أنا جوليت الرعد 👑 أكتب بهدوء، بصوتٍ يشبه الهمس… لكن معانيه تصرخ. لستُ صوتاً مرتفعاً، بل أثراً لا يُنسى. أحكي عن الذين نسوا أنفسهم في زحمة العطاء. أصمت، أعبّر، وأترك على كل كلمة توقيعي. #جوليت_تحكي
عندما يكون الصمت هو الجواب
“هناك جواب… ولم أجد ما أقوله.” مش لأني ما أعرف، ومش لأني ما أحس، بس لأن الكلام أحيانًا يصغر قدام التعب. وكل مرة أحاول أشرح، أحس إني قاعدة أبرر وجودي لشخص ما عمره حاول يفهمني. فـسكتُّ، وتركت كل شيء يذبل بصمتي، حتى الجواب اللي ما نطقت به… كان أصدق من ألف كلمة. — جوليت الرعد ⚡ هل سبق وأن صمتَّ لأنك شعرت أن الشرح لن يُجدي؟ متى كانت آخر مرة؟
لماذا أكتب رغم كل هذا الصمت
“أنا ما تغيّرت، أنا انكسرت… فرق كبير.” لم أعد أشرح نفسي كثيرًا، لا لأنني تغيّرت، بل لأن الصمت أصبح ردًا كافيًا على من لا يستحق. أكتب لأنني لو سكتُّ أكثر، سأختفي من داخلي. أكتب لأني أحتاج أن أتنفس دون أن أشرح كل شيء. ✍️ جوليت الرعد هل مررت بمرحلة لم تعد تشرح فيها نفسك؟ وكيف واجهت ذلك؟