حسام حمزة

قصاص | ناشط في المجال الإنساني | فلاح في حقل علم الاجتماع | أعشق الترحال

217 نقاط السمعة
72.3 ألف مشاهدات المحتوى
عضو منذ
هذه المسالة قديمة جديدة تستحق النظر بعمق وهي تثير المتعة في الالباب. أقول قديمة جديدة لان دافينشي تطرق لمثل هذه المسالة من زاوية اخرى حين قارن بين الرسم والشعر ودلك باعتبار ان الرواية لم تكن بعد قد وصلت الى ما وصلت اليه اليوم، وباعتبار ان الانتاج الفني السينمائي لم يكن موجودا أصلا. برأي ان كلا من الروايات والافلام تتداخل بالقدر ذاته الذي تتباعد فيه ولكل منها سلبياتها وإيجابياتها. ففي الجوهر تتناول كل من الروايات والافلام فكرة بعينها او مجموعة من
أسف جداً أخي أسامة، ونعم الاسم والله :) https://www.facebook.com/hh190 https://medium.com/@hushamzeh
شكرًا اخي :)
شكرا جزيلاً يا آيات، هذا من ذوقك الرفيع
طاب قلمك صديقي وأزهرت أحاسيسك.. لكم يسعدني أن أقرأ ما جاد به فكرك وذخرت به كلماتك. وأنا ممن يغبطونك على كثير مما عندك بارك الله فيك :)
ليس الأول ولن يكون الأخير إن شاء الله أخي عثمان. وشكرا جزيلا لك.
شكراً أخي، وفقك الله لما يحبه ويرضاه، نعم أنا كاتبها.
صحيح، وهذا ينسحب على جل الكتب في بداية القائمة، لأنها تعطيك الفكرة بشكل فلسفي بعيد عن الأسلوب السردي السلس، لكن كونها كذلك لا ينفي أهميتها. ولذلك قلت انه يجب قراءتها قراءة معمقة. فكتاب الجمهورية يعطيك الجذور الفكرية لفكرة الدولة الحديثة واسسها رغم العديد من التفسيرات التحولات التي شهدتها الأفكار في الكتاب :)
ذوقك هو الرائع أخي. من دواعي سروري أنها نالت إعجابك. سأفعل بإذن الله، ويمكنك قراءة القصة السابقة وهي أقصر على كل حال.
العفو صديقي.. شكراً لاهتمامك. في الحقيقة، وللأسف، لا أعرف إن كانت موجودة في مواقع مجانية أم لا.
أنا كاتب هذه القصة
سلم الله أخاك، وحفظكما لبعض اخي عمر، وفرج عن صديقه وعن جميع المعتقلين بإذن الله تعالى.
لو قمت بزيارة الرابط سيدي لرأيت الفرق بين تنسيق ميديوم الذي لا يدعم العربية وحسوب :) كما ان الكثيرين سيقومون بالتراجع عن القراءة لو وجدوه رابطا، ولماذا لا أستفيد من خدمة حسوب الرائعة بالنسبة لي وانت خبير بتجربة المستخدم، أيهما اسهل للمستخدم قراتها هنا بشكل موضوع او النقر على رابط وقرأتها من وصلة ثانية :) ولكنني كنت مضطر لإضافة القصة على مدونتي الشخصية في ميديوم كي احتفظ بها لنفسي أيضا.
نهاية فيلم عمر المختار للمخرج مصطفى العقاد.. مزيج من المشاعر والرسائل التي تعجز الكلمات عن وصفها، لكن العقاد قد فعل.
فقط عش كما يحلو لك صديقي ولا تبالي.. الحياة أقصر من أن تندم على شيء.
شكراً لاطلاعنا على هذه الرواية وسرد هذه المعلومات القيمة. هذا النوع من الروايات يجذبني بشدة. وسأضيف الرواية إلى قائمة القراءة.
جميل جدا أن تشاركينا هذا المشهد الذي يصور جزء من واقعنا الذي نعيشه. طاب قلمك وشكرا لك. واتمنى قراءة المزيد من مشاهداتك.
أحبك الله اخي :)
ذوقك الجميل شكرًا
لك ذلك اخي بكل سرور.. وإذا أردت يمكن ارسال طلب صداقة hussam hamzeh أو الاكتفاء بذكر المصدر
شكرا جزيلا. كم يسرني ويشجعني كلامك حتى اكتب المزيد والمزيد. وأرجو أن أكون عند حسن الظن :)
D: نصيحتك على العين والرأس. وقريباً إن شاء الله :) لكن الموضوع مختلف تماماً
شكراً جداً جداً.. وكم سرني أني استطع خلق تلك العوالم في داخلك. خاصة أن لك نظرة مختلفة في النقد تربطك بواقع قد شاهده أو سمعت عنه. أمين يا رب وأيكم أخي.
قد اخجلت تواضعي يا سيدي.. أرجو من الله أن أكون عند حسن الظن دائماً.
فكرت في ذلك ملياً D: لكنني أرد الخروج من هناك حياً