فريق معراج

مشروع غير ربحي يسعى إلى جَبر نقص مشاريع السوق العربية عبر تهيئة الرواد الفاعلين وتعزيز خبراتهم وتقديم مساعدات مادية ومعنوية تعينهم على زيادة الإنتاج.

https://meraj.team

283 نقاط السمعة
146 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
حاليا في فريق مِعراج نقوم بتكوين فِرق في مختلف التوجهات ومحاولة تكوينها لتوازن بين العمل التطوعي والمكاسب الشخصية، إن كان في نيتك الالتحاق بفريق فيمكنك الدخول إلى مجموعة *مضافة مِعراج* على تطبيق تلغرام، عبر الرابط https://t.me/MerajHospitality وسيتم توجيهك من الإخوة هناك إلى المجموعة الأنسب لك. > وتطبيق تلغرام يعمل على جميع المنصات مثل الهواتف والحواسيب مرحبا بك. # الدعوة للجميع!
إن كان من جهة التصميم فالموقع حقا يعاني حيث فقط في آخر أسبوع تطوع مصمم لمساعدتنا لضبطه في إطار تكوين فِرق في مجالات مختلفة، وللآن لم يمسك مهامه، أما إن كنا نتحدث عن فلسفة توزيع المنصات فـ -كما تعلمون- تكاد تكون كل منصة مستقلة عن الأخرى، لكنها تجتمع في الواجهة والملف الشخصي للعضو. غير ذلك أتمنى منكم ذكر الأمور المبهمة لتحسين تجربة المستخدم أثناء تصفح صفحات الموقع.
أنت مرحّب بك في أي وقت أخي الكريم :)
محتوى البث، مرحبا https://www.facebook.com/MerajTeam/videos/436524916679802
تطوع الأخ شوقي للمهمة مشكورا، والشكر موصول لك أيضا https://meraj.team/activists يمكنك مساعدتنا في أشياء أخرى ذات علاقة، تواصل معنا إن أحببت.
هنا يحضر أمثالنا :)
لم يقم فريق معراج بنحته وإنما فقط قام بنقله، والنحات غير معروف! ابحث عن جسمال في محركات البحث وستجد أنه مذكور في مواطن عدّة.
مرحبا بك معنا في الفريق فكلنا أفراد. > والافضل لها ان تكون تطبيق للهواتف المحمولة وليس تطبيق ويب. نعم القصد منها أن تكون تطبيقا للهواتف
هي متاحة لمن يريد تطبيقها
في كل زمان تجد أقواما يريدون رفع الذل الفكري عن الناس وآخرين يأبون غير الاضمحلال والتقوقع في زاوية الجهل. مبادرتكم في إنشاء مجموعات وفِرق لمساعدة بعضكم البعض شيء رائع وبه تساهمون كل يوم في صنع مستقبل أفضل، أما الكلمة التي سألت عنها، إن كانت قد خرجت من فم مغربيّ فهي كلمة نابية تستعمل في الشتم، ومعناها "العضو التناسلي الأنثوي"، وهم غالبا من الطائفة المضمحلة التي تم التلميح عنها، فلا تأبهوا لها واستمرّوا.
نعم، فكرتك سبق وتم طرحها، غالبا سيكون هناك تحديث بعد أيام يحمل إمكانية التبوب بواسطة #الوسوم وليس الأقسام والتصنيفات. شكرا لك.
هل قلبها أفضل ؟
مرحبا بك معنا، دعمكم مطلوب :)
حسنا، إن كان له معجبون فرغبات البشرِ أوامرٌ للجِسماليين :) > إذا كنت تحتاج اي مساعدة انا هنا الفريق حاليا يحتاج المساعدة من كل جانب تقريبا، اللهم إلا جانب البرمجة، إن كان هناك ما يمكنك المساهمة به مهما كان بسيطا فراسلني من هنا https://meraj.team/contact أمثلة عن المساهمات التي يقدّمها المستخدمون لفريق معراج * المساهمات المعنوية https://meraj.team/contributions/moral * المساهمات العينية https://meraj.team/contributions/in-kind * المساهمات النقدية ###### هنا مجسم متفاعل لجسمال إن لم تره من قبل ^_^ https://meraj.team/contributions/cash
