هذا القرار مطبق عمليا قبل ترامب. ويتخذ كحجة لإبعاد ذوي المؤهلات الجامعية. وكقرار من ريئس دولة كأميركا فهول المسار الأول في نعش التعليم بجميع صنوفه لأن الشباب بل وأهاليهم سيعزفون عن التعليم لأن لأن أولادهم لن يجدوا عملا لتكاثر ما يقال أنهم ذوو مهارات وخبرات من غير دراسة. في عالمنا العربي خاصة فالمهارات المطلوبة بغض النظر عن الشهادات والخبرات هي أولا الواسطة وثانيا الواسطة وثالثا قبولك بأقل راتب ممكن وفوق هذا وذاك يكون عليك تحمل ضغوط العمل-كما في الإعلانات-يعني ممكن
1