقول أن أغلب المستقلين على "مستقل" غير مناسبين لأغلب المشاريع التي يتقدمون إليها؟ طبعًا نحتاج أولا إلى إحصائية حقيقية من مستقل لمعرفة نسبة المشاريع التي يتم إغلاقها فعلا
هل لديك دليل إحصائي على أن "أغلب" مشاريع مستقل لا تنفذ؟
هلّا أوضحت خلود لو سمحت، ما هي المرجعية التي ستعتمدينها في هذا النقاش؟ عندما تحكم الدولة لأي سبب، بإنهاء حياة شخص ما، ما الذي يجعل هذا الفعل أخلاقيا أو غير أخلاقي ؟ إنسانيا أو غير إنساني؟ ما هي المرجعية لمثل هذه الأحكام بالنسبة لك؟