ههههه، الله أسأل أن يلهمنا طريق الاجابة لكل أسئلتنا :)

ردا على التعليق الثاني: فترات الصراع الداخلي المؤلمة والمؤذية أحيانا الي بنمر فيها هي أكتر فترة ممكن تصنع نقاط تحول حقيقية على مستوى كيانك ووجودك ، التصالح معها هو البداية لطريق الاستنارة. -باعتقادي السؤال الأهم مش حول فيما اذا كان النا معنى أو معاني بل هو :شو طبيعة هاد المعنى أو المعاني. -وجود المعنى يعني حضورنا في هاي الحياة :يعني بتحسي انو الحياة بتعمل من خلالك مش إنتي الي بتعملي من خلال الحياة. "من دواعي سروري لهذا اليوم هذا السؤال

أهلا ضحى، -خلينا نكون متفقين إنو جزء من المعنى هو الجانب الروحي الديني وهذا أهم جانب ولكن فيٍ المقابل في الجانب الدنيوي ،مشكلتنا وتساؤلي في الجانب الدنيوي وهذا بيختلف من شخص لشخص. حتى المعنى الديني الي حكيتيه هل فعلا نشعر به كمحرك أساسسي النا في هاي الحياة أم أنه مجرد حديث على المستوى النظري فقط ليحررنا من مسؤولية التفكير والبحث عن معنى. -في الظروف الطبيعية بنكون كل شيء ماعدا إحنا ،فقط في الظروف الصعبة والمؤلمة بنبدا نكون ملامح حقيقة عن

أقدر تحفظك على الإجابة ورؤيتك للتساؤل المطروح، على اية حال لايهمني التسليب كثيرا، بكل بساطة قد يكون الشخص المسلب لم يفهم التساؤل المطروح. المشكلة هي أنه عندما نفكر بمبررات الحياة ومالذي يدعونا للإستمرار فيها نجد غالبا أن السبب فقط هو غياب الموت (كما يعبر عنه الطرح العامي "عايش من قلة الموت") وهذا أمر يدعونا للبحث عن معنى ما يتمثل في التزام معين تُجاه الحياة. أقدر مشاركتك/كِ مرة أخرى.

شكرا شكرا على النصائح :) بالنسبة لي فإن أكثر الطرق فعالية وأسرعها في التعلم هي القراءة وتحديدا الكتب التي تحتوي على صفحتين متقابلتين.

-المنحة التركية. إذا كان طموحك عالٍ وأردتي الدراسة في جامعة عريقة-أكسفورد مثلا-فهناك منحة لطلاب البلدان النامية تقدمها الجامعة لكافة التخصصات بإستثناء الطب(Reach Oxford Scholarship for Undergraduates at Oxford University )؛لكن التقديم لهذه المنحة يحتاج التحلي بفضيلة الصبر والنفس الطويل! -أووه،لماذا؟ حسنا،المنحة تشترط عليكِ الحصول على قبول في الجامعة قبل التقديم عليها! عادة ماتقدم طلبات القبول بالجامعة بالفترة من شهر ديسمبر إلى شهر أكتوبر من كل عام،وغالبا ما ينتهي مجال التقديم للمنحة من شهر فبراير من السنة التي تليها الأمر الذي

"التكذيب إذا،وليس التأييد،هو معيار العلم" ياااسلاااام :)

الزوجة لاتختار اختيار وإنما تكتشف اكتشاف..الإندماج في العلاقات الإجتماعية الواسعة كفيل بذلك.