أحببت ربطك جدا ، وأتفق معك بشدة لكن كما تعلمين فإن العالم يكره من يعترض ومن يناقش ويعشق خلق عبيد مجبرة على طريق مرسوم من قبل متخصصين لذلك .
1
لا أجد بأن مرحلة التخبط مرحلة مؤقتة وتوحي بعدم استقرار ولابد لها من نهاية ، إن حياة المسلم فترة من التخبط بين الذنب والتوبة وهذا ما أتحدث عنه .. بأن تخاطب نفسك وتعدل هواك على ما يحب الله ويرضاه ، هذه هي الدنيا ... صراع كبير بين رغبتك في دخول الجنة وبين ما وضعه ربك من متاع الحياة الدنيا ، المعادلة أن توازن جميع الأمور وهذا ليس بالسهل ، وأجد في التخبط روح الشباب التي يجب أن يتصف بيها الجميع