Kharim Khatib

31 نقاط السمعة
23.4 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
في كل مكان المحتوى الترفيهي يكون هو الغالب على حساب المحتوى الهادف والجاد. في يوتيوب نفس المشكلة ، الأشخاص الذين يقومون بعمل تحديات أكل أو الاشخاص الذين يعرضون مشترياتهم للناس وكأنهم قاموا بعمل عظيم يكون متابعيهم بالملايين . هناك موجة عالمية منتشرة من السخف والسطحية واللحاق بكل ترند . أفضل طريقة للاستفادة من فيسبوك او اي منصة هي متابعة الأشخاص الجادين اصحاب الفكر والغاء متابعة الصفحات عديمة القيمة والاشخاص التافهين.
هناك انتقادات أيضا عقلانية ومقنعة لهذا المسلسل،لماذا تصور المنتقدين فقط على انهم يشتمون ويسبون ؟ ما يثير غضبي ويشعرني بالقرف هو محاولة استنساخ المجتمع الامريكي والاوروبي في مجتمعنا العربي وكأننا نتشارك نفس العادات والتقاليد والقيم الثقافية والدين ! أي عمل فني يأتينا من الغرب ينبغي النظر له بعين الشك والريبة. من قال لك منتقدي المسلسل ينكرون عيوب مجتمعاتنا ؟ نحن نقر بهذا ولكن معالجة المشاكل لا تتم عن طريق ترسيخها في الدراما والدعوة اليها او تصدير انماط حياة سقيمة مريضة
فعلا شي مفاجئ بالنسبة لي . كنت اتخيل دائما ان حجم هذه السمكة بحجم كف اليد. ربما هذا الخلط لأني اعتدت أن أراها في علب صغيرة :)
بصراحة كم أكره وأحتقر هذا البرنامج والقائمين عليه و خاصة عندما حاولوا العام الفائت المتاجرة بقضية اللاجئين السوريين .
أجواء الحرب المقرفة هذه عشتها في حلب عام 2013 وأعلم جيدا عن ما تتحدثين . الشيء المهم الذي يجب أن تعرفيه أن شعبنا لم يكن بيوم من الأيام شعبا واحدا كما كان يدعي النظام أو كما كان المتظاهرون دائما يرددون .أتذكر أني سألت صديقي المؤيد مع بداية مظاهرات درعا ,ماذا تود أن تفعل اذا كان ربع السوررين معارضين للأسد ,فأجابني أنه مع أبادة هذا الربع ,هذا الوقت لم يكن هناك سوى عشرات الضحايا .وهذه العقلية موجودة لدى معظم جمهور المؤيدين
الاعلام المصري الحالي يشبه زريبة حيوانات عبارة عن أشخاص لا يمتوا للأعلام بصلة ,مهمتهم الردح والصراخ والزعيق والتطبيل للسيسي .
أتفهم بالطبع وجهة نظرك ،وهذا حال كثير من الشعوب . ولكن ما قصدته من خلال سؤالي هو الأشخاص الذين يقومون يوميا بالتبديل بين اللغة الأم(العربية في هذه الحالة)ولغة اجنبية على الأغلب(إنجليزية) ألا تشعرون ان لغتكم العربية في تراجع ؟
بصراحة لفت انتباهي احد الأشخاص الأجانب لهذا الأمر ومنذ ذلك الوقت وأنا حساس تجاه تلك الكلمة وأراها تضرب على أعصابي لأني أراها أصبحت جزء من كل أغنية عربية تدور عن الحب وما أكثرهم . كوني أسمع أيضا أغاني انجليزية وألمانية لم ألحظ هذا الأمر في هاتين اللغتين ,على الأقل ليس بهذه الكثرة
صحيح هذا ما قصدته . كون أن سوريا ولبنان في تلك الفترةكانت بلد واحد يسمى (سوريا ) اطلق على الاشخاص القادمين من لبنان الحالية أيضا سوريين . بالمناسبة : أذكر اني قرات مرة ان من بين ضحايا سفينة التايتنك حوالي 60شخصا(غير متأكد من الرقم ) كانوا من منطقة لبنان الحالية ولكنهم في ذلك الوقت كانوا يعدون سوريين .
أظن ان المترجمين الذين جلبهم الفرنسيون معهم على الاغلب لبنانيين وليسوا سوريين لانه في ذلك الوقت كانت ما تزال تلك المنطقة (لبنان )تدعى ايضا سوريا . خاصة وأن اللبنانيين المسيحيين عرف عنهم منذ وقت مبكر احتكاكهم بالبعثات الفرنسية
ليس بالضرورة ان يكون هدفه نيل الشهرة ربما لديه أسباب قد يراهل موضوعية دفعته لانتقاد اشياء في الدين .وربما بسبب تجارب سلبية خاضها مع مسلمين . الانسان بحكم طبيعته متحيز لما يؤمن به ويميل للتعميم
أتساءل ما هي الفائدة من استعمار كوكب لا تتوفر فيه مقومات الحياة ؟ أعني ما خطط ايلون ماسك للتعامل مع هذه المشكلة لاسيما وانه يفكر فعلا بارسال رحلات بشرية الى هناك ؟