لا، حاليا تعديلات يدوية اعتمادا على المدخلات المسجلة أي أنه لا يزال في مرحلة الذكاء البشري، لاحقا سنجعله تلقائيا، مع العلم أننا لا نفكر في تطويره كثيرا لأنه لم يكن في المخطط أصلا، فقد بدأ كإضافة جمالية لا غير.
نعم
بما أن اللغة العربية تملك أمثر 12 مليون مصطلح فقد اخترنا الأغرب للتسمية (وليس الوصف) وربما بالتعود يألف المستخدم غريب الأسماء. > لما لا يكون عندكم ترجمة جماعية لبعض الكتب الأكثر مبيعا في العالم الغربي؟ > فكرة ترجمة مشروعات تقنية ناجحة في العالم الغربي. ( الفريق العربي للووردبرس) حاليا ليس معنا في الفريق من يقوم بالمهمة، وليس لدى الفريق ميزانية للإعلانات فالمشروع غير ربحي وليست لديه مداخيل تفي بالغرض. > ربما اساهم معكم مستقبلا في ترجمة او تلخيص كتب تنمية
كل شيء في فريق معراج مبني على منصة صنوان لإدارة المحتوى https://meraj.team/sen1
لأجيبك على سؤالك يجب أن أضعك أولا في الصورة الكاملة: * في البداية صنعنا شخصية جسمال من سبيل الترفيه، فهو المسؤول عن المراسلات البريدية وفي بعض الأحيان يعرض رسائل توجيهية في بعض صفحات الموقع * لم تكن لدينا نية لجعله متجاوب، لكن رأينا أن نجعله واجهة تعلم مستخدمي منصة صنوان كيفية التعامل مع الـ API المرفق مع المنصة * أخيرا، وبعد ساعات من التطبيق تراءت لنا فكرة جعله كما هو الآن، علما أن العمل كله أخذ بضعا من يوم. *
نعم هو رضيع، إن سألته *كم عمرك* فالنتيجة هي نفس تاريخ البدء في برمجته، لاحقا سنتيح إمكانية تعليمه بطريقة مباشرة بتصحيح تلعثمه في الكلام، أما الآن فيكتفي بالاستماع لكلامكم الرائع معه، شكرا لكم.
فقط ما تم تأليفه عبر مِنثار
الشروط يضعها صاحب الهبة وهو من يتفنّن في صياغتها بينما يختار المستفيد إن كان سيقدّم طلبا أم لا، وإن استفاد من الهِبة فالشروط تلزمه بقانون *تأنيب الضمير* المثال هنا عادي، صاحب الهبة يشترط الاستخدام في أمور تفيد المجتمع، قد تفيده وقد لا تفعل وإن احترم المستفيد الشروط، فقد يتعلم ولا يُنتج، وأيضا قد لا يحترمها ويستخدمها فقط في أموره الشخصية، طبعا إن تعلّم به فالباقي مثل الترفيه لا بأس به ولا يجب توضيحه بالضرورة مع أن صاحب الهبة حرّ فيما
رأيك صائب، لكن الهِباء الملموسة تساهم في التنمية أكثر كما أنها الأكثر عرضة للتلف مما يعني ضياعها بدون مقابل، والأفضل التبرع بها بدل رميها، والمنصة توفر أدوات لاختيار المستفيد الأقرب وكذا شروط الاستفادة مثل أن يأتي المستفيد إليها بدل إرسالها إليه، وهكذا..
لطالما ساد نوع من العنف الثقافي تجاه غير القارئين بعبارات مثل *نحن أمة اقرأ التي لا تقرأ* حتى صارت قراءة أكبر عدد من الكتب من لوازم لقب *المثقف* في هذا العصر، لكن كما تطرقت فإننا حقّا نعاني من نقص الإنتاج الأدبي. منصة منثار يمكنها تقديم الحلول، سواء كما هي الآن أو عبر تعديلات تستلزمها الحاجة بعد التجربة والاستخدام، لكنها أبدا لن تقدّم المحتوى الذي يُفترض أن يُقدّمه المستخدم. غير الأدوات، تقدم المنصة أيضا فلسفة تأليف جديدة وثورية، وهي إخراج المؤلَّفِ
> لم أتوقع إمكانية التبرع بالخدمات الرقمية أيضاً الهِبة هِبة مهما كانت ما دامت تنفع المستفيد نرحّب بهِباتك مهما كانت بسيطة.