محمود حسني

9 نقاط السمعة
7.83 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
هما بالفعل لهما نفس المعنى واستخدم العرب لفظة (بنت ) محل (ابنة ) في كثير من كلامهم ، واستخدمهما النبي في أحاديثه بنفس المعنى ، ربما ثقل صوت الألف في الكلمة في بداية الكلام هو سبب ذلك التوهم .
أنا هنا منذ فترة قليلة على حسوب وكنت أتابع من بعيد حتى تملكتني الغبطة منكم في النقاش بعد يأس شديد من فكرة المناقشة مع الأخر . لا أرى تلك الأمور التي تشغل بال الكثيرين هنا مقلقة وحلها تجاهل بسيط وكأن شيىء لم يكن وتستمروا في النقاش المثمر لا تفسدوا الأمر بدعوة إصلاحه عانينا كثيرًا من تلك الفكرة .
أتفق لسبب بسيط أن المغادرة تعتبر إنسحاب إلى برج عاجي في إنتظار تطهير الأرض من الرداءه ثم النزول مرة أخرى وممارسة الحياة هذه الفكر من جعلت المعظم يطلق على مجتمعنا مجتمع عفن او رديء ،الجيدون والمثقفون والمفكرون والمطلعون والعاقلون يختبئون في الجحور والأبراج منتظرين معجزة من السماء لتطهير المجتمع من عفنه .!
تُرجمت معاني القرآن لغير الناطفين بالعربيه وترجمت التفاسير والحديث والفقه ومجال الدعوة باللغات المختلفه في ذروته ولا يجب ترجمة القرآن خرفيا من أجلهم كان من باب أولى ان صنع هذا إبان الفتوحات الإسلامية . الامر سيان عند العامه بالفصحى أو المعاصرة سيان كلتا اللغتين تحتاج إلى بحثهم
لو كان الأمر هكذا ما كان الله أمر العامة بقراءة القرآن . كيف يطلب مني إله أن أقرأ كلمات لا أعلم تفسيرها هل لمجرد القراءة فقط دون التبصر ؟ التفسير درجات منه اللغوي _هدف الترجمه التي تريدها للعربية المعاصرة _ وتفسير عن مفهوم الآية ودلالتها ... ولا أفهم معنى (1- نفس الحال على ترجمة القران الى الانجليزية او الفرنسي 2- اللغة العربية المعاصر)
أهذا الأمر صعب إلى هذا الحد ؟ من الطبيعي أن تجد من هو مهتم بالنتاج المحلي لبلدك مثلك ولكن ابحث بشكل مكثف بالتأكد ستجد ضالتك كنت مثلك قليلا ولكني وجدت ضالتي عن طريق مجموعة من الاصدقاء الجدد وصنعنا ناديًا للكتاب وناقشنا ما أردنا . الكتب في حد ذاتها مثل لاعب الكرة المشهور والذي يربح جوائز عالمبة ولكنك ترى أن هناك أفضل منه ولا يربح تلك الجوائز ، شهرة الكتاب والاعلان عنه واسم كاتبه وكثرة النقد والمقالات عليه هو ما جعل
أولًا: لا أعلم من أين جزمت أن القرآن نزل بلهجة قريش ؟ القرآن نزل على سبعة أحرف وهناك خمسة وثلاثين قولًا في معنى سبعة أحرف سردها المتخصصين وأتيت أنت بجملة مجزومه بأن القرآن نزل بلغة أو بلهجة قريش . ثانيًا : كان من بابا أولى أن تبحث عن قيمة لهجة قريش يومئذ ، فقد كانت عامية العرب وأيسرها لان قريش أهل تمدين وحضر وإختلاط بالعجم ، فنزل القرآن على ألسنة العرب أجمعين وجمعهم عثمان بن عفان على حرف واحد وهو
ربما تقرأ لشوقي ضيف (تاريخ الأدب ) فهو مقسم لعصور ونال الشعر في كتبه حظ وافر .