من تلقن الدروس وخاض التجارب المختلفة فقد عاش ، ما قيمة الحياة دون مغامرات ! تحصن بالله واستعن بذي القوى وتوكل واستمتع بما يرضى الله وستجد ف كل لحظة من لحظاتك متعة وعطاء وكرم من رب العالمين ، فمن تعسر قليلا قبل أن ينعم بما في خاطره .. سيكون خير مقدر لما عنده .
0
لا أجد بأن مرحلة التخبط مرحلة مؤقتة وتوحي بعدم استقرار ولابد لها من نهاية ، إن حياة المسلم فترة من التخبط بين الذنب والتوبة وهذا ما أتحدث عنه .. بأن تخاطب نفسك وتعدل هواك على ما يحب الله ويرضاه ، هذه هي الدنيا ... صراع كبير بين رغبتك في دخول الجنة وبين ما وضعه ربك من متاع الحياة الدنيا ، المعادلة أن توازن جميع الأمور وهذا ليس بالسهل ، وأجد في التخبط روح الشباب التي يجب أن يتصف بيها الجميع