non je ne regrette rien- Edith piaf انا لست نادما على شئ
0
طبعا *ضد غلاء المهور* ومع التيسير على الشاب الذي سوف يقبل على الزواج، وعدم تحميله ما لا طاقة له به، وعدم اجباره على الاستدانة فيبدأ حياته *تعيسا حزينا مكلوما*، بدلا من ان يسعد بما حقق انه تخطى مرحلة وشوطا من عمره إسأل هؤلاء من اين اتيتم بفكرة المهر، سيخبروك من كتاب الله وسنة رسوله، فإن تمسكت الفتاة بمن يتقدم لها وتنازلت عن المهر تيسيرا له، *عنفوها وخوفوها* بأنها بذلك لن تأمن له لأنه " *اخذها بالساهل* " . هم يعلمون
عندما يأتي الحديث الى الكتابة لا أتخيل سوى شخص يجلس على كرسيه مستندا الى مكتبه وبيده قلم وامامه ورقة، لذا لا دخل للكتابة الالكترونية بهذا التعليق. لماذا اكتب؟ > اكتب لأن الورقة لا تمل الاستماع، لا تجادلني، ولا تحكم على ما اكتب، ولا تحكم علي، هي مسالمة، وديعة، ناصعة البياض حتى يسودها حبري. لمن اكتب؟ -> لنفسي ولا انشر شيئا منها، فأنا اكتب لأقاوم الملل حين يصيبني او عندما اشعر بالحزن او عندما يتملكني اليأس، فأجد في الكتابة دوما مخبأ،
اي شخص يمكن ان يصبح مؤهلا لأن يفعل اي شئ. فالمرأة بنظرة عامة شاملة ليست مؤهلة لأعمال كالنجارة والحدادة واعمال البناء الشاقة والعمل في المناجم وتلك كأمثلة، لكن السؤال هو *هل يمكن تأهيلها؟* نعم يمكن ان تؤهل نفسها لهكذا اعمال وان تصبح ذا بنية قوية ونرى ذلك كثيرا في الالومبياد ورفعهم اثقال لا يستطيع الرجل العادي الغير متدرب ان يحملها.
اعتقد اني استطيع ان افعل ما اريد في اي وقت وفي اي مكان طالما هو في حدود مساحتي الشخصية لم اكن كذلك بالطبع ولكن جملة رنانة قرأتها للكاتب احمد خالد توفيق يتردد صداها كلما شعرت بالخجل لفعل شئ ما يقول " *الخجل ينبع من توهمك لأهمية مبالغ فيها لنفسك، أنت لست مهماً كما تعتقد، لست مهماً على الإطلاق وليس هناك شخص متفرغ لمراقبة خلجاتك وأخطائك* " منذ ذلك الحين ولا اتردد في فعل شئ، انزل للتمشية في الصباح وحدي، انحني
اسمح لي بإضافة بسيطة = الشعور بالإكتئاب يبدأ بفكرة، *راقب الافكار* التي تسبب لك هذا الشعور، قد تكون مراقبة الافكار شئ صعب، ولكن عندما تشعر بالإكتئاب قم بتدوين افكارك المسببة لذلك، و تجنبها فيما بعد = عند تجنب تلك الافكار، *لا تظل في نفس المكان* ، اخرج فورا، اجلس مع العائلة وابدأ حديثا، امسك كتابا، افتح هذا الموقع واكتب إجابة، انضم للأصدقاء = *قم بإعداد لائحة بأفلام كوميدية للمشاهدة* لديك - Rush Hour - Hangover - lets be cops -
*مخططاتي* كالآتي قراءة رواية عالم صوفي لجوستاين غاردر ومشاهدة احد الكورسات في تخصصي الدراسي اما *اجواء العيد في مصر* فلا تخلو فيمتو ثانية من صوت لعبة نارية وصياح الاطفال، فالعيد هنا تتلمسه في الاطفال فقط، ويكفيك ان تشاهد هذا القدر الكبير من البهجة على تلك الوجوة التي لم تدري كثيرا عن العالم كي تكون سعيدا بالعيد ايضا بمشاركتهم تلك البهجة.