Khadija Benider

باحثة تربوية وحاصلة على الدكتوراه في الأدب . مستشارة تعليمية في العديد من المؤسسات التعليمية ، مختصة في علوم التربية . (حينما تمتلك الأنثى قدرة الكتابة، تمنح الكلمات شغف الأمومة )

19 نقاط السمعة
1.56 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
2

سيكولوجية الطفل العنيد...امبراطورية الشقاء..و المستقبل يبدأ من هنا!!

سيكولوجية الطفل العنيد في عالم الطفولة، يتمتع الأطفال بالبراءة والفضول، لكنهم أيضًا يكتشفون طريقهم الخاص ويُظهرون شخصيات قوية. إن الطفل العنيد هو ذلك الإمبراطور الشقي الذي يستعرض قوته وعزيمته بمقاومة السلطة والمطالب، ليُظهر أنه أحد أفراد المختلفين، و المصممين على الوقوف بثبات. يحتاج التعامل مع هذا الجانب القوي للطفل ، إلى الحكمة والاحترام، ففي صميم العناد يكمن شغفه ورغبته في أن يُسمع صوته وأن يكون له دور مؤثر في عالمه الصغير. إن التفهم العميق للطفل العنيد والصبر على تجاربه الاستقلالية
1

250 طريقة لتقول " لا "

إن الإنسان الموافق دائما يصبح غير ذي قيمة، ويشعر بالمهانة، ويتورط في المشاكل بسهولة، ويستغله الآخرون، ونتيجة لذلك لا تجده سعيدًا، أو تجده ناقمًا على نفسه ﻷنه أصبح إنسانًا طيعًا.” “يجب أن تقول “لا” لهؤلاء الذين يريديون استغلالك ،و في هذا الكتاب هناك250 طريقة لتقول " لا ". https://suar.me/ge7l3
4
4

وهم المقارنة الاجتماعية ...نقط ضعفنا في مواجهة نقط قوة الآخرين

كانت صديقتي ماجدة من عائلة غنية جدا ، بينما كنت أنا من الطبقة الكادحة ، في كل يوم كنت أقارن فيه بيني و بين صديقتي ، كنت متأكدة أن هناك خللا ما ؟؟؟ أنا لا أرتدي لباسا جديدا كل يوم، بخلاف ماجدة . أنا لا أملك النقود لشراء الحلوى مثل ماجدة ، لم أكن أكره ماجدة ، بل كنت أحبها و أحترمها لأنها صديقة طيبة جدا ، و لكني كنت أتساءل في دواخلي و أنا طفلة صغيرة لم تتجاوز العشر