أهلا، أستعمل مصطلح أسياد الويب كترجمة ل webmasters لأنه يضحكني بعض الشيء. المهم... في الماضي و خاصة في الغرب كانت معظم المواقع الشهيرة و غير الشهيرة هي من عمل أفراد... أي webmasters. أغلب المواقع الشهيرة اليوم هي ملك لشركات. فهل حقا لم يعد يمكن لل webmaster أن ينافض كبريات المواقع اليوم؟ هل المواقع اليوم أصعب من أن تكون على شكل one man show؟ هل المستقبل يمشي بإتجاه مواقع للشركات و مواقع للأفراد في حالة الموقع الشخصية فقط؟ الموضوع للنقاش ^^

أهلا، بينما كنت أتصفح مواضيع آرابيا، رأيت شخصا ما يسأل عن دروس CSS بالعربية، قلت في نفسي لن يجد شرحا بجودة اللغات الأجنيبة، فإذا بي أرى ردا برابط لشرح منظم و جميل و ذو جودة عالية. فكرت لماذا لا تظهر مثل هذه المواقع مع النتائج الأولى في جوجل، و كل ما يظهر هو مواضيع منتديات. فتذكر أنه أينما نشر رابط عربيا ما دام ليس هناك غير المنتديات و تعاليق المدونات فإنه يكون nofollow. إن dofollow ليست سرقة من قيمة موقعك

كانت في ذهني هذه الفكرة منذ مدة، إلا أن تراكم أفكار أخرى منعني من تنفيذها. لذا ها أنا أقوم بمشاركتها لعل غيري ينفذها. إسم الموقع سيكون Lescrowd و الدومين كالتالي Lescrowd.com. تسجيل الدخول في الموقع سيكون بإستخدام أحد مواقع الشبكات الإجتماعية. الموقع سيقوم فقراءة ال News Feed لكل أو أغلب المستخدمين بحثا عن روابط المواقع التي تشارك في تلك اللحظة. في كل مرة يجد رابط جديد يتم إضافته لقاعدة البيانات ثم حساب عدد مرات مشاركته كل دقيقة. هذه المعلومة متاحة

شاهدت فيدتو مؤخرا في يوتوب يتحدث عن ال Click Farms و تأثيرها على فيسبوك، أغلب المعلومات في الفيديو خاطئة و عارية من الصحة... المهم صاحب الفيديو قال أن هناك Click Farms في مصر أيضا. أسألتي للمصريين: * هل هناك حقا مزارع نقر في مصر؟ أو أي نوع من مزارع النت؟ * كم التكلفة الدنيا للعيش في مصر شهريا؟

كوني شخصا أحرص على إيصال المعلومة الصحيحة، بطريقة منظمة. و نظرا لكرهي للأخطاء الإملائية أقترح أن يتم إضافة إمكانية تعديل التعليقات في أقرب وقت ممكن. إمكانية الحذف ستكون مفيدة أيضا شرط أن لا يكون هناك رد على التعليق. الموضوع مهم لكونه يأثر على جودة المحتوى بشكل مباشر و يحكم على مجموعة من التعليقات التي قد كتبت سلفا بالبقاء خاطئة طوال تاريخ الموقع رغم معرفة كاتبيها بالأصح، فمن الواضح أن لا أحد سيعود لتعديل تعليقاته القديمة إذا تم إضافة الميزة في

غالبا ما نرى أنجح المواقع الناجحة اليوم قد كانت نتاجا مجهود جماعي لمجموعة من الأفراد. إحصائيا العمل ضمن مجموعة على مشروع جديد يزيد من إحتمالية نجاح المشروع، إلا أن قلة من تتقاطع رؤيتنا معهم قد تضطر للعمل منفردين. شخصيا أحب العمل وحيدا و في الغالب لا تعجبني طريق برمجة غيري حتى أشهر المكتبات قد أختلف معها ما قادني إلا العمل بمكتباتي الخاصة أحب ال micro-optimizing، الأمر يكلفني الوقت مقابل الوصول إلى أفضل النتائج، حتى السرفرات أقوم بتجهيزها بما قل و